موقع 24:
2025-06-08@02:01:11 GMT

ترامب وعقيلته يعلنان ترشيحات جديدة في الإدارة الجديدة

تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT

ترامب وعقيلته يعلنان ترشيحات جديدة في الإدارة الجديدة

رشح الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، أمس الجمعة، الدكتور مارتي ماكاري، لقيادة إدارة الغذاء والدواء (إف دي ايه)، ليختار بذلك جراحاً ومؤلفاً نال اهتماماً وطنياً لمعارضته تفويضات اللقاحات وبعض إجراءات الصحة العامة الأخرى خلال تفشي جائحة (كوفيد19).

وأصبح ماكاري، الأستاذ في جامعة جونز هوبكنز، هو الأحدث في مجموعة من مرشحي ترامب الذين أعلنوا أن النظام الصحي الأمريكي "معطل" ويحتاج إلى تغيير.

There it is, @MartyMakary is Trump's nominee for FDA commissioner.

We previewed Capitol Hill's reception this morning in Prescription Pulse: https://t.co/FhzrhaMk03 pic.twitter.com/LF6XuU9sjG

— David Lim (@davidalim) November 23, 2024

وانتقد ماكاري في كتب ومقالات وصف الأدوية بشكل مفرط، واستخدام مبيدات الآفات على الأطعمة والتأثير غير اللائق لشركات الأدوية والتأمين على الأطباء والجهات التنظيمية الحكومية.

ويحتاج ماكاري إلى تأكيد تعيينه من جانب مجلس الشيوخ الذي يقوده الجمهوريون لكي يتولى المنصب.

وأعلن ترامب عن ترشيح مكاري في بيان مساء الجمعة، قائلاً إنه "سيعيد إدارة الغذاء والدواء إلى المعيار الذهبي للبحث العلمي، وينهي الروتين البيروقراطي في الوكالة للتأكد من حصول الأمريكيين على العلاجات الطبية التي يستحقونها".

كما رشح ترامب، سكوت بيسنت مؤسس شركة الاستثمار "كي.سكوير.غروب" وأحد المروجين المتحمسين لفرض رقابة سياسية على الاحتياطي الفدرالي، لتولي منصب وزير الخزانة، وفق ما ذكرت وسائل إعلام أمريكية.

A little more about Scott Bessent, Trump's treasury pick, courtesy of Tablet https://t.co/PkOWLqFlPU pic.twitter.com/uzhXEATf3I

— Daniel Horowitz (@RMConservative) November 12, 2024

وكان اسم بيسنت ورد بين المرشحين المفضلين لتولي هذا المنصب، وهو مقرب من عائلة ترامب منذ فترة طويلة، وسيضطلع بدور رئيسي في تنفيذ البرنامج الاقتصادي للرئيس الأمريكي المنتخب بالإضافة إلى السيطرة على الدين العام.

وقال ترامب في بيان إن بيسنت: "سيساعدني على إطلاق عصر ذهبي جديد للولايات المتحدة، وترسيخ دورنا كأكبر اقتصاد في العالم ومركز للابتكار وريادة الأعمال ووجهة لرؤوس الأموال، مع ضمان بقاء الدولار بلا أدنى شك العملة الاحتياطية في العالم".

وتزامن ذلك مع إعلان ميلانيا ترامب، السيدة الأولى المقبلة للولايات المتحدة، عن أول تعيين رسمي لها مع عودتها إلى البيت الأبيض، حيث اختارت هايلي هاريسون، التي تعد من الموالين خلال فترة طويلة لعائلة ترامب، لشغل منصب رئيسة موظفيها.

وعملت هاريسون سابقاً في الجناح الشرقي خلال إدارة الرئيس السابق دونالد ترامب الأولى، كما رافقت العائلة في فترة ما بعد الرئاسة إلى منتجع "مار إي لاغو" في فلوريدا.

وجاء الإعلان الرسمي عبر وسائل التواصل الاجتماعي، حيث أشاد مكتب ميلانيا بقدرات هاريسون قائلا: "لدى السيدة هاريسون فهم عميق لعمليات البيت الأبيض وخبرة قيادية استثنائية. ستشرف على فريق الجناح الشرقي وتنسق استراتيجيات العمل مع الحكومة".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية مرشحي ترامب مجلس الشيوخ ترامب ما بعد الرئاسة الإعلان الرسمي عودة ترامب الكونغرس

إقرأ أيضاً:

الحية: لم نرفض المقترح الأمريكي ومستعدون لمفاوضات جديدة شرط الانسحاب

أكد خليل الحية، رئيس حركة حماس في قطاع غزة ورئيس وفد الحركة في مفاوضات وقف إطلاق النار، أن الحركة لم ترفض المقترح الذي قدّمه المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف، بل طلبت إدخال بعض التعديلات عليه لضمان حقوق الشعب الفلسطيني.

