مرسى علم تستقبل 27 ألف سائح على متن 135 رحلة طيران.. لُقبت بــ«مالديف مصر»
تاريخ النشر: 19th, November 2024 GMT
تشهد مدينة مرسى علم رواجا سياحيا كبيرا، ويظهر ذلك في ارتفاع نسبة الإشغالات بالفنادق والمنتجعات التي تتعدي نسبة 80% في فصل الخريف، تزامنا مع وصول عشرات رحلات الطيران من الخارج تقل آلاف السياح الأجانب حسب أبو المجد علي، نائب رئيس غرفة شركات السياحة والسفر بالبحر الأحمر.
وأكد علي في تصريحات لـ«الوطن» توافد السياح الأجانب، إذ تستقبل مرسى علم الأسبوع الجاري ما يقرب من 27 ألف سائح على متن 135 رحلة طيران سياحية من 13 دولة دولة أوروبية.
وأشار عاطف عثمان، الخبير السياحي بالبحر الأحمر في تصريحات لـ«الوطن» إلى توافد الآلاف السياح على شواطئ مرسى علم نظرا لأنها الأكثر دفئا بين المدن السياحية مقارنة بالأجواء الباردة في تللك الفترة.
أكد أن جمال الطبيعة الخلابة تظهر في ضواحي مرسى علم وتتمثل في المحميات الطبيعية منها «حنكوراب و محمية المانجروف ووادي الجمال والقلعان»، فضلا عن شواطئها المصنفة الأفضل في العالم، والملقبة بـ«مالديف مصر» مثل شرم اللولي والنيزك و أبو دباب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مرسي علم فنادق مرسي علم شواطئ مرسي علم مالديف مصر مدينة مصرية
إقرأ أيضاً:
انعقاد جلسات للبيع والشراء مع الشركاء الأجانب في موسكو
موسكو – جاء في بيان صادر عن مركز التصدير الروسي (التابع لمجموعة VEB)، أنه تم في موسكو هذا الأسبوع، عقد سلسلة من الجلسات للبيع والشراء بمشاركة نظراء أجانب.
وأضاف البيان: “في الفترة من 9 إلى 11 ديسمبر، شهدت موسكو انعقاد مؤتمر “صُنع في روسيا. مُختار عالميا”، الذي نظّمه مركز التصدير الروسي. وتضمن المؤتمر سلسلة من جلسات الشراء حضرها 48 مشتريا أجنبيا من 14 دولة، من بينها الصين وإيران والإمارات العربية المتحدة وتركيا والبرازيل ودول في إفريقيا وآسيا الوسطى”.
وتم تمثيل البزنس الروسي خلال الفعالية، بنحو 150 شركة صغيرة ومتوسطة الحجم من 39 منطقة في البلاد. وشملت هذه الشركات مقاطعات أرخانجيلسك وسفيردلوفسك وموسكو، وجمهورية تتارستان، وبطرسبورغ، وشبه جزيرة القرم، ومناطق أخرى.
وبشكل إجمالي، عقد المشاركون في عمليات الشراء أكثر من 2000 لقاء.
وقالت ناتاليا مينايفا، مديرة تطوير البنية التحتية الإقليمية لدعم الصادرات في المركز الروسي للتصدير: “يمثل هذا الحدث خطوة أخرى نحو تعزيز القدرات التصديرية للشركات الروسية. فنحن نعمل على إنشاء جسور مباشرة بين المنتجين المحليين والشركاء الأجانب، مما يساعد الشركات على دخول أسواق جديدة. وأنا على ثقة بأن هذه الاجتماعات ستسفر عن عقود جديدة وتعاون طويل الأمد”.
على مدى سنوات عديدة، مثّلت جلسات المشتريات منصة فعّالة للمفاوضات التجارية، وساهمت في نمو صادرات روسيا غير النفطية.
هذا العام، اتسع النطاق الجغرافي للمشاركين، ويؤكد اهتمام الشركات الأجنبية بالمنتجات الروسية الطلب عليها في الأسواق الدولية.
المصدر: نوفوستي