الثورة نت:
2025-06-10@20:38:39 GMT

سقوط قنبلتين مضيئتين في ساحة منزل نتنياهو بقيسارية

تاريخ النشر: 17th, November 2024 GMT

سقوط قنبلتين مضيئتين في ساحة منزل نتنياهو بقيسارية

الثورة نت/
سقطت قنبلتان مضيئتان مساء السبت في ساحة منزل رئيس حكومة العدو الصهيوني، بنيامين نتنياهو، في مدينة قيسارية وذلك بعد رصد إطلاقهما بالقرب منه.
وجاء في بيان مشترك لشرطة العدو الصهيوني وجهاز الأمن العام (الشاباك): إنه “عند الساعة 19:30 جرى رصد قنبلتين مضيئتين أطلقتا قرب منزل رئيس الحكومة في قيسارية وسقطتا في ساحة المنزل.

. قوات من الشرطة والشاباك تتواجد في المكان”.

وأضاف البيان: إن “رئيس الحكومة وأفراد عائلته لم يتواجدوا في المنزل عند وقوع الحدث، وفي أعقاب ذلك جرى فتح تحقيق مشترك من قبل جهاز الأمن وشرطة “إسرائيل”.. الحديث يدور عن حدث خطير ويشكل تصعيداً خطيراً وبناء عليه سيتم اتخاذ الإجراءات اللازمة”.
وبحسب موقع “واي نت” الإلكتروني، فإن القنبلتين أطلقتا حسب الاشتباه من اتجاه البحر، إذ أن حيثيات الحدث ما زالت قيد الفحص ولم يتم اعتقال الضالعين فيه.

ويأتي ذلك في وقت لم تنظم احتجاجات قبالة منزل نتنياهو منذ مدة، في أعقاب قرار المتظاهرين بنقل احتجاجاتهم التي قادوها على مدار خمس سنوات إلى منزله في شارع “غزة” بالقدس.
وقال المتظاهرون إنهم اتخذوا قرار نقل احتجاجاتهم من منطلق أنه “حان الوقت للانتقال إلى مرحلة أخرى”، بعد أن اعتادوا على التظاهر ثلاث مرات أسبوعيا، وقد رافقت الاحتجاجات مواجهات مع الشرطة وعنف واعتقالات.

الجدير ذكره أنه قبل عشرة أيام وتحديدا في السادس من نوفمبر، ألقيت شعلة على منزل نتنياهو في شارع “غزة” بالقدس، دون وقوع أضرار أو إصابات.
وقال رئيس الكنيست، أمير أوحانا: إن “العنوان كان على الجدران وفي الطرقات والمنشورات التحريضية وفي المظاهرات”.. مضيفاً: إن “إطلاق القنبلتين على منزل رئيس الحكومة هو نتيجة مباشرة للسياسة التي تجاهلت خلال السنوات القليلة الماضية التصعيد بالأقوال والأفعال”.

وتابع: “لقد عودتنا المستشارة القضائية للحكومة والجهاز القضائي على أن هناك من يسمح لهم وهناك من لا يجوز لهم”.
وعقب سقوط القنبلتين المضيئتين، دعا وزير القضاء الصهيوني، ياريف ليفين، إلى استئناف التعديلات القضائية والدستورية التي أثارت احتجاجات عارمة قبل السابع من أكتوبر 2023

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

وجّهت أمهات جنود وأسرى إسرائيليين دعوة لتنظيم مسيرة للمطالبة بعقد صفقة تبادل، في حين تسعى أحزاب معارضة لحل الكنيست وإسقاط حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو. فقد ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، الاثنين، أن أمهات جنود وأسرى وجّهن دعوة لتنظيم مسيرة تستمر 5

  

وجّهت أمهات جنود وأسرى إسرائيليين دعوة لتنظيم مسيرة للمطالبة بعقد صفقة تبادل، في حين تسعى أحزاب معارضة لحل الكنيست وإسقاط حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.

فقد ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، الاثنين، أن أمهات جنود وأسرى وجّهن دعوة لتنظيم مسيرة تستمر 5 أيام، للمطالبة بوقف الحرب على غزة والضغط على الحكومة للتوصل إلى صفقة تبادل.

