هاني أبو ريدة: بدأنا العمل الفوري لعودة الجماهير بالسعة الكاملة
تاريخ النشر: 30th, November 2024 GMT
كشف المهندس هاني أبوريدة عن عمله في البدء الفوري للعودة الكاملة للجماهير في المدرجات والتنسيق مع جميع الجهات بما فيها الوزارة والرعاة وشركة تذكرتي ووسائل الإعلام والأجهزة المختلفة، لمناقشة ومعالجة أسباب إحجام الجماهير عن حضور المباريات ودعم المنتخبات الوطنية، وتوفير أجواء مريحة لتجربة دخول الاستاد.
إقرأ أيضاً.
كما كشف أبوريدة عن أن مجلسه سيعمل على تطوير كافة الإدارات داخل الاتحاد وفقاً لأحدث الأدوات والمعايير، وتطوير إدارة الإعلام والمسابقات وشئون اللاعبين وغيرها من الملفات.
والجدير بالذكر أن قائمة هاني أبو ريدة بالاتحاد المصري لكرة القدم ضمت كلًا من:
١) السيد / هاني حسن علي أبو ريدة
٢) السيد / خالد محمد علي الدرندلي
٣) السيد / أحمد محمد حلمي أحمد الشريف
٤) السيد / محمد محمود يونس الشربيني
٥) السيد / وليد عمر عبد الجواد درويش
٦) السيد / مصطفى عبد اللّٰه إبراهيم أبو زهرة
٧) السيد / طارق محمد محمد محمد أبو العينين
٨) السيد / محمد أحمد فؤاد حسين أبو حسين
٩) السيدة / إيناس محمد علي مظهر
المرشحون الاحتياطيون:
١) السيد / أشرف محمد موسى حسن
٢) السيد / جمس حنا جرس جاد الرب
٣) السيدة / هيام محمد محمد بركة
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: هاني أبوريدة الاستاد الاتحاد المصري لكرة القدم وسائل الإعلام هانی أبو
إقرأ أيضاً:
مصرع تاجر دهب على يد شخصين في البحيرة .. القصة الكاملة
شهدت مدينة رشيد بمحافظة البحيرة واقعة مؤسفة ، حيث توفي أحمد المسلماني، تاجر المجوهرات متأثرًا بإصاباته التي لحقت به جراء واقعة اعتداء وقعت في الساعات الأولى من صباح الأربعاء 5 يونيو الجاري، وسط استمرار التحقيقات التي تجريها النيابة العامة مع المتهمين في القضية.
وكانت الأجهزة الأمنية قد تلقت بلاغًا يفيد بإصابة أحمد المسلماني، تاجر المجوهرات بجروح خطيرة، حيث تم نقله إلى المستشفى لتلقي العلاج.
و أعلنت أسرة الفقيد أن جنازة المرحوم احمد المسلماني ستكون بمدينة ادكو من مسجد الهداية وموعد الدفن سيتحدد اليوم عند الانتهاء من الاجراءات.
و قالت نوال أحمد، زوجة المجني عليه: "جوزي كان ماشي في أمان الله، وتعرض لهجوم غادر. هو الآن في المستشفى، وحالته خطيرة".
وتدهورت حالته لاحقًا وتم الإعلان عن وفاته.
و يذكر أن أثناء التحقيقات قال المتهم إن المجني عليه أحمد المسلماني نزل من سيارته وبدأ في توجيه السباب إلى المتهم الأول، وتطور الأمر إلى اشتباك بالأيدي، قبل أن يتدخل شخص ثالث – حسب رواية المتهم – ويضرب المجني عليه بجسم غير معلوم، ما أدى إلى إصابته في يده.
وأضاف المتهم أنه حاول فض الاشتباك ودفع الطرفين للابتعاد، ثم غادر المكان مسرعًا، وسلّم نفسه لاحقًا لمركز الشرطة بعد استشارة محاميه.
وفي مواجهته باتهامات النيابة بحيازة سلاح أبيض (مطواة) والشروع في القتل، أنكر سيف الدين التهم المنسوبة إليه، مجيبًا مرارًا: «محصلش»، مشيرًا إلى أنه لا توجد خلافات سابقة تجمعه بالمجني عليه.
وجاء في أقواله أمام النيابة: «كنت رايح أقابل فارس، وقال لي استناني عند محل العابد في شارع السوق. لقيت عربية ماشية وفارس جيه في وشها، وبدأ الكلام بينهم ، بعدها نزل أحمد المسلماني من العربية وشتَم فارس وقاله “مش هسيبك”، ومسكوا في بعض. نزل كمان واحد من العربية وبدأ يشد في فارس. أنا رحت أحوشهم، وفارس ضرب المسلماني بحاجة في إيده. معرفش إيه هي، بس شُفت إيده الشمال كلها دم، وبعد كده ركبوا العربية ومشيوا، وفارس جري، وأنا جريت كمان».
وأشارت التحقيقات إلى أن أحمد المسلماني أصيب بكدمات وقطع غائر في اليد وجرح طعني، قبل أن تتدهور حالته لاحقًا ويتم الإعلان عن وفاته.
وأفادت تقارير طبية مرفقة بوجود إصابات بالغة، فيما تحفظت النيابة على تسجيلات مرئية للواقعة وشهادات شهود العيان.