تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تستعرض أورنچ مصر، في جناحها بمعرض ومؤتمر مصر الدولي للتكنولوجيا للشرق الأوسط وإفريقيا CairoICT’24 أحدث حلول التحول الرقمي عبر ابتكاراتها ومشاريعها وحلولها التقنية في المجالات التكنولوجية الأكثر تقدما وذلك خلال مشاركتها كراع رسمي للمعرض في نسخته الثامنة والعشرين، التي تنعقد من 17 إلى 20 نوفمبر 2024 تحت رعاية الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، وبحضور الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، والدكتور عمرو طلعت وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات.

وخلال فعاليات معرض Cairo ICT’24، سيتمكن زوار جناح اورنچ من التعرف على مشروع "مركز بيانات العاصمة الإدارية الجديدة" الذي نفذته الشركة باستثمارات تتجاوز 135 مليون دولار، وهو إسهامها الرائد في المدينة التي صممتها الدولة المصرية لتكون في قيادة التحول الاقتصادي والرقمي في البلاد كمدينة حضرية متكاملة ومستدامة تعتمد على أحدث التقنيات والبنية التحتية المؤمنة بالكامل، ومركز جذب الاستثمارات المحلية والدولية، بما تحتضنه من مناطق مخصصة للأعمال، والحكومة، والسكن، والثقافة، والترفيه.

وبالإضافة إلى ذلك، سيشاهد زوار المعرض تجارب حية تبرز مزايا شبكات الجيل الخامس التي تستعد الشركة لإطلاقها قريبًا.

كما تكشف اورنچ بيزنس عن منصة عالمية تدمج جميع تقنيات إدارة المدن الذكية والذكاء الاصطناعي بكفاءة عالية من خلال الاستفادة من القوة الفريدة التي تملكها اورنچ في مجال الاتصالات والتكنولوجيا، ومزيج الخبرات في مجال البنية التحتية الأساسية والشراكات الاستراتيجية العالمية، حيث سيتمكن زوار الجناح من الاطلاع على خدمات المنصة التي توفر أمان متكامل لتحقيق الأداء الأمثل للشركات وتمكينها من تحقيق أقصى استفادة من الذكاء الاصطناعي، والحصول على تجارب رقمية إيجابية عبر محاور تجربة العملاء، وتجربة الموظفين، وتجربة العمليات، ومعالجة تحديات الاستدامة، وتحسين إدارة البيانات التي تنتجها أعمال الشركات واستخدامها لتحقيق الأهداف بكفاءة.

وتستعرض أيضا نموذجا فريدا لخدمات المدن الذكية كخدمة (Smart Cities-as-a-Service)، لتعزيز حلول المدن الذكية المبنية على الذكاء الاصطناعي مع التركيز على بنية تحتية رقمية قوية، وسيشهد الجناح إجراء محاكاة لاستخدام قدرات الذكاء الاصطناعي في إجراء تحليلات فورية وتنبؤية للبيانات لضمان اتخاذ القرارات تلقائيًا ومعالجة التحديات بما يسهم في نهضة إدارة وتشغيل المدن، وتحسين خدمات المدينة كالإضاءة الذكية، واستهلاك الطاقة، والسلامة العامة، وإدارة النفايات وغيرها من الخدمات.

وسيتاح لزوار جناح اورنچ مصر أيضًا فرصة استكشاف المزايا الهائلة التي تقدمها شبكات الجيل الخامس، خاصة فيما يتعلق بالسرعة الفائقة للإنترنت، من خلال تجربة واقعية تفاعلية للعبة كرة قدم افتراضية بتقنية الواقع الافتراضي (VR).

وفي قطاع المسئولية المجتمعية ودعم الشباب ورواد الأعمال، تعرض اورنچ في جناحها مسيرة مركز اورنچ الرقمي للتطوير والابتكار ODC الذي ساهم في تدريب الآلاف من رواد الأعمال ودعم إطلاق العديد من الشركات الناشئة في مصر جنبا إلى جنب مع معامل اورنچ "فاب لاب" التي تمنح مساحة للإبداع بهدف مساعدة الشباب من شتى المجالات والأعمار على تحويل أفكارهم لمنتجات حقيقية باستخدام التقنيات الحديثة وتمكينهم من التعرف على طرق الابتكار المتقدمة واكتساب خبرات عملية مباشرة في هذا المجال.

