أصدر المجلس الصحي السعودي بيانًا بأبرز قراراته الصادرة للأشخاص ذوي الإعاقة.

googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); });

وأبرز المجلس عبر حسابه الرسمي على تطبيق إكس، صدور موافقة المقام السامي الكريم على السياسة الوطنية للمسح الوطني لاضطراب طيف التوحد.

أخبار متعلقة لعبة FANTASIAN Neo Dimension.

. رحلة شيقة لإنقاذ العالم152 صقارًا يتنافسون في 6 أشواط بأول أيام مهرجان الملك عبدالعزيز للصقورأبرز قرارات المجلسقرار المجلس الصحي السعودي رقم 58/7، وتاريخ 1433/01/09هـ

- تغيير مسمى برنامج الفحص المبكر لحديثي الولادة لمنع الإعاقة إلى "البرنامج الوطني للفحص المبكر لحديثي الولادة للحد من الإعاقة".

- إلزام القطاعات الصحية الحكومية والخاصة بتطبيق البرنامج على المواليد لديها.

- تضمين الفحص في وثيقة الضمان الصحي.

قرار المجلس الصحي السعودي رقم 59/10، وتاريخ 1433/03/20هـ

- إنشاء مركز وطني مرجعي لاضطرابات النمو الشامل.

أبرز قرارات المجلس الصحي السعودي الصادرة للأشخاص ذوي الإعاقة#اليوم_العالمي_للأشخاص_ذوي_الإعاقة#المجلس_الصحي_السعودي pic.twitter.com/RYwcIcYMJ7— المجلس الصحي السعودي (@SHC_GOV) December 3, 2024قرار المجلس الصحي السعودي رقم 70/2، وتاريخ 1435/08/26هـ

- الموافقة على تنفيذ برنامج تطبيق المسح السمعي للمواليد للاكتشاف المبكر في المرافق الصحية في المرافق الصحية حسب الإمكانيات المتاحة.

- إنشاء سجل وطني للإعاقة السمعية ضمن الأمانة العامة للمجلس.

قرار المجلس الصحي السعودي رقم 74/5، و تاريخ 1437/09/16هـ

- الموافقة على إدراج فحص الإعاقة السمعية للمواليد ضمن فحوصات المواليد المشمولة بوثيقة التأمين الطبي.

قرار المجلس الصحي السعودي رقم 86/7، وتاريخ 1443/11/13هـ

- الموافقة على إنشاء السجل الصحي للأشخاص ذوي الإعاقة تحت مظلة المجلس الصحي السعودي.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الدمام المملكة العربية السعودية أخبار السعودية المجلس الصحي السعودي اضطراب طيف التوحد الأشخاص ذوي الإعاقة المجلس الصحی السعودی للأشخاص ذوی الإعاقة

إقرأ أيضاً:

تحذير إسرائيلي من التردد في حسم معضلات الحريديم وإيران وغزة

في الوقت الذي تواجه فيه دولة الاحتلال سلسلة من الأزمات الداخلية والخارجية، تظهر أمامها ثلاث معضلات أساسية: تجنيد الحريديم، استمرار الهجمات على إيران، ونهاية الحرب في غزة، وكل منها يحمل مخاطر شديدة عليها من جميع الاتجاهات، مما يجعلها بحاجة إلى ما يسميها الاسرائيليون "لحظة بن غوريون" التي تتمثل بخيار التحرر من الجمود القاتل في جميع المجالات، والتردد في اتخاذ القرارات.

الجنرال إيتان بن إلياهو، القائد السابق لسلاح الجو، أكد أن "الدولة تواجه قرارات حاسمة وعاجلة، وكل طريق تختاره يحمل مخاطر وتحديات جديدة، ومع ذلك، فإن القيادة الحقيقية تلتزم باتخاذ القرارات، حتى عندما يكون من الواضح أن كل واحدة منها تشكل حلاً وسطاً محفوفاً بالمخاطر".

