القانون يرغم طفلة على الانجاب بعد تعرضها للاغتصاب
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
أنجبت طفلة تبلغ من العمر 13 عاماً طفلاً بعد تعرضها للاغتصاب وعدم تمكنها من إجراء عملية إجهاض بسبب حظر هذا النوع من العمليات في ولاية مسيسيبي الأمريكية.
في التفاصيل، تعرضت الفتاة أشلي للاعتداء الجنسي من قِبَل شخص غريب أمام منزلها، ولكنها لم تخبر أحدًا بالأمر ولاحظت والدتها تغيرات في سلوكها حيث أصبحت تقضي معظم وقتها داخل غرفتها وترفض الخروج للعب في الخارج.
وبعد مرور عدة أسابيع، بدأت الطفلة تعاني من غثيان شديد وعندما قامت والدتها بإحضارها لإجراء فحص طبي، تبين أنها حامل في الأسبوع 11 من الحمل، وهو ما يعادل حوالي شهرين ونصف.
أرادت والدتها إجراء عملية إجهاض لها، لكنها علمت أن أقرب مركز للإجهاض يقع في شيكاغو، وعلى بعد أكثر من تسع ساعات من منزلهم.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: اغتصاب المحكمة العليا
إقرأ أيضاً:
ريا أبي راشد تثير الجدل بتصريحات صادمة عن مرض والدتها: “هل كان وجودي سينقذها؟”
حلت الإعلامية اللبنانية ريا أبي راشد ضيفة على برنامج “الفصول الأربعة” الذي يقدمه الإعلامي علي ياسين عبر قناة الجديد، حيث تناولت خلال اللقاء العديد من المواضيع الشخصية، إلا أن حديثها عن مرض والدتها أثار موجة واسعة من الجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
اقرأ ايضاًوخلال المقابلة، تحدثت ريا عن الفترة التي مرت بها والدتها أثناء المرض، موضحة أنها كانت تسافر إلى لبنان من حين لآخر لزيارتها، لكنها لم تُغير مجرى حياتها بشكل كامل أو تنتقل للإقامة بجانبها. وبررت موقفها بأن والدها وشقيقتها وعدداً من أفراد العائلة كانوا متواجدين بشكل دائم لرعايتها.
غريب هالتصريح من شخص مثقف مثل #ريا_إبي_راشد! إحنا لمّا ندعم المريض ما بندعمه حسب مستوى مرضه! بندعمه لحتى نبينله حبنا ودعمنا ونرفع من معنوياته ونفسيته ونشجعه ليقوم بالسلامة! يعني على مبدأ ريّا إذا المريض مرضه مستعصي ما حد يزوره! خلص تضييع وقت عالفاضي!????????♂️
pic.twitter.com/XEewolwR3L
لكن التصريح الذي أثار الانتقادات كان عندما قالت بأسلوب ساخر إلى حد ما: أنا كنت أجي كل فترة على لبنان.. بس مش من الناس اللي تركوا كل شي علشان يعتنوا بأمهم.. لأنه أبي موجود، وأختي موجودة، وأنا بروح وباجي، وأخي كمان.. بس ما غيرنا حياتنا.”
وحين سألها علي ياسين إن كان هذا التصرف قد يُفسر بأنه أناني، ردّت: بتفتكر لو أنا تركت كل شي، كانت أمي نجت من المرض؟”
تفاعل الجمهور مع هذه التصريحات بشكل واسع، حيث اعتبرها البعض “باردة المشاعر” واتهموها بعدم تقدير خطورة الوضع، فيما رأى آخرون أن كلامها يحمل بعض المنطق، لكن أسلوبها في التعبير خانه التقدير، ما جعل التصريحات تبدو قاسية وجارحة.
في النهاية، انقسمت الآراء بين متفهمٍ لموقف ريا باعتبارها تعيش وتعمل خارج لبنان، وبين منتقدٍ للطريقة التي عبّرت بها عن مشاعرها تجاه والدتها في أصعب لحظاتها.
© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
محررة في قسم باز بالعربي
الأحدثترنداشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اقرأ ايضاًاشترك الآن