«الإفتاء» تكشف حكم شراء الصك بدلا من العقيقة (فيديو)
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
أجابت دار الإفتاء المصرية، على تساؤل ورد إليها عبر خدمة البث المباشر للرد على تساؤلات المواطنين، جاء بعنوان: «هل شراء الصك يجزئ عن العقيقة أم لا»، وهو ما أوضحته الدار تيسيرا على المسلمين الراغبين في معرفة أحكام وأمور دينهم.
هل شراء الصك يجزئ عن العقيقة؟وقال الدكتور محمد عبد السميع، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، في إجابته على تساؤل هل شراء الصك يجزئ عن العقيقة، إنه لا مانع إذا اشترى الشخص صك بذبح شاه أن يكون محل العقيقة.
وأكد «عبد السميع» في إجابته، خلال مقطع فيديو نشرته دار الإفتاء المصرية، عبر قناتها الرسمية على منصة «يوتيوب»، أن شراء الصك يجزئ عن العقيقة، ويثاب عليه الشخص.
وكان الشيخ أحمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، قد قال في مقطع فيديو نشرته دار الإفتاء، إن العقيقة سنة مؤكدة، فعلها النبي صلى الله عليه وسلم، وأمر بها، وتبعه الصحابة رضوان الله عليهم، لكنها ليست فرضا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الإفتاء العقيقة حكم العقيقة الصك
إقرأ أيضاً:
ليز ميتشل تكشف أسرار نجاح فرقة بوني آم في زيارتها لمصر.. فيديو
قالت المطربة العالمية ليز ميتشل، إنها سعيدة جدًا بزيارتها لمصر، مؤكدة أن هذه هي زيارتها الثانية للبلاد، وأعربت عن إعجابها الشديد بشرم الشيخ وجو مصر الهادئ والودود، مضيفة أن جمال المكان وروح سكانه يجعل الزائر يشعر بالسلام والفرح.
وأضافت ليز ميتشل خلال لقائها مع الإعلامية شيرين سليمان ببرنامج "سبوت لايت"، والمذاع على قناة صدى البلد، أن شعورها في مصر يشبه الشعور بالعودة إلى المنزل، حيث يرحب بها الجميع بحرارة ويجعلها تشعر وكأنها في بيتها الثاني.
وأوضحت الفنانة العالمية أن ما يميز فرقة "بوني آم" عن غيرها من الفنانين هو الروح والطاقة الخاصة في موسيقاهم، والتي تمزج بين الريغي والبوب بطريقة فريدة ومختلفة عن باقي الفرق.
وأكدت أن موسيقاهم تتمتع بطابع مميز يجعلها تبرز بين الفنانين الآخرين، رغم الإعجاب الكبير بالموسيقى العالمية عمومًا.
وتحدثت ليز ميتشل عن العام الذهبي للفرقة، وهو عام 1978، قائلة إنه كان أكبر نجاح لهم، إذ حققوا خمسة أغانٍ ضمن أفضل عشرة على ألبوم واحد، وهو إنجاز لم يسبقه إليه أي فنان آخر في ذلك الوقت.
وأوضحت أن هذا النجاح منحهم الاعتراف العالمي، ليس فقط في أوروبا، بل حتى في روسيا، حيث تم دعوتهم لإحياء عروض في عام 1978.
وأضافت أن الفرقة قدمت عروضًا للعديد من الشخصيات الملكية، بما في ذلك ملكة إنجلترا، مؤكدة أن عام 1978 كان الأهم والأبرز في تاريخ فرقة "بوني آم".