وأضاف في مقال نشرته القناة 12، وترجمته "عربي21" أن "قضية تجنيد اليهود المتشددين تتصدّر أجندة الرأي العام، لأن عدم التعبئة في صفوفهم قد تخلق عبئاً تنظيميا على الجيش، وتعمق الانقسام الاجتماعي، بل وربما تؤدي لاستيلاء مسياني على الجيش، حيث يطيع الجنود الحاخامات بدلاً من قادتهم، كما قد يؤدي لانهياره تحت وطأة العبء، وإلحاق أضرار جسيمة بالاقتصاد، وتوسيع الصدع في الدولة لأبعاد لا يمكن إصلاحها، ولذلك فإن التسويف المستمر، وانعدام القدرة على اتخاذ القرار يخلقان واقعاً فوضويا على الأرض".



وأشار إلى أن "القضية الثانية تتمثل بالهجوم على إيران الذي شكل نجاحا عسكريا، لكنه لم يحقق بعد النتيجة الاستراتيجية المرجوة، وإذا لم يتم اتخاذ خطوات إضافية، فإن إنجازات القوات الجوية قد تذهب أدراج الرياح، في حين أن تجدد الهجوم يحمل مخاطر جدية على الصعيدين العسكري والسياسي، ولكن في غياب القيادة التي تدفع نحو استئناف المفاوضات، وتستغل الإنجازات العسكرية لإنجاز تسوية سياسية مع الإيرانيين، فقد نشهد تلاشي فعالية العملية الناجحة".

وأوضح أن "المعضلة الثالية تكمن في مسألة إنهاء الحرب في غزة، بزعم أن وقف القتال قد يسمح لحماس بالتعافي، وتشكل مرة أخرى تهديدا كبيرا، وعلى النقيض من ذلك، فإن السيطرة الكاملة للجيش على القطاع ستجعل الجنود هدفاً سهلاً للمقاتلين، وتعرض حياة الرهائن المتبقين للخطر، وتفرض عبئاً هائلاً في شكل الحكم العسكري والتهجير والاستيطان".

وأضاف أن "الدولة التي تضم بالفعل 2.25 مليون من فلسطينيي48 داخلها، و3.5 مليون آخرين في الضفة الغربية، ستضيف لسيطرتها ومسؤوليتها 2.25 مليون آخرين في غزة، إضافة لأربعة ملايين لاجئ منتشرين في مختلف أنحاء الشرق الأوسط، مما يعني وقوعها في فخ، لأن تردد الحكومة، وخوفها، يكمن في أن يؤدي وقف الحرب لتقويض استقرار التحالف الحكومي".

وحذر أنه "إذا امتد الأمر إلى حلول التهجير والاستيطان في غزة، فلن يواجه معارضة الأغلبية الإسرائيلية فحسب، بل قد يتحول لكارثة، مما يستدعي إحياء تراث بن غوريون في اتخاذ القرارات الشجاعة، رغم المخاطر الكامنة فيها، وتتمثل في وقف الحرب، وإعادة الرهائن على الفور، لأن المخاطر لن تختفي على أي حال، وستبقى حالة عدم اليقين، لكن معظم المشاكل سيكون من الأسهل حلها، وستكون الدولة قادرة على التعامل مع المشاكل المتبقية".

مقالات مشابهة

  • تحذير إسرائيلي من التردد في حسم معضلات الحريديم وإيران وغزة
  • 60 مليون ريال تكلفة مشاريع الصرف الصحي بالسيب
  • المهمة أُنجِزت: فلسطين تولد من جديد!
  • القومي للإعاقة ينظم ندوة للتوعية بمشاركة ذوي الإعاقة في الانتخابات النيابية
  • مجلس الوزراء السعودي يشيد بنتائج زيارة الوفد السعودي إلى سوريا
  • مجلس الوزراء يشيد بنتائج زيارة الوفد السعودي إلى سوريا ويؤكد على موقف المملكة الراسخ الداعم لمسيرتها نحو النمو الاقتصادي
  • 47 اتفاقية استثمارية بنحو 24 مليار ريال.. مجلس الوزراء يُشِيد بنتائج زيارة الوفد السعودي إلى سوريا
  • محافظ سوهاج يدشن المرحلة الثالثة من مبادرة أسرتي قوتي لدعم ذوي الإعاقة
  • رؤوس ثور بيحان الذهبية تحكي حضارة عريقة وتاريخًا يتنقّل بين المتاحف والمزادات
  • مجلس القضاء يوافق على إنشاء شعبة جزائية ثانية بمحكمة استئناف تعز