بقيمة 21 مليون يورو.. الهلال السعودي يحسم صفقة ضم ياسين بونو
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
أكد فابريزيو رومانو، الصحفي بشبكة سكاي سبورتس، أن نادي الهلال السعودي حسم صفقة التعاقد مع المغربي ياسين بونو، حارس فريق إشبيلية الإسباني.
وكتب رومانو عبر حسابه على موقع التواصل تويتر:" ياسين بونو إلى الهلال السعودي، سيتم فحص مستندات الصفقة اليوم".
وأضاف: "سينضم ياسين بونو إلى الهلال السعودي بعقد لمدة 3 سنوات".
واختتم: "وافق إشبيلية على انضمام ياسين بونو إلى الهلال بقيمة 21 مليون يورو".
يذكر أن نادي الهلال السعودي، أعلن الثلاثاء الماضي تعاقده مع النجم البرازيلي نيمار دا سيلفا قادما من باريس سان جيرمان الفرنسي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الهلال السعودي ياسين بونو اشبيلية فابريزيو رومانو نيمار الهلال السعودی یاسین بونو
إقرأ أيضاً:
500 مليون يورو من البرتغال لتعزيز استثماراتها بموزمبيق
أعلن رئيس الوزراء البرتغالي لويس مونتينيغرو عن إطلاق خط ائتمان بقيمة 500 مليون يورو موجّه لدعم الشركات البرتغالية الراغبة في الاستثمار بموزمبيق، في خطوة تعكس ثقة لشبونة في الاستقرار السياسي والفرص الاقتصادية المتاحة في هذا البلد الأفريقي.
وجاء الإعلان في ختام القمة الثنائية السادسة بين البرتغال وموزمبيق التي استضافتها مدينة بورتو الثلاثاء، بحضور الرئيس الموزمبيقي دانيال تشابو.
وأسفرت القمة عن توقيع 22 اتفاقية تعاون تشمل مجالات التجارة والتنمية وتنويع الاقتصاد، في مؤشر على رغبة البلدين في تعزيز شراكتهما الإستراتيجية.
وأوضح مونتينيغرو أن خط الائتمان الجديد يهدف إلى تشجيع الشركات البرتغالية على التوسع في السوق الموزمبيقية، خاصة في قطاعات الطاقة والبناء والصناعات الغذائية، بما يسهم في خلق فرص عمل ودعم النمو المستدام.
وأكد أن فرقا تقنية من الجانبين ستعمل على ضمان فعالية المشاريع وتطوير آليات تنسيق مشتركة لتسريع تنفيذها.
يمثل هذا التوجه تحولا في طبيعة العلاقات بين البرتغال وموزمبيق، إذ تنتقل من إطارها التاريخي المرتبط بالماضي الاستعماري إلى شراكة حديثة قائمة على الاستثمار والتجارة والتعاون التنموي.
ويرى مراقبون أن هذه المبادرة قد تعزز حضور الشركات البرتغالية في واحدة من أكثر الأسواق الواعدة في جنوب القارة الأفريقية.
يذكر أن موزمبيق، الغنية بالفحم والغاز الطبيعي، تسعى منذ سنوات إلى جذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية لإعادة بناء اقتصادها بعد عقود من الصراع وعدم الاستقرار.
ويأمل المسؤولون أن يسهم الدعم البرتغالي في تسريع عملية التنويع الاقتصادي وتخفيف الاعتماد على الموارد الأولية.