6 قرارات هامة لحسم الحالات التحكيمية الجدلية في المباريات
تاريخ النشر: 22nd, November 2024 GMT
بالإشارة الي الاتفاق بين الهيئة الوطنية للإعلام والاتحاد المصري لكرة القدم، وبعد التواصل مع السيد محمد إبراهيم المشرف العام على البرامج الرياضية وكذلك وفقا لخطة لجنة الحكام، تم عقد دورة الصقل للسادة مخرجي ومصوري التلفزيون المصري، بحضور أكثر من 35 مخرج ومصور، وتضمنت الدورة أبرز المستجدات الخاصة بتقنية الـAR وتم الاتفاق علي ما يلي:
* اجتماع فني بين طاقم التحكيم ومخرج أي مباراة قبل انطلاقها بساعتين للتنسيق بشأن كيفية التعاون أثناء المباراة
* توحيد إصدار صورة التسلل بتقنية الخطوط ووفقا لطبيعة كل حالة
* إطالة إصدار صورة التسلل بتقنية التسلل لفترة زمنية تتيج للمشاهد رؤية القرار
* أن يكون إحماء اللاعبين خلف الكاميرات المتواجدة خلف المرمي
* أن تكون الإعادات وفقا لبرتوكول الـVAR
* مراعاة أن يكون تمركز الكاميرات بزوايا معينة لتغطية مساحات معينة وفقا لبرتوكول ورؤية المخرج لمساعدة حكام الـVAR لتأدية مهامهم
* أهمية الدور الفعال للسادة المخرجين والمصورين في منظومة كرة القدم والتحكيم بوجه خاص
.المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الاتحاد المصري لكرة القدم الهيئة الوطنية للإعلام لجنة الحكام
إقرأ أيضاً:
الرئاسة الفلسطينية: تحرك المجتمع الدولي في مؤتمر حل الدولتين خطوة هامة
قال الدكتور نبيل أبو ردينة المتحدث باسم الرئاسة الفلسطينية، إنّ تحرك المجتمع الدولي بهذا الزخم والإمكانيات المتاحة في مؤتمر حل الدولتين يشكل خطوة في غاية الأهمية على الصعيدين الدولي والإقليمي.
وأضاف أبو ردينة، في لقاء مع الإعلامي تامر حنفي، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن هذا التحرك الدولي سيترك آثاراً كبيرة على طبيعة الصراع في منطقة الشرق الأوسط.
وأشار إلى ضرورة التأكيد مراراً على أهمية الحفاظ على حل الدولتين، موضحاً أن ما تسعى إليه إسرائيل وداعموها يتمثل في إلغاء هذا الحق والشرعية، وهو ما قد يؤدي إلى استمرار حالة التوتر والصراع في المنطقة.
وتابع، أنّ هناك جهوداً كبيرة تقوم بها الدول المشاركة في مؤتمر نيويورك، من بينها السعودية والدول العربية، إضافة إلى فرنسا التي اعترفت بدولة فلسطين مؤخراً، مشيراً إلى أن هذه التحركات تُمثل صحوة دولية مهمة.
ودعا أبو ردينة الدول الأوروبية الأخرى إلى الاعتراف بدولة فلسطين، مشدداً على أهمية استمرار الجهود العربية المشتركة لتحقيق نتائج ملموسة خلال اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر القادم.
وأشار إلى أن الزخم العربي والدولي يجب أن يستمر ويكبر، حيث أن ما تقوم به إسرائيل من عدوان، إلى جانب تجاهل الإدارات الأمريكية المتعاقبة للأسباب الحقيقية للصراع، يستدعي استمرار هذا الزخم، وذلك من أجل تحويل هذا الصوت الدولي إلى ضغط حقيقي على الإدارة الأمريكية، التي يُعد دورها محورياً لوقف العدوان الإسرائيلي.