أسماء وائل السعيد، طالبة فى التعليم الجامعى، تعانى مشكلة ضعف السمع منذ الصغر تسببت لها فى صعوبة التحصيل الدراسى وعدم القدرة على السمع جيداً وبعد عمل الفحوصات الطبية لها وعرضها على الأطباء تم تركيب سماعات طبية لها على نفقة التأمين الصحى وإجراء عملية زراعة قوقعة لها وتحتاج إلى أجهزة مساعدة للسمع تكلفتها اثنى عشر ألف جنيه والأسرة لا تمتلك القدرة على توفير ثمنها بسبب الظروف المعيشية الصعبة فالأب موظف بسيط ضمن الـ5% ولديه خمسة أولاد آخرين منهم طفلان يعانيان ضعف السمع وتم إجراء عملية زراعة قوقعة لهم.
وتناشد «عيادة الوفد» أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة تقديم مساعدة مالية تعينهم على شراء أجهزة السمع وتخفيف مأساة «أسماء».
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مشكلة ضعف السمع
إقرأ أيضاً:
إطلاق راوتر جديد بتصميم فني مستوحى من الحمم البركانية
يشهد سوق الرواتر تغيرا جديدا فى الشكل والمضمون عالميا حيث تم الكشف مؤخراً عن راوتر جديد يأتي بتصميم ثوري وغير مسبوق، حيث يجمع بين الأداء التقني المتطور والبعد الفني البصري في منتج واحد. ويقدّم الجهاز مفهوماً مبتكراً يدمج التكنولوجيا مع الفن الحديث، من خلال تصميمٍ مستوحى من تدفّق الحمم البركانية داخل هيكل أسطواني شفاف يمنح الراوتر حضورًا أشبه بقطعة ديكور فاخرة.
يعتمد الجهاز على بناء أسطواني أنيق يتوسطه عنصر ضوئي يعرض تأثيرات تحاكي نشاط الحمم البركانية بطريقة تجعله يبدو كمنحوتة فنية مضيئة.
هذا الأسلوب غير التقليدي في تقديم أجهزة الشبكات يهدف إلى تحويل الراوتر من قطعة تُخفى عادة في الزوايا إلى عنصر جمالي يمكن وضعه في أي مكان داخل المنزل أو المكتب دون أن يخلّ بالتصميم الداخلي.
ورغم المظهر الفني المميز، يتمتع الراوتر بمواصفات تقنية عالية تشمل دعم أحدث تقنيات Wi‑Fi، وتوفير سرعات اتصال محسّنة، إضافة إلى منظومة ذكية لإدارة الشبكة قادرة على تعديل جودة الإشارة وفق حاجة المستخدم والأجهزة المتصلة.
ويمتاز أيضاً بقدرته على تقديم أداء مستقر حتى في البيئات التي تضم عدداً كبيراً من الأجهزة.
ويرى محللون أن هذا النوع الثورى الذى أطلقته هواوى العالمية من المنتجات يعكس التحول المتنامي نحو دمج التكنولوجيا بالديكور العصري، وإعادة صياغة مفهوم الأجهزة المنزلية بحيث تصبح أكثر انسجاماً مع أسلوب حياة المستخدم.
كما يُتوقع أن يحظى الراوتر باهتمام فئة واسعة من الأشخاص الذين يبحثون عن أجهزة تجمع بين الكفاءة العالية والقيمة الجمالية.