ويعد تأسيس مركز اورنچ الرقمي للتطوير والابتكار ومعامل "فاب لاب" جزءًا أساسيًا من استراتيجية الشركة لتعزيز التنمية الاقتصادية والمجتمعية من خلال دعم الابتكار وتمكين الشباب، حيث يتكامل هذا الدور مع المبادرات الرائدة للحكومة المصرية التي تهدف إلى تعزيز التحول الرقمي وتوفير فرص واعدة للمواهب الشابة للإبداع وبناء مستقبل مستدام.

وبهذه المناسبة، أكد المهندس ياسر شاكر، الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب لشركة اورنچ مصر، أن مشاركة اورنچ لهذا العام في Cairo ICT تركز بشكل رئيسي على عرض أحدث الحلول والتقنيات التي طورتها اورنچ في مجالات الذكاء الاصطناعي ومراكز البيانات وإدارة المدن الذكية، كما تسلط الضوء على مزايا شبكات الجيل الخامس والكم الهائل من الخدمات والحلول التي ستقدمها الشبكة في مصر بمجرد إطلاقها.

وأضاف: "مشاركتنا في المعرض ستكون أيضا مصدرا لإلهام الشباب وتشجيعهم على اقتحام مجال ريادة الأعمال اعتمادا على ما نقدمه من برامج متطورة في مركز ODC ومعامل "فاب لاب"، وستمثل فرصة لعقد المزيد من الشراكات التي تساعد على مواصلة الابتكار".

من جهته، قال هشام مهران، نائب الرئيس التنفيذي لقطاع الأعمال بشركة اورنچ مصرأن التجارب التي سيشهدها جناح اورنچ خلال المعرض ستؤكد أن التحول الرقمي الذي نعمل على تعزيزه يعد ضرورة استراتيجية للشركات من أجل ضمان موقع جيد في المنافسة على تأمين المستقبل".

من جهته، عبر أسامة كمال رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة ميركورى كوميونيكاشينز عن فخره بحرص اورنچ مصر على المشاركة في المعرض دون انقطاع وفي مختلف الظروف طول قرابة 3 عقود.

وأضاف: " اورنچ نموذج لشركة الاتصالات التي قرأت المستقبل بذكاء وتمكنت من إنجاز تحول عبقري عبر التوسع في قطاعات تكنولوجية جديدة ومتنوعة، وقد ضمن لها هذا موقعا رائدا بين منافسيها في مصر، ومكنها من لعب دور محوري في استراتيجية الدولة المصرية للتحول الرقمي، واكتساب مزايا استباق الجميع لتقديم خدمات فائقة التطور لتلبية احتياجات العملاء والمستهلكين من الأفراد والشركات".

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: اورنچ مصر الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية الذکاء الاصطناعی الجیل الخامس المدن الذکیة اورنچ مصر

إقرأ أيضاً:

الجدل الاقتصادي في شأن الذكاء الاصطناعي 1/5

عبيدلي العبيدلي

خبير إعلامي

 

يُعدّ الذكاء الاصطناعي أحد أبرز الظواهر التقنية المعاصرة التي يعتقد الكثيرون أنها ستُعيد رسم ملامح الاقتصاد العالمي في القرن الحادي والعشرين. فمنذ بداية الألفية، تحوّل الذكاء الاصطناعي من مجرد كونه فرعًا نظريًا في علوم الحوسبة، إلى محرك فعلي لإعادة هيكلة الاقتصاد الوطني، وربما العالمي، بما في ذلك تشكيل سلاسل الإنتاج، وأسواق العمل، وأنظمة اتخاذ القرار. ومع كل طفرة في هذا المجال، تتسارع التحولات الاقتصادية، وتتشكل استقطابات فكرية جديدة تتوزع بين مؤيدين يرون فيه أداة فعالة لتحفيز النمو، ومعارضين له لا يكفون عن التحذير من مغبة تداعيات انعكاساته الاقتصادية البنيوية.

