في ذكرى ميلادها.. محطات فنية مهمة في حياة الفنانة أسمهان
تاريخ النشر: 25th, November 2024 GMT
عرض برنامج «صباح الخير يا مصر» تقديم الإعلاميين مصطفى كفافي وجومانا ماهر عبر القناة الأولى والفضائية المصرية، تقريرًا تليفزيونيًا بعنوان «في ذكرى ميلادها.. محطات فنية مهمة في حياة الفنانة أسمهان».
تفاصيل التقرير
وأفاد التقرير: «تحل اليوم ذكرى ميلاد الفنانة الراحلة أسمهان التي أثرت القلوب والعقول بجمالها وصوتها العذب الممتلئ بالبهجة والشجن، ورغم رحيلها في ريعان شبابها إلا أنها تركت بصمة لا تُنسى من الأعمال الفنية الموسيقية الخالدة».
وأضاف: «في سنوات قليلة، استطاعت أسمهان أن تحرف اسمها في تاريخ الفن منذ بدايتها مع شقيقها الفنان فريد الأطرش، الذي جمعتهما علاقة من الحب والود والتفاهم».
وتابع: «كان فريد أول من دعمها فنيا، وبدأت معه في الغناء بصالة ماري منصور بشارع عماد الدين عام 1931، بعد أن خاضت تجربة بالغناء مع والدتها علياء المنذر في حفلات الأفراح والإذاعة المحلية، وسرعان ما لمع اسمها في عالم الفن والغناء».
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اسمهان برنامج صباح الخير يا مصر فريد الأطرش
إقرأ أيضاً:
فى ذكراها.. اللحظات الأخيرة فى حياة كاميليا قبل حادث الطائرة
كشفت الفنانة تحية كاريوكا، عن أسرار وتفاصيل خاصة بالفنانة كاميليا، بعد حادث الطائرة الأليم الذي راحت ضحيته الأخيرة، كما تناولت آخر ليلة قضتها معها قبل صعودها الطائرة التي وقعت فيها الحادثة، وراحت ضحيتها وذلك بالتزامن مع ذكرى ميلادها.
تفاصيل منع تحية كاريوكا لـ كاميليا من السفروذكرت تحية كاريوكا، في حوار نادر لها، كيف أن آخر ليلة قضتها كاميليا معها ووقتها كان هناك عقد بينها وبين حسين صدقي، وكان الأخير لا يحب سفرها تنفيذا لبنود العقد.
وتقول الفنانة تحية كاريوكا: «كانت الساعة الثانية بعد منتصف الليل عندما دق جرس هاتفي ووجدت حسين صدقي على الطرف الآخر يقول لي: "متأسف إني أطلبك دلوقتي لكن أنا عارف لما تعرفي هتعذريني، بيني وبين كاميليا عقد هتفوته وتسافر، وأنا أعرف صداقتك لكاميليا وأرجو إنك تعملي المستحيل عشان تمنعيها من السفر».
وأكملت: «وبدأت أنام عندما فتحت كاميليا الباب فقلت لها: "ايش جابك دلوقتي"، فقالت: "حابة أسلم عليكي عشان مسافرة بكرة"، فقلت لها: "اسمعي.. لا يمكن تسافري أنت عاوزة تخسري اسمك عند أصحاب الشركات إزاي تسافري وبينك وبين حسين صدقي عقد؟"».
وتواصل: «وظللت أحايلها وكل مرة ترفض الإذعان وكان من قولها: "أنا مسافرة اتعالج قلبي بيوجعني، الدكتور قالي كدا"، ولم ننم ليلتها للصباح وكل سهري في محاولة إقناعها بالعدول عن السفر، وأخيرا راحت عيوننا في النوم، واستيقظت في الحادية عشرة صباح لأجد الحجرة خالية».
وتختتم تحية: «سافرت كاميليا وماتت، وكانت بمناسبة وبدون مناسبة تقول: "جمال إيه وحلاوة إيه، ده أنا كنت أفضل ألف مرة يكون دمي خفيف قوي مثل فلانة"، وحين تتطلع كاميليا للمرآة تقول "أنا حلوة يا تحية ومبخافش من حاجة"».
وتتابع: «أذكر أني سألتها ذات مرة "تفتكري لما يبقى عمرك ميت سنة راح يبقى شكلك إيه؟"، فقالت: "ما ظنش يا تحية إني راح اوصل للأربعين.. كل اللي أتمناه إني أموت بجمالي"، وماتت كاميليا بجمالها».