صور| بطول 3 آلاف متر وكامل الخدمات.. افتتاح شارع سهل بن حنيف بالقطيف
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
أنهت بلدية محافظة القطيف أعمال تأهيل شارع سهل بن حنيف الرابط بين مواقع وبلدات ثلاث في المحافظة، حيث يربط هذا الشارع عنك والملاحة والجش، ويبلغ طوله 3000 متر، وعرضه 20 مترًا.
وشملت أعمال التأهيل طبقة الأسفلت وذلك بمساحة 65 ألف م2، وتطوير الجزيرة الوسطية بمساحة 11 ألف م2، بالإضافة لتركيب 83 عمود إنارة.
أخبار متعلقة 44 طالبًا يشاركون في هاكاثون المبادرات الشبابية بالأحساءصور.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } شملت أعمال التأهيل طبقة الأسفلت وتطوير الجزيرة الوسطية وتركيب 83 عمود إنارة - اليوم var owl = $(".owl-articleMedia"); owl.owlCarousel({ nav: true, dots: false, dotClass: 'owl-page', dotsClass: 'owl-pagination', loop: true, rtl: true, autoplay: false, autoplayHoverPause: true, autoplayTimeout: 5000, navText: ["", ""], thumbs: true, thumbsPrerendered: true, responsive: { 990: { items: 1 }, 768: { items: 1 }, 0: { items: 1 } } });تأهيل شوارع المحافظةوتسعى بلدية محافظة القطيف بمشاريعها المتعددة وتأهيلها الشوارع في جميع أنحاء محافظة القطيف، إلى مواكبة خطط التنمية الشاملة التي تلبي احتياجات التمدد والانتشار السكاني، وتسهم في تشجيع التنمية في محافظة القطيف بما يتماشى مع أهداف رؤية المملكة 2030.
وقال رئيس بلدية محافظة القطيف المهندس صالح بن محمد القرني: "تعمل البلدية على تنفيذ العديد من المشاريع التي تُسهم في تطوير شبكة الطرق وتوزيع الحركة المرورية، من خلال توسعة وتطوير الشوارع الحالية وإنشاء شوارع بديلة وجديدة، تسهم في فك الاختناقات المرورية وتقليل زمن الرحلة على مستخدمي الطريق وزيادة مستوى السلامة المرورية، سواء من خلال المشاريع الاستراتيجية أو من خلال حزم المشاريع التحسينية العاجلة، والتي تُسهم في انسيابية الحركة المرورية ورفع الطاقة الاستيعابية وتقليل الوقت في الدخول والخروج من مختلف نواحي المحافظة والمناطق".
وأضاف أن: "الشارع سيسهم في تسهيل الحركة المرورية، وتأتي هذه الإجراءات والتسارع في خلق شوارع جديدة وتأهيل الشوارع القديمة لتكون القطيف نقطة محط أنظار ونقطة جذب سياحية، وصرحًا حضاريًا يضفي على معالم محافظة القطيف مزيدًا من الجمال والتألق وتشجيعًا على حركة السياحة ومزيدًا من التدفق والنمو".
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 محافظة القطيف طبقة الأسفلت محافظة القطیف
إقرأ أيضاً:
خلال مشاركتها في «ليوا للرطب».. «بلدية العين» تدعم الإنتاج المحلي
منطقة الظفرة (الاتحاد)
أخبار ذات صلةتشارك بلدية مدينة العين في فعاليات الدورة 21 لمهرجان ليوا للرطب 2025، والذي يستمر حتى 27 يوليو بمدينة ليوا في منطقة الظفرة بأبوظبي، ويهدف إلى دعم المزارعين وتعزيز مكانة النخلة ومنتجاتها ضمن منظومة الأمن الغذائي والاستدامة الزراعية.
وقال مبارك حياب الكتبي: تأتي مشاركة بلدية مدينة العين هذا العام تجسيداً لالتزامها بالمحافظة على الإرث الزراعي والتقاليد العريقة المرتبطة بالنخيل، حيث خصصت جناحاً يبرز مبادراتها الزراعية والبيئية وخدماتها المبتكرة في مجال الحفاظ على النخيل وثمارها وتنمية المسطحات الخضراء.
وضمن مشاركتها الفاعلة في المهرجان، تستعرض بلدية مدينة العين مشروعاً نوعياً يُعنى بتدوير نواتج النخيل من مخلفات السعف والجذوع والجريد والاستفادة منها في مجالات متعددة تخدم البيئة والمجتمع المحلي، بما يعزز جهودها في الاستدامة البيئية والاستفادة من الموارد الزراعية المتجددة.
وأضاف مبارك الكتبي: تنوعت المنتجات المعروضة والمصنّعة من نواتج النخيل لتشمل مجموعة من الأثاث المنزلي مثل المظلات، وسلال المهملات وجلسات الكراسي والطاولات، الحواجز والأسوار والمجسّمات بمختلف الأحجام والأشكال بالإضافة إلى استخدام جذوع النخيل كأحواض للزراعة، وذلك من خلال الاستغلال الأمثل للموارد البيئية وتقليل حجم النفايات، والمحافظة على البيئة بعدم اللجوء إلى حرق مخلفات النخيل، مما يقلل من الانبعاثات الحرارية الناتجة عن عمليات الحرق وتخفيض تكاليف نقل المخالفات إلى المكبات الرئيسية.
كما شاركت بلدية مدينة العين بأصناف مميزة من الرطب مثل النغال، الخلاص، شيشي، بومعان، خنيزي، برحي، فرض وغيرها. ومن الثمار الموسمية الليمون، مانجو، موز، والامبو وغيرها التي تجود بها واحات العين، وتأتي هذه المشاركة انسجاماً مع توجهات حكومة أبوظبي الرامية إلى دعم القطاع الزراعي، والحفاظ على الموارد الطبيعية، وتعزيز الهوية الوطنية المرتبطة بالموروث البيئي والتراثي.