18 ألف مصابا بـ"السيدا" ووزارة الصحة تتوقع "مغربا بدون سيدا" في أفق 2030 (فيديو)
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
قال محمد اليوبي مدير مديرية علم الأوبئة ومحاربة الأمراض، إن 18 ألف إصابة بالسيدا تعرفها المملكة المغربية، يتم التكفل بهم في أربعين مركزا منتشرا على الصعيد الوطني، مشيرا إلى أن المصابين متعايشون مع المرض، ويعيشون حياتهم بشكل عادي.
وفي جهة سوس ماسة فقط، يتم التكفل بما يزيد عن 5 آلاف شخص حامل للفيروس متعايش معه في ثلاثة مراكز مختصة، -يضيف اليوبي- حيث يتلقون علاجاتهم اليومية بشكل عادي، وبعيدون كل البعد عن كل ما من شأنه نشر العدوى بين المواطنين.
وأضاف، بأن هذا المرض لم يعد مرضا قاتلا، بل هو مرض مزمن يتعايش معه الإنسان، ويتلقى علاجاته المجانية وتحليلاته الطبية المجانية بأربعين مركزا مختصا على الصعيد الوطني.
وأوضح اليوبي في تصريح لـ »اليوم 24″، على هامش أشغال الجلسة الافتتاحية لاحتفال المغرب بذكرى اليوم العالمي لمحاربة السيدا، أن الاحتفال هذه السنة، يأتي تخليدا لهذا اليوم العالمي، تحت شعار « مغرب بدون سيدا »، مشيرا إلى أن الطموح هو « مغرب بدون سيدا، وبدون داء للسل، وبدون التهابات الكبد الفيروسية، وبدون أمراض منقولة جنسيا في أفق سنة 2030، كموعد لمحاربة هاته الأمراض بشكل نهائي بالمغرب ».
كلمات دلالية احصائيات السيدا بالمغرب اكادير المغرب اليوم العالمي للسيدا تفاصيل محمد اليوبي مرض السيدا مرضى السيداالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: اكادير المغرب تفاصيل
إقرأ أيضاً:
قصور الثقافة بالغربية تحتفي باليوم العالمي للبيئة
نظمت الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة اللواء خالد اللبان، عددا من الأنشطة الثقافية والفنية، بفرع ثقافة الغربية، ضمن برامج وزارة الثقافة بالمحافظات.
لقاء توعوي بمناسبة اليوم العالمي للبيئة
وشهدت دار الكتاب بطنطا، لقاء توعويا بمناسبة اليوم العالمي للبيئة، ناقش خلاله محمد أبو اليزيد، أخصائي صحة المجتمع والبيئة، مفهوم التوازن البيئي، وأضرار التلوث.
كما تحدث تفصيليا عن أنواع التلوث ومنها التلوث السمعي وتلوث المياه.
واختتم حديثه محذرًا من السلوكيات الضارة للبيئة التي يقوم بها الإنسان كالاستخدام المفرط للأسمدة والمبيدات والمواد المسرطنة التي تلوث التربة، بالإضافة إلى سوء استهلاك مصادر الطاقة.
وتحتفل دول العالم باليوم العالمي للبيئة في الخامس من يونيو سنويا، بهدف التعريف بمخاطر التلوث البيئي والجهود المبذولة لحماية الأرض، وتحفيز السلوك الإيجابي لدى أفراد المجتمع.
من ناحية أخرى، وضمن الأنشطة المنفذة بإشراف الكاتب محمد ناصف، نائب رئيس الهيئة، أعد قصر ثقافة المحلة، لقاء للتعريف بأبرز الرموز النسائية في التاريخ المصري، وأقامت مكتبة محلة أبو علي، ورشة حكي للأطفال بعنوان "حب القراءة"، فيما نظم كل من قصر ثقافة غزل المحلة، ومكتبة العامرية معرضا فنيا احتفالًا بذكرى ثورة 30 يونيو.
نفذت الفعاليات من خلال فرع ثقافة الغربية، برئاسة وائل شاهين، التابع لإقليم غرب ووسط الدلتا الثقافي، بإدارة محمد حمدي، وجاءت ضمن أجندة فعاليات حافلة لهيئة قصور الثقافة خلال شهر يونيو الحالي.
نجل الشهيد خالد عبد العال: أبي بطل.. ولا نعرف سبب الحريق