مؤشرات تنسيق كلية الآثار 2023 المرحلة الثانية على مستوى الجمهورية
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
تؤهل كلية الآثار خرجيها لسوق العمل في عدد من المجالات ما بين الإرشاد السياحي والترميم والسياحة فضلا عن العمل بقطاع المتاحف والعابد، التي تزخر بها مصر، كما يجد طلابها متسعا للتعرف على التاريخ المصري، لذا يهتم طلاب الثانوية العامة من القسمين العلمي شعبة الرياضة والعلوم والأدبي بمعرفة مؤشرات تنسيق كلية الأثار 2023 المرحلة الثانية لمعرفة إمكانية الالتحاق بالكلية خاصة مع اعلان أماكن شاغرة بها.
وأعلنت وزارة التعليم العالي، وجود 9 كليات آثار بالجامعات المصرية بها أماكن شاغرة للطلاب وكذلك حددت مؤشرات تنسيق كلية الآثار 2023 المرحلة الثانية للقسمين العلمي والأدبي، على النحو التالي:
- كلية الآثار جامعة الأقصر.
- كلية الآثار جامعة الفيوم.
- كلية الآثار جامعة القاهرة.
- كلية الآثار جامعة أسوان.
- كلية الآثار جامعة جنوب الوادي.
- كلية الآثار جامعة دمياط.
- كلية الآثار جامعة سوهاج.
- كلية الآثار جامعة عين شمس.
- كلية آثار ولغات جامعة مطروح.
تنسيق كلية الآثار أدبي 2023وجاءت مؤشرات تنسيق كلية الأثار 2023 المرحلة الثانية وفقا للعام الماضي للشعبة الأدبية كالتالي:
- تنسيق آثار دمياط 326 درجة.
- تنسيق آثار عين شمس 324 درجة.
- تنسيق آثار جامعة القاهرة 323 درجة
- تنسيق آثار ولغات جامعة مطروح 320 درجة.
- تنسيق آثار جامعة الفيوم 319 درجة
- تنسيق أثار أسوان 318 درجة.
- آثار جامعة الأقصر 317 درجة.
- تنسيق آثار جامعة سوهاج 316 درجة.
- تنسيق آثار جامعة جنوب الوادي 315 درجة.
تنسيق كلية الآثار للعلمي 2023 مرحلة ثانية- - تنسيق كلية الآثار جامعة دمياط 328 درجة.
- تنسيق آثار جامعة القاهرة 324 درجة.
- تنسيق كلية الآثار جامعة عين شمس 324 درجة.
- تنسيق ، آثار أسوان 323 درجة.
- تنسيق كلية آثار الأقصر 321 درجة.
- تنسيق آثار ولغات جامعة مطروح 321 درجة.
- تنسيق أثار الفيوم 318 درجة.
- تنسيق آثار جامعة جنوب الوادي 311 درجة
- تنسيق أثار جامعة سوهاج 310 درجات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تنسيق الثانوية العامة تنسيق الأثار كلية الأثار مؤشرات تنسیق کلیة کلیة الآثار جامعة المرحلة الثانیة تنسیق آثار
إقرأ أيضاً:
معركة المرحلة الثانية في غزة
ستشهد غزة في الأيام القادمة، أو خلال شهر كانون الأول/ ديسمبر الذي سيختم العام 2025، معركة المرحلة الثانية في مسار إنهاء الحرب التي اندلعت خلال السنتين الماضيتين، إثر عملية طوفان الأقصى في 7 من تشرين الأول/ أكتوبر 2023.
ففي هذه المعركة سيتقرّر مصير سلاح المقاومة، والوضع في القطاع، كما استمرار ما احتُلّ من أراضٍ فيه، الأمر الذي سيقرر مصير القضية الفلسطينية، ومقاومة الاحتلال في القدس والضفة الغربية خلال السنوات العشر القادمة، فضلا عن تأثيره في مستقبل المنطقة العربية والإسلامية.
فهذا التقدير للموقف، سيتطلب أن تركز كل الجهود الفلسطينية والعربية والإسلامية وأحرار العالم في الالتفاف حول المقاومة والشعب في غزة.
والمقصود هنا جهود الذين ينتسبون للحق الفلسطيني، كما جهود من يقفون ضدّ الجريمة الدولية، التي أقامت الكيان الصهيوني من خلال عملية اقتلاع لثلثي الشعب الفلسطيني في 1948/1949، وإحلال مستوطنين جاء بهم الاستعمار البريطاني، ليقيموا الكيان الصهيوني بالقوّة السافرة، وبمخالفة للقانون الدولي وللعدالة والحق.
فهؤلاء وهؤلاء ممن ينتسبون إلى جبهة عدالة القضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني، وممن يرفضون ويناهضون جريمة الوجود الصهيوني في فلسطين، ويدينون الآن سيرته، بما يرتكب ويرتكب من جرائم إبادة، وقتل جماعي، وتدمير شبه شامل لقطاع غزة، واستيطان وضم للقدس والضفة الغربية، ومناطق الـ48، كما راح يشنّ الاعتداءات العسكرية على لبنان وسوريا واليمن، مهددّا كل البلاد العربية والإسلامية، بإخضاعها أمنيا له.
فعلى هؤلاء وهؤلاء، وبقولٍ واحد لا يقبل التردّد، أن يلتفوا حول المقاومة والشعب في قطاع غزة، خلال الأيام والأسابيع القادمة، لإفشال ما يسمّى المرحلة الثانية. وذلك إذا أُريدَ لهذه المرحلة أن تحلّ كما يسعى نتنياهو، وكما يتواطأ ترامب ومساعدوه، بوضع قطاع غزة تحت وصاية أمريكية-صهيونية، وإبقاء الاحتلال الصهيوني مسيطرا على أجزاء من القطاع، إلى جانب تجريد غزة من سلاح المقاومة. ومن ثم وضع القطاع تحت الإبادة، والتنكيل والتهجير.
إن إفشال مشروع نتنياهو، والمؤيَّد جزئيا أو أكثر من قِبَل ترامب ومساعديه، يشكل الواجب الأول لكل مسعى سياسي فلسطيني، ولكل موقف عربي وإسلامي، ورأي عام عالمي، وذلك بالوقوف الحازم إلى جانب موقف المقاومة والشعب في غزة.
وهو الموقف الذي يريد للمرحلة الثانية، أن تتم على أساس الوقف التام للحرب، والانسحاب الكامل من قِبَل الاحتلال، وتأمين دخول المساعدات من دون أيّة سلطة للجيش الصهيوني عليها، والحفاظ على سلاح المقاومة، كضمان لمواجهة أيّ عدوان عليها وعلى الشعب وضمان الأمن الداخلي، فضلا عن تثبيته كحق يقتضيه القانون الدولي في مقاومة الاحتلال.
حقا إنها لمعركة حاسمة في مواجهة الحلّ الذي سيكون عليه الوضع في قطاع غزة، للمرحلة القادمة، كما مستقبل الوضع في القدس والضفة الغربية. ومن ثم فكل جهد ونشاط يجب أن يدعما الالتفاف حول المقاومة والشعب في قطاع غزة، وما يجب أن يتهيأ من إعداد للمقاومة والانتفاضة في الضفة الغربية، المعرضة للضم وشعبها للتهجير.