الإناث والإدمان .. دوافع السيدات للتعاطي
تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT
قال وزارة الصحة والسكان ، ممثلة في الأمانة العامة للصحة النفسية وعلاج الإدمان ، إن هناك مشكلة قد تواجه الأشخاص عندما يتعلق تعاطي المخدرات بإختلاف الجنس (ذكور أوإناث) وهذا الإختلاف نوعين . اختلاف جنسى بيولوجي له علاقة بالكروموسومات الجنسية والهرمونات ، او اختلاف جنسي له علاقة بالدور المحدد للرجال والنساء فى ثقافة المجتمع ويتضمن كذلك الأشخاص الذين لا يتماشون مع أي من الفئتين.
- يتعاطى الرجال والنساء أحياناً المخدرات لأسباب مختلفة وكذلك استجابتهم لها بشكل مختلف.
- غالبًا ما تستخدم النساء المواد المخدره بشكل مختلف عن الرجال حيث يستجيبون لبعض المواد بجرعات أقل ويصلوا أسرع للمرحلة الإدمانية .
- قد تعاني النساء اللواتي يستخدمن المواد المخدرة من آثار جسدية أكبر على القلب والأوعية الدموية
- قد تكون النساء أكثر عرضة للذهاب إلى قسم الطوارئ أو الموت من جرعات زائدة أو تأثيرات أخرى لمواد معينة.
- يمكن أن يؤدي الطلاق أو فقدان حضانة الأطفال أو وفاة الشريك أو الطفل إلى تعاطي النساء للمواد المخدرة أو غير ذلك من الاضطرابات النفسية.
- قد تكون النساء اللواتي يستخدمن مواد معينة أكثر عرضة للإصابة بنوبات الهلع أو القلق أو الاكتئاب.
- يمكن أن يشكل استخدام المواد المخدرة أثناء الحمل خطرًا على صحة المرأة وصحة أطفالها على المدى القريب والبعيد. من المحتمل أن تؤذي معظم المواد خاصة المواد الأفيونية والمنشطات الجنين، يمكن أن يؤدي استخدام بعض المواد إلى زيادة خطر الإجهاض ويمكن أن يسبب الصداع النصفي أو النوبات الصرعية أو ارتفاع ضغط الدم لدى الأم ، مما قد يؤثر على جنينها. بالإضافة إلى ذلك ، فإن خطر الإجهاض يكون أكبر بمرتين إلى ثلاث مرات لدى النساء اللاتي يدخن التبغ أو الماريجوانا ، أو يتناولن مسكنات الألم بوصفة طبية ، أو يتعاطين العقاقير غير المشروعة أثناء الحمل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تعاطي المخدرات وزارة الصحة والسكان ذكور الأمانة العامة للصحة النفسية المزيد المزيد
إقرأ أيضاً:
أنس جابر تنتقد تجاهل «رولان جاروس» لمباريات السيدات
باريس (د ب أ)
أخبار ذات صلةانتقدت التونسية أنس جابر مسؤولي بطولة فرنسا المفتوحة للتنس «رولان جاروس» لتجاهلهم منافسات السيدات، وقالت: «لا أعتقد أن لديهم بناتاً». وأدخلت بطولة فرنسا المفتوحة المباريات المسائية في 2021، ولكنها شهدت تقريباً مباريات فردي الرجال فقط. في العام الماضي، جميع المباريات الـ11 التي جرت في أوقات الذروة التلفزيونية، كانت مباريات فردي رجال، والمباريات الثلاث التي أقيمت حتى الآن هذا العام سارت على نفس النهج. وتسبب جيليس موريتون، رئيس الاتحاد الفرنسي للتنس، في جدل هذا الأسبوع، عندما قال إن جدول المباريات يتم تحديده بناء على ما سيكون «أفضل للمشاهدين». وقالت جابر، وصيفة بطولة ويمبلدون من قبل: «مازال من المحزن أن نستمر في مشاهدة هذا». وأضافت: «في أوروبا، الوضع مؤسف بالنسبة للرياضات النسائية بشكل عام. من يتخذون القرار، لا أعتقد أن لديهم بناتاً، لأنني لا أعتقد أنهم يرغبون في معاملة بناتهم بهذا الشكل». وأضافت جابر: «إنه أمر مثير للسخرية بعض الشيء. هم لا يعرضون الرياضة النسائية، ولا يعرضون تنس السيدات، ثم يطرحون السؤال: نعم، لكن في الغالب يشاهدون الرجال. بالطبع يشاهدون الرجال أكثر لأنهم يعرضون مباريات الرجال أكثر. كل شيء مرتبط ببعضه». وأردفت قائلة: «إنه أمر مؤسف من الاتحاد، ومن أمازون برايم، لإبرامهما عقداً مثل هذا. الكثير من اللاعبات العظيمات يستحققن أن تذاع مبارياتهن». وأكدت: «إحدى المباريات كانت بين نعومي أوساكا وباولا بادوسا. كانت مباراة مذهلة. كان من المفترض أن تذاع. مثل العام الماضي، إيجا شفيونتيك ونعومي أوساكا كان من المفترض أن تذاع، الكثير من المباريات العظيمة، كان من المفترض أن تذاع».