تعرفي على أعراض فرط الحركة ونقص الانتباه لطفلك.. وطرق العلاج الصحيحة| فيديو
تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT
تحدثت الدكتورة سهام حسن، أخصائي تعديل السلوك، عن أعراض اضطرابات فرط الحركة وتشتت الانتباه عند الأطفال والفرق بين الطفل الطبيعي والطفل الذي يعاني من تلك الاضطرابات.
وقالت "حسن"، خلال حوارها مع الإعلامية داليا أشرف ببرنامج "8 الصبح" المذاع على فضائية "dmc"، إن فرط الحركة وتشتت الانتباه هو الاضطراب الأساسي والذي تحت مظلته ثلاثة أنواع، منها فرط الحركه وتشتت الانتباه ويصحبه الاندفاعية، ومن الضرورى أن تكتمل الثلاثة أركان بشكل ملاحظ عى الطفل في سلوكه.
وأضافت أن ثاني نوع هو فرط الحركة يصحبها الاندفاعية، ولا يصحبها مشاكل في التركيز والانتباه، يعني فرط حركة ودفاعية لكن تركيز الطفل وانتباهه جيد، مشيرة إلى أن النوع الثالث تتمثل أعراضه بوجود اضطرابات في الانتباه ولايصحبها فرط في الحركة أو الاندفاعية.
وكشفت أخصائي تعديل السلوك، أن أغلب تلك الاضطرابات لا ترجع لعوامل جينية أو وراثية فقط، ولكن توجد احتمالية للعوامل البيئية وتغير في كيمياء المخ للطفل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تشتت الإنتباه فرط الحركة الاطفال تعديل السلوك 8 الصبح فرط الحرکة
إقرأ أيضاً:
شرطة عجمان تطلق حملة «سلامة الأبناء واجب»
عجمان- وام
أطلقت القيادة العامة لشرطة عجمان حملة توعوية موجهة لأولياء الأمور تحت شعار «سلامة الأبناء واجب» بهدف تعزيز الوعي بالمخاطر التي قد يتعرض لها الأبناء نتيجة الإهمال وعدم الانتباه وضرورة متابعة سلوكياتهم، والحذر من الإهمال سواء من جانب الأسرة أو من فئة العمالة المساعدة.
وأوضحت المقدم نورة سلطان الشامسي، رئيس قسم الإعلام والعلاقات العامة بشرطة عجمان، أن هذه الحملة تستهدف حماية الأطفال من الحوادث الناجمة عن إهمالهم أو عدم الانتباه لسلوكياتهم، مثل وصولهم إلى مواد خطرة في المنازل كالمنظفات أو المواد الكيميائية التي تُحفظ في أماكن غير آمنة، والخروج من المنزل دون مرافق، وملامسة الكهرباء المكشوفة أو الخروج إلى الشرفات والأسطح، مما يعرضهم لخطر السقوط، إضافة إلى الاقتراب من الأدوات الحادة والأفران في المطبخ، وأكدت أن مثل هذه الحوادث يمكن الوقاية منها بتكثيف المتابعة والمراقبة على مدار الساعة.
وأضافت الشامسي أن الحملة تتضمن نشر التوعية عبر وسائل الإعلام المختلفة ووسائل التواصل الاجتماعي والتواصل مع أولياء الأمور والعمالة المنزلية بالتعاون مع الجهات المختصة، لتوعيتهم بأبرز السلوكات الخاطئة والمواد والأدوات الخطرة، مع التأكيد على أهمية تثقيف الأطفال أنفسهم بشأن ما يجب عليهم تجنبه داخل المنزل.