وفي تصريحات تلفزيونية، شدد الحية على استعداد حركة حماس للانخراط في جولة جديدة من المحادثات السياسية الهادفة إلى إنهاء الحرب المستمرة في قطاع غزة، مشيرًا إلى أن المسار التفاوضي ما زال قائمًا، وأن حماس حريصة على إنجاحه "بما يضمن حقوق شعبنا وخروج الاحتلال من القطاع".

واتهم الحية رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأنه العقبة الرئيسية التي تعيق التوصل إلى أي اتفاق منذ انطلاق المفاوضات، قائلاً "العائق الوحيد أمام أي تقدم في مسار المفاوضات هو نتنياهو، الذي يصر على رفض جميع المقترحات الهادفة لوقف الحرب."

وأضاف أن التصعيد الإسرائيلي في غزة يندرج ضمن ما وصفه بـ"مسلسل إجرامي" يستهدف القطاع بشكل مباشر، محذرًا من أن استمرار هذا النهج سيؤدي إلى تداعيات تتجاوز حدود غزة.

ورغم عدم رفضها للمقترح الأمريكي، أوضح الحية أن حماس طالبت بتعديلات تتعلق بـوقف العدوان، وضمان انسحاب كامل للاحتلال من قطاع غزة، وتأمين إعمار القطاع ورفع الحصار، مع الحفاظ على ثوابت الشعب الفلسطيني وحقوقه.

وشدد على أن الحركة لن تتنازل عن هذه المطالب، معتبرًا أن أي اتفاق لا يلبّيها سيكون مرفوضًا من الشارع الفلسطيني، ولن يؤدي إلى سلام حقيقي.

وتأتي هذه التصريحات في وقت يواجه فيه المسار التفاوضي ضغوطًا دولية متزايدة، وسط جهود أمريكية ومصرية وقطرية لإعادة الأطراف إلى طاولة الحوار. 

وتُعد تصريحات الحية بمثابة إشارة إيجابية حذرة تجاه الانخراط في جهود دبلوماسية جديدة، في وقت تتصاعد فيه الدعوات الدولية لوقف إطلاق النار وتفادي كارثة إنسانية في القطاع.

وتبقى الأنظار موجهة إلى مدى استعداد الجانب الإسرائيلي للاستجابة لأي مقترحات جديدة، وسط مؤشرات على استمرار الجمود السياسي وتصلب المواقف داخل الحكومة الإسرائيلية.

طباعة شارك خليل الحية رئيس حركة حماس قطاع غزة مفاوضات وقف إطلاق النار الشعب الفلسطيني التصعيد الإسرائيلي غزة الجانب الإسرائيلي الحكومة الإسرائيلية

مقالات مشابهة

  • وظائف إدارية شاغرة لدى هيئة التأمين
  • زيزو: رحيلي عن الزمالك لم يكن بسبب «الفلوس»
  • إدارة ترامب في سباق مع الزمن لإرجاع الموظفين الفدراليين الذين فصلهم فريق إيلون ماسك
  • «محامون من أجل فلسطين»: الدعم الأمريكي لحماية إسرائيل مقبرة جديدة لحقوق الإنسان
  • 600 سنة سجن.. القضاء الأمريكي يوجه تهما جديدة لـ محمد المصري
  • الحية: لم نرفض المقترح الأمريكي ومستعدون لمفاوضات جديدة شرط الانسحاب
  • تقرير: ماسك أُرغم على مغادرة البيت الأبيض وكان يتصرف كرجل أعمال يريد حماية مصالحه
  • تفاصيل اختصاصات "المدير التنفيذي" لصندوق التأمينات الخاصة
  • ترامب يعلن جولة جديدة من المحادثات التجارية مع الصين.. هل يكسر الجمود؟
  • بأمر تنفيذي.. ترامب يوجّه بفتح تحقيق حول أهلية بايدن الذهنية خلال فترة ولايته