ترامب يحذر من عواقب وخيمة إذا لم يُطلق سراح المحتجزين في غزة قبل تنصيبه
تاريخ النشر: 2nd, December 2024 GMT
سرايا - هدد الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب بأنه إذا لم يتم إطلاق سراح المحتجزين في غزة قبل 20 الشهر المقبل فسيكون هناك جحيم يدفع ثمنه في الشرق الأوسط.
وأضاف ترامب أن "الجميع يتحدث عن الرهائن بوحشية وبشكل غير إنساني وبما يتعارض مع إرادة العالم ولكنها مجرد أحاديث دون أفعال"، وأكد أنه "سيتم ضرب المسؤولين عن هذه الجرائم بشكل أقوى من أي ضربة شهدها التاريخ الطويل والمجيد للولايات المتحدة"، على حد زعمه.
-المصدر : الجزيرة
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
طباعة المشاهدات: 439
| 1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 02-12-2024 11:25 PM سرايا |
| لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
| الاسم : * | |
| البريد الالكتروني : | |
| التعليق : * | |
| رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
| اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2024
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
بيان صيني فرنسي: ندعم جميع جهود وقف إطلاق النار واستعادة السلام
أكد بيان صيني فرنسي، أن البلدين يدعمان جميع جهود وقف إطلاق النار واستعادة السلام في فلسطين وأوكرانيا وفقا للقانون الدولي، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
وفي وقت سابق يعتزم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الإعلان عن الحكومة التكنوقراطية الجديدة في غزة وتشكيل مجلس السلام قبل عيد الميلاد، وفقًا لمسؤولين أمريكيين ومصدر غربي مطلع على العملية.
وتأتي هذه الخطوة في إطار المرحلة الثانية من خطة السلام، بعد تثبيت وقف إطلاق النار الهش في القطاع، بهدف منع العودة إلى الصراع المسلح.
ومن المتوقع أن تشمل المرحلة المقبلة انسحاب إسرائيل من مزيد من المناطق في غزة ونشر قوة استقرار دولية، مع إشراف مجلس السلام برئاسة ترامب، ويضم نحو عشرة من زعماء الدول العربية والغربية، بالإضافة إلى مجلس تنفيذي دولي يشارك فيه توني بلير ومستشارو ترامب.
وتتولى الحكومة التكنوقراطية الفلسطينية الجديدة، المكوّنة من 12-15 شخصية مستقلة وغير منتمية لأي فصيل فلسطيني، إدارة شؤون القطاع بالتنسيق مع القوة الدولية والإشراف الأمني المشترك مع إسرائيل ومصر.
ويجري الوسطاء من الولايات المتحدة وقطر ومصر وتركيا مفاوضات مع حماس بشأن نزع سلاحها الثقيل والخفيف، لضمان عدم مشاركتها في الحكم المباشر أو غير المباشر، فيما يظل نتنياهو متشككًا لكنه ملتزم بإعطاء الفرصة للاتفاق.
وأكد مسؤول في البيت الأبيض أن إعلان التفاصيل سيتم خلال الأسابيع المقبلة، ضمن خطة ترامب المكونة من 20 نقطة لتوفير الأمن والازدهار لسكان غزة والمنطقة.