يمتاز الجدل حول الذكاء الاصطناعي بطابعه الديناميكي، إذ لا يتصل فقط بفعالية التقنية، بل يتقاطع مع قضايا توزيع الثروة، ومستقبل العمل، والمساواة الرقمية، والسيادة الاقتصادية. وقد بات من الملحّ، بشكل قاطع، التفكير فيه باعتباره قضية سياسية–اقتصادية–أخلاقية بامتياز، تتطلب تجاوز التقييمات التقنية البحتة نحو تحليلات عميقة للبنى الاقتصادية والاجتماعية.

تهدف هذه المقالة إلى تفكيك هذا الجدل من خلال عرض شامل لحجج المؤيدين والمعارضين، وتحليل القضايا المحورية المرتبطة بالذكاء الاصطناعي في الاقتصاد، مع تقديم حالات واقعية تجسد الاتجاهين، وأخيرًا استشراف مآلات هذه التحولات على المدى القصير والمتوسط والبعيد.

مواقف المؤيدين: الذكاء الاصطناعي رافعة للتحول الاقتصادي

يرى المؤيدون أن الذكاء الاصطناعي يمثل قفزة نوعية في تاريخ التطور الإنتاجي للبشرية، مكافئة لاختراع الكهرباء أو الإنترنت. وتتركز مبرراتهم في خمسة محاور أساسية هي:

 رفع الإنتاجية وتقليل التكاليف

تُظهر التجارب أن الذكاء الاصطناعي قادر، وبكفاءة غير مسبوقة، على مضاعفة إنتاجية القوى العاملة البشرية من خلال الأتمتة الذكية وتحليل البيانات والتعلّم الآلي. فالشركات التي تبنت أدوات تحليل البيانات والتنبؤ باستخدام AI – كـ Amazon وAlibaba، نجحت في خفض تكاليف التشغيل، وزيادة كفاءة سلسلة الإمداد، وتسريع دورة الإنتاج. وتُشير دراسة صدرت في العام 2022 عن مؤسسة   PricewaterhouseCoopers (PWC) إلى أن الذكاء الاصطناعي قد يضيف 15.7 تريليون دولار إلى الاقتصاد العالمي بحلول 2030.

 خلق نماذج أعمال جديدة

لا يقتصر أثر الذكاء الاصطناعي على تحسين العمليات التقليدية، بل يفتح الباب أمام نماذج أعمال جديدة بالكامل. فالخدمات المالية مثلًا شهدت ظهور شركات FinTech تستخدم الذكاء الاصطناعي في تقييم الجدارة الائتمانية والتسعير التفاعلي. وفي الطب، بات التشخيص القائم على AI يتفوق على بعض القدرات البشرية. هذا يعني أن الذكاء الاصطناعي لا يُقصي العمل البشري، بل يُعيد تعريفه.

 تمكين الدول النامية عبر القفزات التقنية

من أبرز وعود الذكاء الاصطناعي قدرته على مساعدة الدول النامية في تجاوز مراحل التصنيع التقليدي. ففي الهند مثلًا، ساعدت أدوات الذكاء الاصطناعي المزارعين في التنبؤ بالمواسم الزراعية وتحسين الإنتاج. أما في كينيا، فتم تطبيق الذكاء الاصطناعي في إدارة شبكات الكهرباء المحدودة لتعظيم كفاءتها. هذا الاستخدام "التنموي" يخلق أملًا بإعادة التوازن العالمي عبر التكنولوجيا.

