بعد 4 أعوام.. ليفاندوفسكي يكسر الصمت ويتحدث عن الكرة الذهبية
تاريخ النشر: 21st, November 2024 GMT
أكد مهاجم برشلونة الإسباني، روبرت ليفاندوفسكي، أنه لا يفهم سبب عدم منحه الكرة الذهبية في عام 2020، عندما تم تعليق الجائزة بسبب تأثير وباء كورونا.
وحطم المهاجم البولندي، الذي تحدث إلى اللاعب الإنجليزي السابق ريو فرديناند في البودكاست الخاص به، الرقم القياسي في تسجيل الأهداف في الدوري الألماني في موسم 2020-2021، وكان عامي 2020 و2021 أفضل أعوامه كمحترف، لكن مجلة (فرانس فوتبول) قررت تعليق نسخة 2020، ومنح الجائزة للنجم الأرجنتيني ليو ميسي في عام 2021.
وقال المهاجم المخضرم "في ذلك الوقت لم أفهم السبب، كل الدوريات كانت تلعب، ودوري أبطال أوروبا كان يلعب، وبالنسبة لي كان الأمر وكأنه، لماذا؟ أعلم أن كرة القدم تعمل في بعض الأحيان مثل السياسة، لأنه إذا كان لديك كرة قدم، فلديك عمل تجاري، وإذا كان لديك عمل تجاري، فلديك سياسة".
ورداً على سؤال من فرديناند عما إذا كان سيقبل الجائزة إذا قدمتها له المجلة الفرنسية الآن، بعد 4 أعوام، قال ليفاندوفسكي "بالطبع".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية ليو ميسي الجائزة ليفاندوفسكي ميسي الكرة الذهبية ليفاندوفسكي
إقرأ أيضاً:
"الحنجرة الذهبية" تخطف الأضواء في برنامج “دولة التلاوة”.. فيديو
شهدت حلقة برنامج "دولة التلاوة" تألق المتسابق محمود كمال الدين، الواعظ الأول بوزارة الأوقاف وعضو لجنة الفتوى، الذي أدى تلاوة "رائقة ومبدعة" من سورة هود.
أشاد الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، بصوت المتسابق واصفاً إياه بـ"الحنجرة الذهبية" و"المنحة الصوتية الحسنة"، مؤكداً أن تلاوته تميزت بالإحساس الصادق وحسن الاختيار، وقدمت وجبة متكاملة تجمع بين الصوت الشجي والتفنن في المقامات التي تبرز جمال معاني القرآن.
كما تأمل الوزير في المعاني التي تضمنتها الآيات، مثل تكرار كلمة "البشرى" وكلمات "سلام" و"لا تخف"، واصفاً النص بـ"الطوفان المتدفق بالجمال والبشريات"، واختتم توقعاته بأن يصبح محمود كمال الدين "شمس ساطعة في سماء دولة التلاوة عن قريب".
من جانب لجنة التحكيم، أشار الشيخ حسن عبد النبي إلى أن صوت المتسابق "جميل وقوي جداً"، لكنه قدم ملاحظات فنية دقيقة تتعلق بإطالة المدود المنفصلة والمد العارض للسكون.
أما خبير المقامات، طه عبد الوهاب، فقد أشاد بإبهار المتسابق في التنقل بين المقامات، خاصة مقام الرمل بعد البيات والراست والهِزام بيات، لكنه نبهه إلى وجود "خلل تردد" في الدخول على مقام معين، ناصحاً إياه بألا يتردد ويخرج الأداء بثقة.
وأكد أن التلاوة في مجملها "رائعة" وأن المتسابق يبهر اللجنة "بحاجة جديدة" في كل مرة.
وفي ختام الفقرة، قدم الداعية مصطفى حسني خاطرة ربط فيها بين كرم سيدنا إبراهيم، الذي جاء بـ"عجل حنيذ" لضيوفه، وبين أخلاق المصريين في إطعام الطعام ونفع الآخرين، مشيراً إلى أن مصر تتميز بأن "اللي حِلّته مليانة يصب على اللي طبقه فاضي"، مؤكداً أن هذه الفكرة هي سنة من سنن الأنبياء.