تقدر تشيل 10 خطوط.. تفاصيل جديدة بشأن تشغيل خدمة إي سيم – eSIM في مصر
تاريخ النشر: 1st, December 2024 GMT
كشف المهندس وليد حجاج، خبير أمن المعلومات، تفاصيل شريحة «إي سيم – eSIM» أصبحت متاحة في العديد من الأجهزة الحديثة، خاصة الهواتف الذكية، الساعات الذكية، والأجهزة اللوحية.
وتابع خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية فاتن عبد المعبود، مقدمة برنامج صالة التحرير، المذاع على قناة صدى البلد، أن بعض الهواتف وشركات الاتصالات هي التي ستدعم خاصية «إي سيم – eSIM».
ولفت المهندس وليد حجاج إلى أن شريحة «إي سيم – eSIM» ستفيد المسافرين والمتجولين أكثر من المقيمين، معلقا: التليفون اللي بيحمل «إي سيم – eSIM» يقدر يشيل 10 خطوط وبعض الهواتف لا يستطيع.
وشدد المهندس وليد حجاج على أن تشغيل خدمة «إي سيم – eSIM» سيكون خلال شهر ديسمبر الحالي، بعد موافقة الجهاز القومى لتنظيم الاتصالات.
واختتم قائلا: الشريحة المدمجة eSIM تعتبر بديلاً مثاليًا للشريحة التقليدية؛ حيث يمكن للعميل التنقل بين شبكات المحمول المختلفة دون الحاجة إلى استخدام أكثر من شريحة، إذ تتيح تخزين المعلومات لكل خط مع سهولة التنقل بينها، كما تجنب العميل تعرضها للتلف أو الفقد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الاتصالات خدمة إي سيم eSIM إي سيم المزيد المزيد
إقرأ أيضاً:
"مسام": نزع أكثر من ألف لغم وعبوة متفجرة خلال أسبوع واحد في اليمن
أعلن مشروع "مسام" لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام، عن تمكن فرقه الميدانية من نزع 1,151 مادة متفجرة من مخلفات الحرب، خلال الفترة الممتدة من 19 إلى 25 يوليو/تموز 2025، في عدد من المناطق الخاضعة للحكومة المعترف بها دولياً.
وأوضح بيان صادر عن غرفة عمليات المشروع، أن الكميات المنزوعة شملت 1,093 ذخيرة غير منفجرة، و49 لغماً مضاداً للدبابات، و4 ألغام مضادة للأفراد، و5 عبوات ناسفة بدائية الصنع، مشيرًا إلى أنه تم تطهير مساحة تقدر بـ 186,051 متراً مربعاً من الأراضي خلال نفس الفترة.
ووفق البيان، بلغ إجمالي ما تم نزعه منذ مطلع يوليو الجاري حتى الآن 4,852 مادة مميتة، بينها 4,621 ذخيرة غير منفجرة، و218 لغماً مضاداً للدبابات، و7 ألغام مضادة للأفراد، و6 عبوات ناسفة، في حين وصلت المساحة المطهرة إلى 723,609 أمتار مربعة.
وأكدت "عمليات مسام" أن إجمالي ما تم نزعه منذ انطلاق المشروع منتصف عام 2018 وحتى الآن، تجاوز 507,500 مادة متفجرة، فيما غطت أنشطة الفرق الميدانية مساحة تقدر بنحو 68.7 مليون متر مربع من الأراضي المفخخة.
ويواصل المشروع جهوده لتأمين حياة المدنيين في اليمن من مخاطر الألغام والعبوات التي زرعتها أطراف الصراع، وخصوصًا في المناطق السكنية والطرقات والمزارع.