 تعزيز الحوكمة واتخاذ القرار الاقتصادي

تُستخدم خوارزميات الذكاء الاصطناعي اليوم في تحليل اتجاهات الاقتصاد الكلي، وتقييم المخاطر الائتمانية، وضبط التهرب الضريبي. فالهند طوّرت نظامًا رقميًا يعتمد على AI لرصد التجارة غير الرسمية والتهرب من الضرائب، مما ساعد في رفع الإيرادات العامة بنسبة 14%. كما تلجأ بعض الحكومات إلى أدوات الذكاء الاصطناعي لمحاكاة نتائج السياسات الاقتصادية قبل تطبيقها.

 تسريع البحث العلمي والابتكار

بفضل قدرته على معالجة كميات هائلة من البيانات، ساهم الذكاء الاصطناعي في تسريع وتيرة البحث العلمي، خاصة في مجالات الأدوية، والطاقة، والمناخ. كما أدى إلى تخفيض تكاليف الابتكار، مما يُمكّن الشركات الناشئة من المنافسة في مجالات كانت سابقًا حكرًا على الشركات العملاقة.

مواقف المعارضين: الذكاء الاصطناعي كتهديد اقتصادي بنيوي

رغم الحماس الذي يُبديه أنصار الذكاء الاصطناعي، فإن معارضيه يُثيرون مخاوف جوهرية تتجاوز المسائل التقنية إلى بنية الاقتصاد العالمي نفسه. يرى هؤلاء أن الذكاء الاصطناعي، في صيغته الحالية، وجوهر أدائه التقني، لا يخدم التنمية الشاملة، بل يُكرّس الاحتكار، ويقضي على الوظائف، ويُعمّق الفجوة الطبقية، ويُضعف قدرة المجتمعات على السيطرة على مستقبلها الاقتصادي ويمكن تلخيص دعوات المنتقدين في النقاط التالية.

 تهديد سوق العمل وتفكيك الطبقة الوسطى

يشير المنتقدون إلى أن الذكاء الاصطناعي سيؤدي إلى فقدان الملايين من الوظائف، خاصة في المجالات المتوسطة المهارة التي شكلت تاريخيًا عماد الطبقة الوسطى. فعلى سبيل المثال، تعمل تقنيات الترجمة الآلية على تقليص الحاجة للمترجمين، وتقوم خوارزميات المحاسبة بتقليل الطلب على المحاسبين التقليديين، بينما بدأت السيارات ذاتية القيادة تُهدد وظائف سائقي الأجرة والنقل.

وفقًا لتقرير المنتدى الاقتصادي العالمي (2023)، من المتوقع أن تستبدل الأتمتة نحو 85 مليون وظيفة بحلول العام 2025، رغم خلقها وظائف جديدة. إلا أن هذه الوظائف تتطلب مهارات عالية في البرمجة، وتحليل البيانات، والرياضيات، وهي مهارات لا تمتلكها الغالبية العظمى من العاملين حاليًا. هذا الخلل قد يؤدي إلى بطالة هيكلية مزمنة وتآكل الاستقرار الاجتماعي.

تعميق الاحتكار وتركيز الثروة

يرى كثيرون، ممن يقفون في وجه توسيع نطاق استخدامات الذكاء الاصطناعي، أنه بوعي أو بدون وعي، يُعزز من هيمنة الشركات الكبرى، خاصة تلك التي تمتلك البيانات الضخمة والبنى التحتية السحابية. فشركات مثل Google وMeta وAmazon تملك من المعلومات والقدرات الحسابية ما يُمكّنها من احتكار الابتكار وتوجيه السوق وفق مصالحها. وهذا الوضع يخلق ما يسميه بعض الاقتصاديين "الرأسمالية الخوارزمية"، حيث يتحول السوق إلى مساحة مغلقة تديرها خوارزميات بلا شفافية.

هذا التركّز لا يُضعف فقط المنافسة، بل يخلق فجوة عميقة بين الشركات العملاقة وبقية الفاعلين الاقتصاديين، ويمنع الشركات الناشئة في الدول النامية من الدخول الجدي إلى السوق.

