ضبط 195 كجم حشيش مخدر في عمران
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
وأوضحت قوات النجدة بالمحافظة أنها تمكنت في العملية الأولى من ضبط 60 قالباً من الحشيش المخدر على متن سيارة نوع "سنتافي" كانت قادمة من مناطق سيطرة مرتزقة العدوان ومتجهة نحو الأراضي السعودية، وأشارت إلى أن كمية الحشيش المخدر كانت في مخبأ خاص على جوانب خزان وقود السيارة.
وفي العملية الثانية ضبطت قوات النجدة عصابة تهريب مكونة من 12 شخصًا وبحوزتهم 135 قالبًا من الحشيش المخدر.
وذكرت شرطة النجدة أن العصابة كانت على متن سيارة نوع "هايلوكس" غمارتين قادمة من مناطق سيطرة العدوان ومتجهة إلى الأراضي السعودية.
وأوضحت قوات النجدة أن أفراد العصابة حاولوا الفرار ومقاومة السلطات، لكن قوات النجدة تعاملت بحزم وتمكنت من إلقاء القبض عليهم جميعًا.
مشيرة إلى أن السيارة كانت قادمة من مناطق سيطرة العدوان ومتجهة نحو الأراضي السعودية.
أما في العملية الثالثة فقد تمكن رجال قوات النجدة المرابطين في إحدى النقاط الأمنية؛ من ضبط 180 أمبولة مخدرة على متن سيارة نوع "إيكو" بيضاء كانت قادمة من مناطق سيطرة العدوان ومتجهة نحو الحدود السعودية.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
كلمات دلالية: قوات النجدة
إقرأ أيضاً:
مئات المستوطنين يقتحمون الأقصى وقرية خلة الضبع تخلو من سكانها
قالت ولاء السلامين مراسلة قناة "القاهرة الإخبارية" من رام الله، إنّ الاحتلال الإسرائيلي يواصل جرائمه بحق الفلسطينيين، سواء من خلال الاقتحامات المتكررة للمسجد الأقصى المبارك أو من خلال هجمات المستوطنين المتصاعدة في مختلف مناطق الضفة الغربية، موضحة، أن أكثر من 700 مستوطن اقتحموا باحات المسجد الأقصى منذ ساعات الصباح الباكر، فيما أغلقت قوات الاحتلال باب السلسلة، أحد الأبواب الرئيسية المؤدية إلى المسجد، في تصعيد خطير بمدينة القدس المحتلة.
وأضاف، في تصريحات مع الإعلامية إيمان الحويزي، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ الانتهاكات لم تقتصر على القدس، بل طالت مناطق متفرقة من الضفة الغربية، فقد احتجزت قوات الاحتلال رئيس هيئة مقاومة الجدار والاستيطان مؤيد شعبان وعدد من النشطاء والمتضامنين الأجانب في منطقة خلة الضبع جنوب الخليل، ضمن تجمع مسافر يطا.
وتابعت، أن المنطقة المصنفة ضمن مناطق "ج" والتي تُشكل ثلثي مساحة الضفة الغربية، تشهد منذ فترة محاولات تهجير قسري للسكان الفلسطينيين، من خلال هدم المنازل وإعلانها منطقة عسكرية مغلقة، وسط حديث مستمر من وزراء في حكومة الاحتلال عن ضمها رسميًا.
وتابعت، أنّ قوات الاحتلال قامت بتفريغ قرية خلة الضبع من سكانها، فيما استولى المستوطنون على مساحات من أراضيها. وتعد خلة الضبع، إلى جانب مناطق مثل التوانة ومناطق أخرى في مسافر يطا، مهددة بالتهجير والاستيطان، ضمن سياسة توسعية إسرائيلية تستهدف السيطرة الكاملة على هذه المناطق الاستراتيجية جنوب الضفة.