تعد شوربة الحريرة المغربية من أشهر الأطباق التقليدية في المغرب، وتمثل خيارًا مثاليًا لتقديمه كوجبة خفيفة ومغذية، وتتميز بمكوناتها الغنية التي تجمع بين الخضروات، البقوليات، والبهارات الفريدة، مما يجعلها وجبة صحية ومليئة بالنكهات.


 

طريقة تحضير شوربة الحريرية المغربية:

• في وعاء كبير، سخني ملعقتين كبيرتين من الزيت.

أضيفي البصل المفروم وشوحيه حتى يذبل.

• أضيفي مكعبات الطماطم، العدس، الحمص المسلوق، والكرفس المفروم.

• أضيفي كوبين من الماء أو مرق اللحم واتركي المزيج يغلي لمدة 30 دقيقة.

• أضيفي البقدونس المفروم، الكمون، والزنجبيل حسب الذوق.

• عند التقديم، يمكن إضافة عصير الليمون لتحسين النكهة.

شوربة الحريرة ليست فقط وجبة مشبعة بل هي تقليد يعكس روح المطبخ المغربي، جربيها في أوقاتك المميزة واستمتعي بنكهة لا تُنسى.

 

فوائد التمر| غذاء متكامل لصحة الجسم فوائد الأوميجا-3 لصحة البشرة| محارب طبيعي للتجاعيد أسباب الإصابة بحساسية الصدر وطرق الوقاية تأثير التوتر المزمن على صحة القلب والجهاز العصبي فوائد فيتامين E على البشرة ومصادره 7 عادات يومية تحميك من الإصابة بالزهايمر أهمية الحفاظ على صحة الأمعاء| احذر العصبية والتوتر أهمية ممارسة الرياضة لصحة القلب والأوعية الدموية دموع وحقائق في عزاء محمد رحيم| هند عاكف تكشف كواليس اللحظات الأخيرة (خاص) خاص|هند عاكف توضح تفاصيل الحالة النفسية لرحيم وتؤكد:"مفيش خلافات مع أرملته"

المصدر: بوابة الوفد

إقرأ أيضاً:

فوائد الشاي الأخضر للكبد

يمن مونيتور/قسم الأخبار

ازداد انتشار مرض الكبد الدهني غير الكحولي في السنوات الأخيرة، ما جعل الأطباء والباحثين يعملون ويبحثون عن طرق لعلاجه.

وتشير مجلة журнале Journal of Nutritional Biochemistry – إلى أنه وفقا للباحثين مرض الكبد الدهني غير الكحولي، هو ترسب دهني غير كحولي في خلايا الكبد يهدد بالتحول إلى تليف كبدي – في السنوات الأخيرة. ومن المتوقع أن يعاني أكثر من مئة مليون شخص منه بحلول عام 2030. ولم تبتكر له علاجات فعالة بعد. ويعتقد أن أسبابه هي السمنة والنوع الثاني من داء السكري.

وقد أجرى الباحثون تجارب على فئران مخبرية مصابة بالسمنة وداء السكري، أعطوا لبعضها، بالإضافة إلى طعام غني بالدهون، مستخلص الشاي الأخضر منزوع الكافيين لمدة 16 أسبوعا. كما منحت فرصة ممارسة الرياضة (الجري على عجلة) إذا رغبت في ذلك.

وأظهرت النتائج، أن الفئران التي حصلت على مستخلص الشاي الأخضر ومارست الجري على العجلة بانتظام، كانت رواسب الدهون في خلايا الكبد لديها أقل بنسبة ثلاثة أرباع مقارنة بالفئران التي تناولت أطعمة دهنية ولكنها لم تتناول الشاي الأخضر أو تمارس الرياضة (المجموعة الضابطة).

أما الفئران التي مارست الجري على عجلة فقط أو تناولت مكملا غذائيا من الشاي الأخضر فقط، كان حجم الدهون في خلايا الكبد لديها أقل بنسبة النصف من فئران المجموعة الضابطة.

وبالإضافة إلى ذلك، أظهر تحليل براز الفئران أن الجمع بين هذين العاملين – الشاي الأخضر وممارسة الرياضة – يؤدي إلى تغيرات في عملية الهضم.

ويقول الباحث جوشو لامبرت: “نحن نعتقد أن البوليفينولات الموجودة في الشاي الأخضر تتفاعل مع الإنزيمات الهضمية في الأمعاء الدقيقة، ما يؤدي إلى إعاقة جزئية في عملية تكسير البروتينات والدهون والكربوهيدرات من الطعام. لذلك، بدلا من تحويل بعضها إلى سعرات حرارية، يطرح ببساطة من الجسم مع البراز”.

ويشير الخبراء إلى أنه على الرغم من أن هذه النتائج لم يتم تأكيدها بعد في التجارب البشرية، إلا أنهم يعتقدون أن ممارسة النشاط البدني المنتظم واستبدال المشروبات ذات السعرات الحرارية العالية بالشاي الأخضر منزوع

 

 

 

 

 

 

 

 

مقالات مشابهة

  • تلغرام يُحدث ثورة في التنسيق الجماعي.. قوائم مهام وجدولة منشورات بلمسة واحدة
  • إعدام 3.5 طن أغذية فاسدة وإنذارات غلق لـ22منشأة مخالفة في حملات لصحة البحيرة
  • «غنية بالفيتامينات».. طريقة عمل شوربة العدس في المنزل
  • ماذا يحدث لجسمك عند تناول الطماطم يوميا؟.. فوائد مذهلة
  • فوائد صحية مذهلة عند تناول الطماطم بانتظام
  • تصدر الترند.. أهمية تحليل الهوموسيستين
  • «صحة جدة» تحذر: الرياضة وأشعة الشمس عاملان أساسيان لصحة العظام
  • جوجل تبدأ في تجديد هوية أيقونة Gemini بلمسة ألوانها الشهيرة
  • طريقة عمل المسقعة باللحم المفروم في المنزل
  • فوائد الشاي الأخضر للكبد