“تراث عمان الثقافية” تشارك في ورشة تدريبية لتعزيز الاتصال الداعم للمساواة وتمكين المرأة
تاريخ النشر: 3rd, August 2025 GMT
صراحة نيوز- شاركت جمعية تراث عمان الثقافية، بحضور الدكتورة دلال اللواما، مسؤولة ملف تمكين المرأة والشباب، ورشة تدريبية متخصصة نظمها معهد الإعلام الأردني بالشراكة مع وزارة الاتصال الحكومي، وبدعم من هيئة الأمم المتحدة للمرأة والوكالة الإيطالية للتعاون الإنمائي، ضمن برنامج يهدف إلى تطوير مهارات الاتصال الداعم للمساواة بين الجنسين وتعزيز جهود تمكين المرأة.
وشهدت الورشة مشاركة نخبة من ممثلي مؤسسات المجتمع المدني والإعلام، حيث قدّمت المدربة الدكتورة راما عريقات محتوى تدريبيًا ثريًا بأسلوب ملهم، فيما ساهم الأستاذان مراد القاضي وجلال الزعبي باحترافية عالية في إدارة الجلسات ومتابعة التفاصيل، ما أسهم في إنجاح التجربة التدريبية وتحقيق أهدافها.
وأكد مدير جمعية تراث عمان الثقافية، الأستاذ محمد الشرقاوي، أن المشاركة في مثل هذه البرامج النوعية تعكس التزام الجمعية برسالتها المجتمعية ودورها في تعزيز القيم الأردنية والتشبيك الفعّال مع الجهات المعنية، بما يثري جهودها في دعم قضايا المرأة والشباب.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون نواب واعيان علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي نواب واعيان تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال مال وأعمال
إقرأ أيضاً:
جمعية سويسرية تندد بمعاملة “إسرائيل” القاسية لناشطي “أسطول الصمود العالمي”
الثورة نت /..
نددت جمعية “ويفز أوف فريدوم سويس” اليوم الثلاثاء، بالمعاملة التي وصفها ناشطون سويسريون من المشاركين في “أسطول الصمود العالمي” بأنها “قاسية ولا إنسانية ومهينة”، بعد اعتراض السفن واحتجاز ركابها من قبل العدو الاسرائيلي.
وقالت الجمعية، في بيان رسمي، وفقا لوكالة الصحافة الفرنسية، إن “حكومة الكيان نفذت عمليات اعتقال واحتجاز غير قانونية، واخضعت مواطنينا لمعاملة جسدية ونفسية قاسية تتعارض مع الاتفاقية الدولية لمناهضة التعذيب”.
وأضاف البيان، أن المحتجزين “تعرضوا للحرمان من النوم ونقص الماء والغذاء وغياب الرعاية الطبية، إضافة إلى العنف اللفظي والنفسي”، مشيراً إلى أن بعضهم بقي مكبلاً بالأصفاد لساعات طويلة وتعرض للصفع والضرب ووُضع في أقفاص، فيما تم رفض تقديم العلاجات الطبية الأساسية مثل الإنسولين لمرضى السكري وأدوية الربو وارتفاع ضغط الدم.
وأوضحت الجمعية السويسرية، أن تسعة من بين 19 مواطناً سويسرياً محتجزاً عادوا إلى جنيف في 4 أكتوبر، فيما يُتوقع الإفراج عن العشرة الباقين الثلاثاء، مؤكدة أنها “تعمل على توثيق الانتهاكات الجسيمة التي تعرّض لها مواطنوها وما شهدوه، تمهيداً لإحالة المعطيات إلى السلطات القضائية المختصة لإقامة دعاوى قضائية”.