الشيف بوراك يتصالح مع والده بعد تدخل شخصية عربية
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
تصالح الشيف التركي الشهير “بوراك”، مع والده، بعد الخلاف الكبير الذي وقع بينهم مؤخراً بسبب بيع الأخير لمطاعم وإسم إبنه دون علمه.
وشارك رجل الأعمال اليمني حامد المقطري، مقطع فيديو يوثق لحظات الصلح بين الشيف بوراك ووالده.
وظهر راعي الصلح بصحبة الشيف بوراك ووالده بعد أن شارك الوسيط فيديو عبر ستوري حسابه على إنستغرام يوثّق مصالحتهما.
وقال المقطري: “حبيبي بوراك ووالده الغالي.. اليوم أصلحت بين بوراك وأبوه… أسأل الله لهم التوفيق والنجاح”.
ثم أضاف ناصحاً بوراك: “بوراك حبيبي، أهم شيء أنت وبابا. في مثل يمني يقول الدم عمرو ما يصير ماء، وأنت وبابا أهم شيء حبيبي، ربي يحفظك”.
وتكلّم اسماعيل، والد بوراك في الفيديو، ليثني على ما قاله المقطري ويُضيف : “حامد من الناس الطيبين وصديقنا منذ عشر سنين أو خمسة عشرة سنة”.
أما بوراك، فقد بدا سعيدًا ولم يقم بالتعليق، بل اكتفى بالابتسامة وإلقاء التحية بيده على المتابعين.
المسعى اليمني الوحيد لصلح و السلام الذي نجح
هو مسعى حامد المقطري بين الطباخ التركي بوراك و والده ????????#اليمن#بوراك pic.twitter.com/cRbSlqoqvN
— المستشار .. (@Advisor2021) August 14, 2023
جدير بالذكر إلى أن الصلح جاء بعد خلاف كبير تصدر صفحات مواقع التواصل الإجتماعي، والصحافة منذ أسابيع.
ونشب الخلاف بعد أزمة ثقة بين بوراك ووالده، حيث رفع بوراك سابقًا قضية قانونية ضد والده، إتّهمه فيها بالاحتيال عليه سرًا وبيع سلسلة مطاعمه الشهيرة.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: بوراک ووالده
إقرأ أيضاً:
نجل ترامب يلمّح إلى احتمال خلافة والده: ربما يوماً ما
واشنطن
أثار دونالد ترامب جونيور، نجل الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الجدل بتصريحاته الأخيرة التي ألمح من خلالها إلى أنه قد يفكر في الترشح للرئاسة في المستقبل، مشيراً إلى أن الفكرة تحمل جاذبية شخصية بالنسبة له.
وقال جونيور عندما سُئل عما إذا كان سيسير على خطى والده السياسية: «لا أعرف، ربما يوماً ما ، ذلك النداء موجود»، وذلك خلال جلسة نقاش في قطر، مضيفاً: «سأظل دائماً نشطاً للغاية من حيث كوني مؤيداً صريحاً لهذه الأمور»، في إشارة إلى المُثل التي تقف وراء حركة «اجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى».
ويُعد دونالد ترامب جونيور، البالغ من العمر 47 عاماً، شخصية بارزة داخل دوائر حركة «اجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى»، ومن الأسماء التي تُذكر غالباً كوريث محتمل لقاعدة دونالد ترامب السياسية.
ويشغل حالياً منصب نائب الرئيس التنفيذي في مؤسسة ترامب، ويشارك بشكل وثيق في تشكيل استراتيجية فترة والده الرئاسية الثانية، خاصة من خلال الدعوة لتعيين الموالين في المناصب الحكومية الرئيسية ،كما يظل مدافعاً شرساً عن علامة ترامب التجارية على وسائل التواصل الاجتماعي.