موقع 24:
2025-08-03@07:39:06 GMT

بعد 17 عاماً.. بوتين يعتذر لميركل عن "حادثة الكلب"

تاريخ النشر: 28th, November 2024 GMT

بعد 17 عاماً.. بوتين يعتذر لميركل عن 'حادثة الكلب'

تقدّم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الخميس، باعتذار من المستشارة الألمانية السابقة أنجيلا ميركل، مؤكداً أنه لم يتعمّد إخافتها، عندما أدخل كلبه إلى اجتماع عقداه في عام 2007.

وذكرت المستشارة الألمانية، التي عرفت بأنها تعاني رهاب الحيوانات، هذه الحادثة في مذكراتها، التي نشرت الثلاثاء، واتهمت الرئيس الروسي بأنه أتاح دخول حيوانه الأليف الى الاجتماع، "لإظهار القوة"، والتسبب لها بإزعاج.

 
وقال بوتين خلال زيارة لأستانا: "لم أكن أعلم أنها تخاف من الكلاب". 

‘Angela, I’m sorry, I didn’t mean any harm’ – Putin on Merkel getting scared of his dog Connie present at a meeting in 2007 pic.twitter.com/qCUkUDAHvf

— RT (@RT_com) November 28, 2024

وأضاف، "أتوجه إليها مجدداً عبر الإعلام لأقول (أنجيلا، سامحيني رجاء. لم أكن أريد أن أسبب لك أي ألم). على العكس، أردت أن أوفر جواً ملائماً لمحادثتنا".
وتابع "في حال عدتِ للقائي، وأدرك أن ذلك غير مرجح، لن أعيد الكرة تحت أي ظرف".
وخلال لقائهما عام 2007 في مدينة سوتشي بجنوب روسيا، دخل إلى قاعة الاجتماع "كوني"، وهو كلب أسود من فصيل "لابرادور ريتريفر"، واقترب من ميركل، التي كانت تبتسم بتوتر واضح. 

????????????????????PUTIN TO MERKEL: I'M SORRY—DIDN'T MEAN TO TRAUMATIZE YOU WITH MY DOG

"I didn’t know she was afraid of dogs, if I knew that I would have never done that.

I just wanted add to this friendly, informal environment.

In Germany, everyone is treating cats and animals very… pic.twitter.com/IcfaQXhb3m

— Mario Nawfal (@MarioNawfal) November 28, 2024

وكتبت المستشارة السابقة في مذكراتها: "كان واضحاً بالنسبة لي من تعابير وجه بوتين، أنه يستمتع بما يجري".
ويعرف عن بوتين حبه للكلاب، وسبق له أن أدخل عدداً منها إلى اجتماعاته الرسمية، وتلقّى بوتين الكلب "كوني" هدية من سيرغي شويغو، الذي أصبح لاحقاً وزيراً للدفاع، ويشغل حالياً منصب أمين مجلس الأمن القومي الروسي.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية فلاديمير بوتين

إقرأ أيضاً:

اكتشاف مذهل.. علماء فيزياء يكشفون سر “كوني” وراء تشكل البرق!

انضم إلى قناتنا على واتساب

شمسان بوست / متابعات:

اكتشاف علمي بالغ الأهمية، اكتشف باحثون من الولايات المتحدة آلية جديدة لفهم نشوء البرق، تربط بين تفريغاته الكهربائية ووجود إلكترونات عالية الطاقة مصدرها الفضاء الخارجي.

وقدم الفيزيائيون من جامعة ولاية بنسلفانيا وصفا كميا دقيقا لأول مرة لهذه الظاهرة المعقدة، مؤكدين أن البرق ليس مجرد تفريغ كهربائي بسيط، كما كان يعتقد سابقا.

وأوضح البروفيسور فيكتور باسكو، أحد قادة الفريق البحثي، أن الدراسة دمجت معطيات علمية متفرقة تراكمت على مدى سنوات، شملت رصد ومضات أشعة سينية مرتبطة بالبرق، والمجالات الكهربائية المحيطة بها، وظواهر الانهيارات الإلكترونية داخل الغلاف الجوي.

وقال باسكو: “لقد أعددنا أول نموذج موحدا يشرح كيف تنشأ تفريغات البرق، ويجمع بين الأشعة السينية، وأشعة غاما، والموجات الراديوية، والانهيارات الإلكترونية المرتبطة بها”.