 إخفاقات أخلاقية وتمييز منهجي

العديد من حالات سوء استخدام الذكاء الاصطناعي كشفت عن ميل هذه التكنولوجيا إلى إنتاج نتائج متحيزة وغير عادلة. تعود هذه المشكلة إلى أن نماذج الذكاء الاصطناعي تُدرَّب على بيانات تاريخية تعكس أوجه التمييز الطبقي أو العرقي أو الجندري في المجتمع. على سبيل المثال، في عام 2018 اضطرت شركة Amazon إلى سحب نظام توظيف آلي تبين أنه يقلل تلقائيًا من تقييم السير الذاتية للنساء.

تنعكس هذه التحيزات في القرارات الاقتصادية: من يُمنح قرضًا؟ من يتم قبوله في الوظيفة؟ من يُصنف كزبون مميز؟ الذكاء الاصطناعي هنا لا يُعيد إنتاج التمييز فقط، بل يُخفيه تحت قناع "الحياد الرقمي".

 تقويض السيادة الاقتصادية الوطنية

يرى النقاد أن الذكاء الاصطناعي، وخاصة في مجال صنع القرار الاقتصادي، يُضعف قدرة الدول على التحكم في سياساتها. فمع ازدياد الاعتماد على خوارزميات خارجية في القطاعات الحيوية، تفقد الحكومات، وعلى وجه الخصوص حكومات الدول الصغيرة أو النامية، السيطرة على أدوات الرقابة والتنظيم. في حالات عديدة، باتت قرارات تتعلق بالإقراض أو التوظيف أو الاستثمار تُتخذ بناء على أنظمة خوارزمية مملوكة لشركات خاصة لا تخضع للرقابة العامة.

الأمر لا يقتصر على الدول النامية، بل يمتد إلى الاقتصادات المتقدمة، حيث بدأت البنوك والشركات الكبرى تعتمد على نماذج ذكاء اصطناعي من تطوير شركات خارجية، ما يخلق تهديدًا حقيقيًا لـ "السيادة الاقتصادية الرقمية".

 نشوء أزمات اقتصادية خوارزمية

أحد المخاوف الكبرى يتعلق بالقدرة المحدودة للبشر على توقع وتفسير سلوك أنظمة الذكاء الاصطناعي المعقدة. فقد نشهد في المستقبل أزمات مالية أو تجارية أو استهلاكية ناتجة عن قرارات آلية غير مفهومة أو تفاعل تلقائي بين أنظمة متنافسة. مثال على ذلك ما حدث في "الانهيار الخاطف" (Flash Crash) في بورصة نيويورك عام 2010، حيث أدت معاملات آلية إلى انهيار الأسواق خلال دقائق دون تدخل بشري.

لذا يحذر المعارضون من أخطار تنامي استخدام خوارزميات الذكاء الاصطناعي أنه إذا استمر الاعتماد المفرط على أنظمة لا يمكن تفسيرها أو مساءلتها، فقد نصل إلى نقطة تفقد فيها المؤسسات الاقتصادية سيطرتها على أدواتها نفسها.

 

رابط مختصر

مقالات مشابهة

  • أندية كبرى تستثمر في الذكاء الاصطناعي للوقاية من إصابات اللاعبين
  • الجدل الاقتصادي في شأن الذكاء الاصطناعي 1/5
  • نواب ليبيا يشاركون في مناقشات البرلمان الأفريقي حول الذكاء الاصطناعي والابتكار الرقمي
  • أعضاء مجلس النواب يشاركون في جلسات البرلمان الأفريقي ومناقشات حول الذكاء الاصطناعي والابتكار الرقمي
  • 80 مليار درهم لإطلاق شبكة الجيل الخامس وتغطية 85% من سكان المغرب
  • رئيس جامعة حلوان: استكمال التحول الرقمي للوصول نحو الإدارة الذكية
  • الذكاء الاصطناعي يساعد على توقع الخصائص الكيميائية
  • أخنوش: الشروع في استخدام تكنولوجيا الجيل الخامس قبل متم السنة الجارية
  • الذكاء الاصطناعي يسلّح جهاز المناعة بـصواريخ لمهاجمة الخلايا السرطانية
  • الموانئ العراقية تُدخل معدات الجيل الخامس لتعزيز الكفاءة التشغيلية