نحن خائفون.. ماذا قال إسرائيليون عن حزب الله؟
تاريخ النشر: 28th, November 2024 GMT
نشرت صحيفة "معاريف" الإسرائيليّة تقريراً جديداً قالت فيه إنه "بعد وقف إطلاق النار مع لبنان، يجدُ سكان المستوطنات الإسرائيلية الشمالية أنفسهم ضائعين بين الرغبة في العودة إلى منازلهم والمخاوف من الواقع الأمني الهش". وذكر التقرير الذي ترجمهُ "لبنان24" إنَّ الكثير من المستوطنين يتحدثون عن "ضرورة استعادة الأمن والثقة وعن التخوف من إتفاق لا يضمن رداً حاسماً على التهديدات وتحديات الإخلاء والعودة"، وأضاف: "بين الخوف والشوق، يسعى العديد من سكان الشمال إلى ضمان روتين حياة آمن وواضح يسمح لهم بالعودة وتثبيت أنفسهم في مستوطناتهم".
واعتبر إسرائيليون أنه "يجب على حزب الله أن يخشى الاقتراب من الحدود"، مشيرين إلى أنه "يجب على كل أولئك الذين يقتربون من السياج أن يعلموا أنهم في خطر داهم". المصدر: ترجمة "لبنان 24"
المصدر: لبنان ٢٤
كلمات دلالية: حزب الله
إقرأ أيضاً:
أفضل أعمال العشر من ذي الحجة .. ماذا كان يفعل النبي؟
تتزايد عمليات البحث مع اقتراب دخول شهر ذي الحجة، حيث يحرص المسلمون حول العالم على اغتنام هذه الأيام المباركة التي أقسم الله بها في القرآن الكريم، في قوله تعالى: "والفجر، وليالٍ عشر"، وقد فسر ابن كثير هذه الليال بأنها العشر الأوائل من شهر ذي الحجة، وهو قسم يدل على عِظَم هذه الأيام ومكانتها عند الله عز وجل.
وفي هذا السياق، تستعد دار الإفتاء المصرية لرؤية هلال شهر ذي الحجة لعام 1446 هـ / 2025 م، يوم الثلاثاء 29 من شهر ذو القعدة الموافق 27 مايو الجاري.
ووفقًا لنتائج الرؤية الشرعية، سيكون أول أيام شهر ذي الحجة إما يوم الأربعاء الموافق 28 مايو، أو الخميس 29 مايو، وعلى ضوء ذلك يبدأ المسلمون في الإعداد النفسي والروحي لأداء أفضل الأعمال في هذه الأيام المباركة.
وقد أجمع الفقهاء على فضل هذه الأيام، واستدلوا بحديث النبي صلى الله عليه وسلم:
"ما من أيامٍ العمل الصالح فيها أحب إلى الله من هذه الأيام العشر".
فقال الصحابة: "ولا الجهاد في سبيل الله؟"، قال:
"ولا الجهاد في سبيل الله، إلا رجل خرج بنفسه وماله ولم يرجع من ذلك بشيء".
وأوضح الفقهاء أن العمل الصالح في هذه الأيام يقوم على أربعة أعمدة أساسية:
العبادة
العمل الخيري
الإصلاح في الأرض
الدعوة إلى الله
وبيّنوا أن النبي جسّد هذه الأعمدة في سبعة أعمال واضحة كان يحرص عليها في العشر الأوائل من ذي الحجة، وهي أعمال يُستحب للمسلمين الاقتداء به فيها خلال هذه الفترة:
صيام الأيام التسعة الأولى من ذي الحجة، لما لها من أجر عظيم وفضل كبير.
قيام الليل بركعتين أو أربع ركعات، تقربًا إلى الله تعالى.
الذكر المستمر وخاصة "الباقيات الصالحات"، مثل: سبحان الله، الحمد لله، لا إله إلا الله، الله أكبر.
الصدقة، نظرًا لأن هذه الأيام هي موسم العطاء والخير ومضاعفة الأجر.
صلة الأرحام، لما فيها من إصلاح اجتماعي وتوطيد للعلاقات بين الناس.
الدعاء، وخصوصًا في يوم عرفة الذي يُعد من أعظم أيام السنة، حيث تُستجاب فيه الدعوات.
مساعدة الآخرين، سواء بنصيحة أو موعظة أو إرسال محتوى ديني ينفعهم ويحفزهم على العبادة في هذه الأيام المباركة.