  دور الإلكترونات الكونية في نشوء البرق
أظهرت البيانات التي جمعتها الأقمار الصناعية أن ومضات البرق غالبا ما تكون مصحوبة بانفجارات من أشعة غاما وأشعة سينية، ترصد بوضوح من الفضاء.

ووفقا للدراسة، فإن هذه الظواهر ترتبط باختراق حزم من الإلكترونات عالية الطاقة – تعرف باسم “الإلكترونات الكونية” – إلى طبقات الجو العليا، حيث تتفاعل مع الحقول الكهربائية المكثفة القريبة من السحب الرعدية.

وعندما تتسارع هذه الإلكترونات وتصطدم بذرات النيتروجين والأكسجين في الغلاف الجوي، تولد جسيمات ضوئية عالية الطاقة (فوتونات) قادرة بدورها على تحرير إلكترونات جديدة من جزيئات الهواء. ويتكرر هذا التسلسل بسرعة هائلة فيما يشبه “سلسلة تفاعلات إلكترونية”، ما يؤدي إلى توليد ومضات قوية من أشعة غاما والموجات الراديوية، وهي إشارات مميزة لنشوء تفريغ كهربائي، أو ما يعرف بالبرق.

  تفسير جديد لانفجارات أشعة غاما في العواصف
لطالما شكك العلماء في ارتباط انفجارات أشعة غاما بالبرق، نظرا للصعوبة البالغة في تسريع الإلكترونات إلى سرعات قريبة من سرعة الضوء داخل الغلاف الجوي الكثيف. غير أن النموذج الجديد يقدم تفسيرا مقنعا لهذا الارتباط، من خلال ما يعرف بـ”الانهيار الإلكتروني المتسلسل” الناتج عن تأثيرات الفوتونات عالية الطاقة، وهي آلية تتيح بالفعل إنتاج سيل من الجسيمات المشحونة القادرة على إطلاق تفريغات البرق.

وأشار البروفيسور باسكو إلى أن هذه الآلية قد تحدث في مناطق ذات كثافة إلكترونية عالية داخل العواصف، حيث تسجل انفجارات أشعة غاما، ويمكن أن تظهر بدرجات شدة متفاوتة. وهو ما يفسر التباين الزمني بين ومضات الإشعاع المختلفة المسجلة أثناء العواصف الرعدية، سواء من الأرض أو من الفضاء.


        أهمية الاكتشاف
يمثل هذا الاكتشاف خطوة كبيرة في فهم فيزياء العواصف الرعدية، ويعيد تشكيل النظرة التقليدية لتكون البرق. كما يعزز من دقة النماذج المناخية والكهربائية الجوية، ويفتح الباب أمام دراسات جديدة حول تأثيرات الجسيمات الفضائية على البيئة الأرضية.

وقالت دائرة الصحافة بجامعة بنسلفانيا إن نتائج البحث توفر أساسا علميا يمكن البناء عليه لتطوير أدوات رصد وتوقعات أكثر دقة للطقس العاصف، إلى جانب إمكانية استخدامها في فهم آليات مماثلة على كواكب أخرى في النظام الشمسي.

المصدر: تاس

مقالات مشابهة

  • عقاد بن كوني: نحيي قوات درع السودان التي واصلت التقدم بثبات حتى وصلت إلى إقليم كردفان
  • القومي للمرأة يهنئ الدكتورة نيفين مسعد لحصولها على جائزة الدولة التقديرية
  • ما حكم اقتناء الكلب داخل المنزل للحراسة؟.. الإفتاء تجيب
  • محسن البلوشي يعتذر عن التدريب هذا الموسم
  • مستشارة بـ «العدل»: العقد الإلكتروني الموحد للتسجيل بالمدارس الخاصة راعى مصلحة الطلاب
  • اكتشاف مذهل.. علماء فيزياء يكشفون سر “كوني” وراء تشكل البرق!
  • بوتين يعلن دخول الصاروخ الروسي أوريشنيك الأسرع من الصوت الخدمة.. ماذا نعرف عنه؟
  • شاهد.. ميسي يعتذر للاعب أطلس المكسيكي ويهديه قميصه
  • بالفيديو... تحذير صحي عاجل من داء الكلب في لبنان
  • الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يستقبل وزير الخارجية والمغتربين أسعد حسن الشيباني والوفد المرافق له في الكرملين بالعاصمة الروسية موسكو