تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

ولأن شر البلية ما يضحك.. فإنه رغم المآسي والكوارث التي شهدتها منطقة الشرق الأوسط طوال الأعوام السابقة، وخصوصًا خلال العامين الماضي والجاري.. فإن رد الفعل الأمريكي حيال تلك المصائب جاهز وثابت لا يتغير ولا "يتتحتح" على طريقة الإفيه الشهير "والنعمة مانا" والباقي حضراتكم تعرفونه.


فإزاء حوادث الاغتيالات والاجتياحات وتدبير الانقلابات، وآخرها ما يجري حاليًا في سوريا، التي لا تقبل التشكيك في تورط "الكاوبوي" فيها قلبًا وقالبًا.. يسارع سيد البيت الأبيض لنفي مسئوليته وكأنه بريء براءة الذئب من دم ابن يعقوب.
عمومًا وعلى أية حال.. ندعو الله عز وجل أن يكفينا شرور "ملاعيب شيحة" الأمريكاني.





 

المصدر: البوابة نيوز

إقرأ أيضاً:

الخيزران المحظوظ: نبتة الديكور التي تجلب البهجة والحظ

أميرة خالد

رغم اسمه الذي يوحي بصلته بنبات الخيزران المعروف، فإن “الخيزران المحظوظ” لا ينتمي إليه علميًا، بل يتبع فصيلة “الدراسينا”، ويُعرف أكثر كنبات زينة أنيق يضفي لمسة من الحيوية والهدوء على المكان.

ويحظى هذا النبات بشعبية واسعة في المنازل والمكاتب، حيث يُعتقد أنه يجلب الحظ والطاقة الإيجابية، وهي سمعة اكتسبها بفضل حضوره الجمالي وليس لدليل علمي واضح.

فكما هو الحال مع باقي نباتات الزينة، فإن وجوده في المكان يمنح شعورًا بالراحة ويُضفي أناقة طبيعية على الأركان المختلفة.

وبحسب تقرير نشره موقع Economic Times، فإن العناية بـ”الخيزران المحظوظ” لا تتطلب خبرة كبيرة؛ إذ يكفي وضعه في إناء يحتوي على الماء، وتغييره مرة كل ثلاثة أيام. كما يمكن زراعته في التربة، ما يجعله خيارًا مثاليًا لمن يبحثون عن نبتة لا تحتاج إلى كثير من الجهد.

ويعتبره البعض الخيار المثالي، لأنه يمكن للنبتة أن تنمو في بيئة مائية أو ترابية، وتتحمل الإضاءة الضعيفة، ولا تحتاج إلى ضوء شمس مباشر، ما يجعلها مثالية للأماكن المغلقة.

كما يُشاع أن وجود “الخيزران المحظوظ” في المكان يجلب الانسجام والسلام والرخاء، حتى وإن لم تُثبت الدراسات ذلك، إلا أن مظهره وحده كفيل بمنح طاقة نفسية إيجابية، ومثل كثير من النباتات المنزلية، يساهم هذا النبات في تحسين جودة الهواء عبر تقليل السموم وزيادة نسبة الأوكسجين.

ولا يحتاج إلى إضاءة قوية، ما يجعله مناسبًا للشقق والمكاتب ذات النوافذ الصغيرة أو الإضاءة الطبيعية الضعيفة، ويحمل عدد السيقان في تنسيقه معاني رمزية؛ فعودان يدلان على الحب، وثلاثة للفرح، وخمسة للسلامة والصحة، ولا يفقد “الخيزران المحظوظ” رونقه بسهولة، وتبقى أوراقه خضراء لفترة طويلة، حتى مع الحد الأدنى من الرعاية.

مقالات مشابهة

  • الأزهر: الإباحية مصيبة .. وأخطرها اختبار صدقك مع الخالق أَلَمْ يَعْلَم بِأَنَّ اللَّهَ يَرَىٰ
  • الأزهر: الإباحية مصيبة لكن المصيبة الأكبر..أنَّ قلبك لم يَعُد يراها كذلك
  • الوحدة التي يخافونها..!!
  • محمد زمان أسطورة التعليق الكروي بالمغرب يمر بأزمة صحية
  • بيان لمحافظة القاهرة حول الهزة الأرضية التي شعر بها مواطنون
  • الخيزران المحظوظ: نبتة الديكور التي تجلب البهجة والحظ
  • جاستن بيبر يعتذر لزوجته علنًا ثم يصدم الجمهور بحذف التعليق
  • كيف لي أن أبدد مخاوفها وهي التي تظن أنني سأتركها بسبب مرضها؟
  • روبيو: عدد التأشيرات التي ألغتها أميركا يقدر بالآلاف
  • الرئيس اللبناني يدعو المجتمع الدولي لإلزام إسرائيل بتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار