الوطن:
2025-06-23@07:57:42 GMT

علاج تساقط الشعر في المنزل.. وصفات طبيعية وغير مكلفة

تاريخ النشر: 3rd, December 2024 GMT

علاج تساقط الشعر في المنزل.. وصفات طبيعية وغير مكلفة

التمتع بشعر صحي ولامع وكثيف، أمنية أغلب الفتيات، إذ يتسبب تساقطه في انزعاجهم، لذلك يلجأ البعض منهم إلى عدة طرق فعالة في علاج تساقط الشعر، والبعض يفضل استخدام المكونات الطبيعية بدلًا من الكيميائية والعكس، رغبة في إعادة حيوية الشعر ومنع تساقطه.

علاج تساقط الشعر

الوصفات الطبيعية لها مفعول سحري في علاج تساقط الشعر، خلال وقت قصير حال الالتزام بها، إذ يمكن الاعتماد عليها للحصول على شعر صحي وغزير ولامع، وأبرزها «بياض البيضة»، الغني بالبروتين والعديد من العناصر الغذائية التي تغذي فروة الرأس وتعزز نمو الشعر، وفق ما نشره موقع «style» المتخصص في نشر الوصفات الطبيعية لعلاج تساقط الشعر.

يعد زيت الزيتون، من أبرز وصفات علاج تساقط الشعر في المنزل، إذ يعمل على ترطيب فروة الرأس ويعالج الجفاف الذي يعد أحد أسباب تساقط الشعر، ويمكن إضافته إلى الزيوت المستخدمة الأخرى، أو استخدامه دون إضافات، وتركه عدة ساعات على الرأس، قبل غسله.

مواد غنية بمضادات الأكسدة في علاج تساقط الشعر

تحتاج فروة الرأس إلى الحصول على مضادات الأكسدة، حتى تحارب الجذور الحرة التي تعمل على تحفيز نمو الشعر، لذلك يمكن استخدام العسل في علاج تساقط الشعر، ولكن يجب إضافته إلى نوع زيت، للحصول على نتائج مبهرة في علاج الشعر.

رغم أنه يمكن استخدام كل من المكونات السابقة على حدة في علاج تساقط الشعر، إلا أنها تُعطي نتائج مبهرة حال استخدامها معا، عن طريق خفق بياض البيضة جيدًا حتى الحصول على اللون الأبيض الكريمي، ثم إضافة ملعقة زيت الزيتون، وملعقة العسل الكبيرة، وخفقها جيدًا حتى تختلط المكونات.

قبل استخدام الوصفة السحرية في علاج تساقط الشعر، يجب غسله بالشامبو المناسب لنوعه، ثم تجفيفه جيدًا، ثم يوزع الخليط على فروة الرأس باستخدام أطراف الأصابع، مع التدليك اللطيف لمدة 5 دقائق، وأخيرًا تغطيته بقبعة بلاستيكية، وترك الخليط على الشعر لمدة ساعة واحدة أو أكثر، ومن ثم غسله، وتمتع بشعر لامع وكثيف.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: تساقط الشعر علاج تساقط الشعر الشعر وصفات منزلية فروة الرأس

إقرأ أيضاً:

خاص يورونيوز: إسرائيل ترفض تقرير الاتحاد الأوروبي حول غزة وتصفه بـ"المنحاز وغير الأخلاقي"

في رسالة اطلعت عليها يورونيوز، رفضت إسرائيل مراجعة اتفاقية الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل التي تشير إلى الانتهاكات الإسرائيلية لحقوق الإنسان في غزة. اعلان

انتقدت إسرائيل بشدة تقرير مراجعة اتفاقية الشراكة بينها وبين الاتحاد الأوروبي، معتبرةً أنه لا يستحق أن يُؤخذ على محمل الجد أو يُستخدم كأساس لأي إجراءات أو محادثات مستقبلية. وجاء ذلك في رسالة رسمية من وزارة الخارجية الإسرائيلية إلى الاتحاد الأوروبي، اطلعت عليها يورونيوز يوم الأحد.

الرسالة التي وُجهت إلى المفوضية الأوروبية ودائرة العمل الخارجي (EEAS)، اعتبرت أن "اللياقة تقتضي رفض التقرير برمته ومعالجة أوجه القصور التي تضمنها".

وقد صدر التقرير يوم الجمعة، وتضمن استنتاجات خطيرة حول "انتهاكات محتملة" من جانب إسرائيل لحقوق الإنسان في قطاع غزة، بما يتعارض مع أحكام المادة الثانية من اتفاقية الشراكة الأوروبية-الإسرائيلية. ومن المقرر أن يُناقش وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي هذه المسألة في اجتماعهم يوم الاثنين.

استند التقرير إلى نتائج منظمات دولية مستقلة، وخلص إلى وجود "مؤشرات" على خروقات إسرائيلية لحقوق الإنسان، خصوصاً في ظل الهجوم على غزة والقيود الشديدة المفروضة على دخول المساعدات الإنسانية، ما أثار تحذيرات من مجاعة محتملة بين سكان القطاع.

غير أن الخارجية الإسرائيلية أعربت في رسالتها عن "دهشتها" مما وصفته بتجاهل التقرير للردود المفصلة التي قدمتها إسرائيل على الأسئلة الأوروبية، وقالت إن التقرير "يتجاهل السياق الاستراتيجي" الذي تعمل فيه إسرائيل، ويغفل حقيقة أنها "تخوض حربًا على سبع جبهات".

وجاء في الرسالة: "في ظل مواجهة إسرائيل لمجموعة من الأعداء المتوحشين، كلّف الاتحاد الأوروبي نفسه بـ'عمل مستعجل' أنتج ملخصًا متحيزًا وأحادي الجانب، يجمع بين أصوات ووثائق مناوئة لإسرائيل، واصفًا إياه بأنه تقرير 'نزيه' موجه إلى الدول الأعضاء".

"فشل أخلاقي ومنهجي"

تركز الرسالة على ما تعتبره إخفاقين رئيسيين في التقرير الأوروبي: أولهما "فشله في أخذ السياق والحقائق الجوهرية بعين الاعتبار، مثل هجمات 7 أكتوبر، ومحاولة إيران ووكلائها المستمرة لإبادة الدولة اليهودية". وثانيهما "قصوره المنهجي" إذ لم يُمنح الجانب الإسرائيلي فرصة عادلة للرد.

واعتبرت الرسالة أن التقرير "يُفتتح بإقرار بضعف التحقق من المعلومات"، وهو ما ينسف، برأي الخارجية الإسرائيلية، مصداقيته. كما انتقدت التقرير لتجاهله "الأضرار التي لحقت بالمدنيين الإسرائيليين نتيجة سيطرة حماس على غزة"، مشيرةً إلى "تواطؤ مؤكد" من منظمات تابعة للأمم المتحدة، مثل الأونروا، وفق تعبيرها.

Relatedأزمة مزدوجة في غزة: العطش يوازي الجوع والموت يحاصر الباحثين عن المساعداتإسرائيل تستعيد جثامين ثلاثة رهائن من غزة قُتلوا في هجوم 7 أكتوبر

وأضافت: "التقرير يسعى إلى نزع شرعية حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها ضد الإرهاب. لم يشر إلى الجهود الإنسانية التي تبذلها إسرائيل، كما تجاهل رفض حماس المستمر لصفقة الرهائن التي وافقت عليها إسرائيل برعاية أمريكية (مقترح ويتكوف)".

تهميش المشاركة الإسرائيلية

وشددت الرسالة على أن بعثة تقصي الحقائق الأوروبية "أخفقت منهجيًا" بعدم إشراك إسرائيل في صياغة التقرير، بل تجاهلت الردود الإسرائيلية المفصلة التي قدمت حول عدد من القضايا المطروحة.

وقالت: "حتى الشخص الذي يواجه الطرد من عمله يُمنح مهلة للدفاع عن نفسه، أكثر مما منحت EUSR لدولة إسرائيل".

واتهمت الخارجية الإسرائيلية اللجنة المصرية للحقوق والحريات بعدم الالتزام بالإجراءات القانونية الواجبة، ورفض السماح بتضمين الردود الإسرائيلية.

وأصرت الرسالة على أن "إسرائيل دولة ديمقراطية تحترم القانون الدولي الإنساني، وكان من الممكن توضيح ذلك من خلال حوار بسيط مع السلطات الإسرائيلية".

وأكدت الرسالة أن إسرائيل "سهلت، رغم الحرب، دخول مساعدات إنسانية واسعة إلى غزة، حتى أثناء تعرضها للنيران"، في رد واضح على الاتهامات الأوروبية بفرض حصار وتجويع للسكان، وتنفيذ ضربات على المستشفيات، وممارسة التهجير القسري، والاعتقالات التعسفية، وتوسيع المستوطنات، والعنف من قبل المستوطنين، وهي كلها أمور أوردها التقرير الأوروبي ووصفها بـ"الانتهاكات الخطيرة".

ضغط أوروبي ومواقف متباينة

تأتي هذه المراجعة الأوروبية نتيجة ضغوط قادتها 17 دولة، أبرزها هولندا، لإعادة تقييم التزام إسرائيل بالمادة الثانية من اتفاقية الشراكة، والتي تنص على أن "العلاقات الثنائية يجب أن تقوم على احترام حقوق الإنسان والمبادئ الديمقراطية، وتشكل هذه القيم عنصرًا أساسيًا في الاتفاقية".

واعتبرت الخارجية الإسرائيلية أن التقرير يمثل "سابقة خطيرة" في استهداف دولة ديمقراطية خلال حالة حرب، ويتجاهل الظروف المحيطة والردود الإسرائيلية المفصلة.

Relatedقمعٌ وضربٌ واعتقالاتٌ وترحيل: الأمن المصري يحتجز نشطاء في "المسيرة العالمية إلى غزة"الأمم المتحدة: الحرب الإسرائيلية على غزة تسبّب "معاناة مرعبة وغير مقبولة"

هذا الموقف الرسمي يتناغم مع تصريحات أدلى بها سفير إسرائيل لدى الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي، حاييم ريغيف، في مقابلة مع يورونيوز يوم الخميس 19 حزيران/يونيو، حيث أكد أن حكومته تتفاعل بشكل "مكثف ومستمر" مع المؤسسات الأوروبية، رغم تعقيدات المواقف داخل التكتل المؤلف من 27 دولة.

وقال ريغيف: "هناك أصوات مختلفة، لكن في نهاية المطاف، نرى ونشعر بالدعم". وأضاف أن "الحرب التي تخوضها إسرائيل ضد إيران، تصبّ في مصلحة أوروبا أيضاً على المدى البعيد"، محذرًا من أن الوقت الحالي "ليس مناسبًا لإثارة ملفات أو فرض عراقيل على العلاقة بين إسرائيل والاتحاد الأوروبي".

وقد تواصلت يورونيوز مع المفوضية الأوروبية ودائرة العمل الخارجي للتعليق على ما ورد في الرسالة الإسرائيلية، إلا أن الرد لم يصدر بعد.

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • 7 بدائل طبيعية للسكر تقلل استهلاكك دون التخلي عن حلاوة المذاق
  • مفيد وغير مكلف.. طريقة عمل حواوشي البيض بدقائق
  • خاص يورونيوز: إسرائيل ترفض تقرير الاتحاد الأوروبي حول غزة وتصفه بـ"المنحاز وغير الأخلاقي"
  • الكركم في الطب الشعبي والحديث: من وصفات الأجداد إلى أبحاث المختبرات
  • الفرق بين علامات يوم القيامة الصغرى والكبرى .. علي جمعة يوضح
  • الهالات السوداء حول العينين.. طرق علاجها و3 وصفات منزلية للوقاية منها
  • قناع طبيعي مذهل يمنح شعركِ الترطيب واللمعان من أول استخدام
  • أين الشعراء؟
  • باحثون إسبان يطورون علاجا واعدا للصلع
  • فضل الله: الخطاب الاستفزازي والاقصائي يخدم من يريدون إبقاء الوطن مهتزا وغير مستقر