وفي السياق ذاته، تظاهر عشرات النشطاء وممثلو عائلات الأسرى الإسرائيليين في غزة، قبالة مقر حزب الليكود في مدينة تل أبيب، للمطالبة بالتوصل إلى صفقة تبادل شاملة مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، والانسحاب من قطاع غزة.

ورفع المتظاهرون شعارات تدعو إلى وقف الحرب، وتصف حكومة نتنياهو بالدموية.

وأكدت والدة الأسير متان تسانغاوكر، في كلمة بالمظاهرة، أنه يجب ألا يُقتل أو يصاب أي من المخطوفين، بينما بالإمكان تحريرهم بصفقة تعيدهم جميعا.

كما نظّم أعضاء هيئة التدريس في جامعة حيفا وقفة تضامنية مع قطاع غزة، للأسبوع السادس على التوالي، رافعين أعلاما سوداء، ولافتات كُتب عليها “أوقفوا حرب الإبادة على غزة”، و”كفى لجرائم الاحتلال”.

كما ردد المتضامنون هتافات منددة باستمرار الحرب الإسرائيلية على غزة، مطالبين بوقفها فورا.

وتأتي هذه الوقفة في إطار سلسلة فعاليات طلابية، يشهدها عدد من الجامعات في الداخل الفلسطيني تضامنا مع غزة، على الرغم من القيود التي تفرضها السلطات الإسرائيلية الأمنية على تنظيم المظاهرات الاحتجاجية.

من جهة ثانية، اعتبر زعيم حزب الديمقراطيين الإسرائيلي يائير غولان أن الحرب الحالية فقدت مبرراتها، وتحوّلت إلى حرب سياسية تهدف إلى بقاء حكومة بنيامين نتنياهو المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية.

وأكد غولان، في تصريحاته اليوم، أن إسقاط الحكومة هو السبيل الوحيد للخلاص، مشيرا إلى أن ذلك يجب أن يتم في أقرب وقت ممكن.

بدوره، قال زعيم حزب إسرائيل بيتنا أفيغدور ليبرما إن رئيس الوزراء يفضل الاعتبارات السياسية والائتلافية على الاعتبارات الأمنية.

والأربعاء الماضي، أعلنت أحزاب معارضة بينها “هناك مستقبل” برئاسة يائير لبيد، و”إسرائيل بيتنا” بقيادة وزير الدفاع الأسبق أفيغدور ليبرمان، عزمها التقدم بمشروع قانون حل الكنيست.

وتتهم المعارضة نتنياهو بالسعي لإقرار قانون يعفي “الحريديم” من التجنيد، استجابة لمطالب حزبي “شاس” و”يهدوت هتوراه” المشاركين في الائتلاف الحكومي، بهدف الحفاظ على استقرار حكومته ومنع انهيارها.

وكانت آخر انتخابات برلمانية جرت نهاية عام 2022، ما يعني أن موعد الانتخابات المقبلة هو نهاية 2026، ما لم تجرَ انتخابات مبكرة.

 

مقالات مشابهة

  • رئيس الوزراء يؤكد التزام الحكومة بتوفر الدعم اللازم للقطاع الصحي
  • رئيس الحكومة اللبنانية: نزعنا السلاح من أكثر من 500 مخزن في جنوب لبنان
  • رئيس وزراء الإحتلال السابق: على ترامب أن يقول كفى لـ نتنياهو
  • عاجل | هيئة البث عن مكتب رئيس الوزراء: ترامب أبلغ نتنياهو أنه قدم مقترحا معقولا لإيران ويتوقع تلقي الرد خلال أيام
  • العدو الصهيوني يسعى إلى هدم 100 منزل في مخيم جنين
  • وجّهت أمهات جنود وأسرى إسرائيليين دعوة لتنظيم مسيرة للمطالبة بعقد صفقة تبادل، في حين تسعى أحزاب معارضة لحل الكنيست وإسقاط حكومة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو. فقد ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، الاثنين، أن أمهات جنود وأسرى وجّهن دعوة لتنظيم مسيرة تستمر 5
  • لوس أنجلوس ساحة حرب.. وتراشق بين ترامب وحاكم كاليفورنيا
  • النشامى وأسود الرافدين: الرياضة رسالة محبة لا ساحة صراع
  • نائب رئيس الحكومة: الترحيل القسري والجماعي للسوريين غير وارد
  • جبريل إبراهيم يضع أمام رئيس الوزراء كامل إدريس مخاوف تشكيل الحكومة