لمواجهة حالات العنف والتنمر.. ما تريد معرفته عن حملة "اختلافنا مش بيفرقنا"|فيديو
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
تحدث صبري عثمان مدير خط نجدة الطفل بالمجلس القومي للأمومة والطفولة، عن إطلاق حملة «اختلافنا مش بيفرقنا» بالتعاون مع منظمة اليونيسف، مؤكدًا، أنّ الأسرة هي الخط الأول والأساسي لتربية الطفل، ومن ثم، كان واجبها توعية أطفالها المتنمرين بخطورة وأضرار هذا السلوك.
وقال «عثمان»، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة "إكسترا نيوز"، أن الدكتورة سحر السنباطي رئيس المجلس القومي للطفولة والأمومة أطلقت هذه الحملة في إطار الاحتفال بأعياد الطفولة، لتكون ضمن سلسلة الحملات المتعددة التي يطلقها المجلس منذ عدة أعوام.
وذكر، أنه في الفترة الأخيرة ظهرت حملات عنف ضد الأطفال مثل التمييز والتنمر، ومن ثم، وتدخل المجلس مضطلعا دوره وفقًا للهدف المنشأ من أجله، كما قدم التوعية للمواطنين بخصوص حقوق الأطفال، وكيف يكون هناك تكاتف داخل المجتمع مع أطفالنا، والاهتمام بحقوق الأطفال ونشر ثقافة الاختلاف أيضًا، ونساعد على نشر ثقافة الاختلاف في المجتمع، ونتقبل الآخر ونحاول القضاء على التمييز والتنمر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الطفل اختلافنا مش بيفرقنا اليونيسف إكسترا نيوز التنمر التمييز
إقرأ أيضاً:
انتحار 135 امرأة تعرّضن للاغتصاب من عناصر “الدعم السريع”
متابعات ـ تاق برس- كشفت اللجنة التمهيدية لنقابة أطباء السودان، الثلاثاء، عن انتحار 135 امرأة تعرّضن للاغتصاب عقب اندلاع الحرب بين الجيش وقوات الدعم السريع في السودان منتصف أبريل من العام 2023.
وقالت اخصائية الباطنية والأوبئة في فرعية أم درمان باللجنة التمهيدية، أديبة إبراهيم السيد، إن اللجنة وثقت انتحار 135 امرأة تعرضن للاغتصاب.
وأشارت إلى أن أسباب الانتحار متعددة، منها الخوف من وصمة العار في المجتمع، وعدم التعاطف مع الضحية، وتخلي الأسرة.
وكشفت اديبة عن ارتفاع حالات الاغتصاب الموثقة لدى اللجنة إلى 679 حالة، جميعها ارتُكبت على يد عناصر من الدعم السريع، بحسب إفادات الضحايا.
ونبهت إلى أن حالات اغتصاب الأطفال بلغت “256” حالة، تراوحت أعمارهم بين 5 و16 عامًا، منذ اندلاع الحرب وحتى يوليو الجاري.
وكشفت أديبة السيد عن إجراء عمليات إجهاض لـ”ـ48 ” امرأة، منها “12” حالة في مستشفى النو بأم درمان في ولاية الخرطوم، و”36″ حالة في مستشفى شندي بولاية نهر النيل.
وأفادت بأن الأطباء في مستشفى النو أجروا أربع حالات ولادة لنساء حملن نتيجة للاغتصاب، حيث “تخلّت الأمهات عن أطفالهن الذين باتوا مجهولي الهوية ” بحسب سودان تربيون.
وطالبت المنظمات العاملة في مجال الطفولة، بما فيها منظمة يونيسف التابعة للأمم المتحدة، والجهات القانونية، بضرورة البتّ في وضع هؤلاء الأطفال.
اغتصابالدعم السريعانتحار