حكاية فيلم جمع «النمر الأسود» ومنى زكي رغم رفض محمد خان
تاريخ النشر: 18th, November 2024 GMT
وكأنها ابنته التي لم ينجبها، فشاءت الأقدار أن ينتهي اسماهما بـ«زكي»، وجمعتهما العلاقة الإنسانية التي جعلته يؤمن إيمانا كبيرا بموهبتها ويكون داعما لها بشكل كبير، وأيضا جمع الفنان الراحل أحمد زكي والفنانة منى زكي نفس يوم الميلاد الذي يمر اليوم الموافق 18 نوفمبر.
محمد خان لم يكن مقتنعادعم الفنان أحمد زكي للفنانة مني زكي كان من اللحظة الأولى في تعاونه معها، حيث إنها كانت واحدة من ضمن المرشحين لتجسيد شخصية السيدة جيهان السادات في فيلم أيام السادات الذي قدم بطولته، وذلك بين عدد من الفنانات المرشحات اللاتي كان من بينهن نيللي كريم وحلا شيحة.
ولكن لم يكن مخرج العمل محمد خان مقتنعا بالفنانة منى زكي في البداية إطلاقا، لدرجة وصلت إلى أنه أجرى لها ثلاثة اختبارات أداء ورفضها في المرتين الأولى والثانية، وقالت عن هذا فى تصريحات تليفزيونية، إنها حزنت للغاية لأنها كانت تريد أن تعمل مع بطل العمل والمخرج.
ولكن إصرار الفنان أحمد زكي على الفنانة منى زكي وإيمانه بموهبتها جعلها تخضع للاختبار للمرة الثالثة، وبالفعل تنجح في الحصول على الدور الذي قدمته ببراعة شديدة جعلها تحصل على وسام الجمهورية عن دورها في العمل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أحمد زكي مني زكي اخبار احمد زكي أحمد زکی منى زکی
إقرأ أيضاً:
مروة صبري تهاجم منتقدي أحمد السقا بعد دعمه لمحمد صلاح
دخلت الإعلامية مروة صبري على خط الجدل المثار حول الفنان أحمد السقا، عقب تعرضه لموجة من الهجوم والسخرية عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب مقطع الفيديو الذي نشره لدعم النجم المصري محمد صلاح بعد أزمته الأخيرة مع نادي ليفربول.
وعبّرت مروة صبري عن استيائها من هذه الانتقادات، من خلال خاصية «الإستوري» على حسابها الرسمي بموقع «إنستجرام»، متسائلة: «هل أصبح ممنوعًا على الفنان أو الشخص المشهور أن يعبّر عن رأيه علنًا؟ هل وصلنا إلى مرحلة محاكم التفتيش في النوايا والعقاب القاسي؟».
وأكدت أن أحمد السقا من حقه التعبير عن مشاعره وآرائه طالما لا يسيء إلى أحد، مشيرة إلى أن محمد صلاح يحظى بمحبة المصريين ويُعد فخرًا للعرب، وأن العديد من الفنانين حرصوا على دعمه دون أي اعتراض.
وانتقدت مروة صبري ما وصفته بحملة الهجوم المبالغ فيها على مواقع التواصل الاجتماعي، معتبرة أن السخرية والإهانة من الآراء المحترمة أمر غير مقبول، قائلة: «من يصنع محتوى قائمًا على التهكم والإساءة إلى آراء الآخرين، عليه البحث عن عمل آخر».