بالفيديو.. مقتل العشرات جرّاء الفيضانات في إندونيسيا
تاريخ النشر: 26th, November 2024 GMT
قتل 20 شخصا بسبب فيضانات تلتها انزلاقات تربة في أربع مقاطعات من جزيرة سومطرة الإندونيسية.
وبحسب الوكالة الوطنية لإدارة الكوارث، “طالت فيضانات مفاجئة وانهيارات أرضية أربع مقاطعات من جزيرة سومطرة، وهي كارو وديلي سردانغ وتابانولي الجنوبية وبادانغ لاواس”.
وقال متحدث باسم الوكالة إنّ “حصيلة الفيضانات بلغت 20 قتيلًا ومفقودَين اثنَين بعد العثور على خمس جثث أخرى”.
هذا وتعرضت إندونيسيا لسلسلة من الظروف المناخية القصوى خلال موسم الأمطار، وهي ظواهر يرى علماء المناخ أنّ وتيرتها تتزايد بفعل التغير المناخي.
باكستان.. مقتل أربعة من أفراد الأمن على يد متظاهرين مؤيدين لعمران خان
أفادت الحكومة الباكستانية “بأنّ متظاهرين مؤيدين لرئيس الوزراء السابق عمران خان قتلوا، اليوم الثلاثاء، أربعة من أفراد القوى الأمنية خلال تظاهرات في العاصمة إسلام آباد”.
وقال وزير الداخلية محسن نقوي في بيان، إنّ “العناصر الأربعة في قوة رينجزر الرديفة قُتلوا إثر هجوم شنّه متظاهرون في وسط إسلام آباد”.
من جانبه، أفاد رئيس الوزراء الباكستاني شهباز شريف بأنّ “سيارة صدمتهم خلال هجوم شنه متظاهرون، وهؤلاء المخربون لا يسعون إلى الثورة بل إلى سفك الدماء”.
هذا ودارت مواجهات في إسلام آباد، اليوم، بين آلاف المتظاهرين المؤيدين لخان وقوات الأمن التي استخدمت القوة لتفريقهم بعدما اخترقوا حواجزها ودخلوا العاصمة في الصباح الباكر للمطالبة بإطلاق سراح زعيمهم المسجون، وهاجم متظاهرون مسلّحون بهراوات ومقاليع عناصر الشرطة في غرب إسلام آباد، على بُعد أقلّ من 10 كيلومترات من الموقع الذي يريدون الوصول إليه لاحتلاله، وهو مجمّع مبان حكومية.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: إندونيسيا إندونيسيا انهيارات أرضية الفيضانات في إندونيسيا باكستان باكستان وأفغانستان إسلام آباد
إقرأ أيضاً:
فشل ذريع لـ الانتقالي في حشد مؤيدين بعدن.. صورة جوية تكشف تهاوي الاستفتاء الشعبي
أظهرت الصور الجوية، التي تتناقض كليًا مع ما روجت له الآلة الإعلامية التابعة لمليشيا الانتقالي، أن أعداد المشاركين في الساحة كانت محدودة للغاية ومخيبة للآمال. وتشير المعطيات إلى أن محاولات التصوير من زوايا قريبة، التي اعتمدها إعلام الميليشيات، كانت تهدف إلى إعطاء انطباع زائف بكثافة الحضور في محاولة لتغطية هذا الفشل الواضح.
وتأتي هذه النتيجة في خضم تدهور غير مسبوق في الأوضاع المعيشية بسكان عدن، الذين يعانون من انقطاع مستمر للغاز لأكثر من أسبوع وانهيار شبه كامل للخدمات الأساسية. وتشير المفارقة إلى أن جهود التحشيد والدعوات المستمرة التي استغرقت ثلاثة أيام، وصاحبها إنفاق كبير، لم تنجح في ملء ساحة العروض، بل وتناقصت أعداد الحضور يومًا بعد يوم.
خلاصة المشهد في ساحة العروض قدمت صورة واضحة لحقيقة الشعبية المتراجعة لميليشيا الانتقالي في عدن. وتشير التقديرات إلى أن الغالبية العظمى ممن حضروا تم استقدامهم من خارج عدن.
في المقابل، آثر أبناء عدن، الذين يعيشون في قلب المعاناة اليومية وتدهور الخدمات، أن يديروا ظهورهم لمشهد لم يعد يمثل تطلعاتهم أو أولوياتهم الحالية. ويعكس هذا الإحجام الشعبي رفضًا ضمنيًا لعمليات الميليشيات ورغبة في التركيز على إنهاء الانهيار الخدمي والإنساني الذي تعيشه المدينة.