EG.5 إيريس.. أعراض متحور كورنا الجديد
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
EG.5 إيريس.. وضعت منظمة الصحة العالمية المتحور الجديد سالف الذكر من بين السلالات المتداولة حاليًا، مصنفة تلك السلالة المنتشرة من فيروس كورونا في الولايات المتحدة الأمريكية والصين على أنها يجب أن تكون محل اهتمام.
وفي نفس التوقيت طالبت منظمة الصحة العالمية الدول مراقبة الإصابات بهذا المتحور الجديد الذي ينتشر على مستوى العالم، مؤكدًا إن المتحور الجديد لا يشكل خطورة كبيرة على صحة المواطنين، وأنه لا يوجد دليل على أنه أكثر خطورة من المتحورات الأخرى.
الزكام وآلام الحلق
سيلان الأنف والصداع
الحمى، والشعور بالتعب والإسهال
الشعور بضيق تنفس
وجود آلام الجسم والعضلات
متحور أوميكرونتجدر الإشارة إلى أنه EG.5 إيريس يعد نسخة أخرى من متحور أوميكرون، ووفقا لمنظمة الصحة العالمية، فقد ظهر لأول مرة في فبراير 2023، ومنذ ذلك الحين تتزايد حالات الإصابة به بشكل ملحوظ.
الولايات المتحدة الأمريكيةجدير بالذكر أنه وفقًا لمنظمة الصحة العالمية، فإن معظم العينات المبلغة من الصين 30.6%، 2247 عينة، أما الدول الأخرى التي تحتوى على 100 عينة على الأقل فهى الولايات المتحدة الأمريكية 18.4%، 1356 عينة، وكوريا 14.1%، 1040 عينة، واليابان 11.1%، 814 عينة، وكندا 5.3%، 392 عينة، وأستراليا 2.1%، 158 عينة، وسنغافورة 2.1%، 154 عينة، والمملكة المتحدة 2.0%، 150 عينة، وفرنسا (1.6%، 119 عينة، والبرتغال (1.6%، 115 عينة، وإسبانيا 1.5%، 107 عينات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إيريس منظمة الصحة العالمية الولايات المتحدة الأمريكية المتحور الجدید الصحة العالمیة
إقرأ أيضاً:
منظمة أنقذوا الأطفال: صغار غزة يواجهون المجاعة والانهيار النفسي
قالت راشيل كومينجز، مديرة الشؤون الإنسانية في منظمة "أنقذوا الأطفال" الدولية في قطاع غزة، إن الوضع الإنساني الذي يعيشه الأطفال في غزة "كارثي ومأساوي إلى أقصى الحدود"، مشيرة إلى أن هناك نقص حاد في المياه النظيفة والطعام والمستلزمات الطبية، فضلاً عن إغلاق المستشفيات بالكامل.
وخلال مداخلة مع الإعلامي أحمد أبو زيد على قناة القاهرة الإخبارية، وصفت كومينجز الواقع بقولها: "نشهد مجاعة فعلية في غزة، بسبب الإغلاق الكامل للمعابر ومنع دخول المساعدات، الأطفال هنا هم أكثر الفئات هشاشة، ومعرضون لخطر الموت جوعًا وسوء التغذية."
الصحة الجسديةوأكدت أن التأثيرات لا تتوقف عند الصحة الجسدية، بل تتعداها إلى الصحة النفسية، لافتة إلى أن الأطفال يعانون من اضطرابات نفسية شديدة نتيجة القصف المستمر، فقدان الأهل، وتدمير المنازل.
وأضافت: "استمعنا لشهادات من ميدان العمل، تفيد بأن بعض الأطفال خلال العمليات الجراحية كانوا يتوسلون للأطباء أن يتركوهم ليموتوا، بدلاً من مواصلة الحياة التي باتت لا تطاق."
وقالت كومينجز: "مهما فعلنا كمؤسسة إنسانية، لن نكون قادرين على تلبية الاحتياجات المتزايدة لهؤلاء الأطفال، نعلم جيدًا كيف ندعم الأطفال ونعالج سوء التغذية، لكن حجم الأزمة يفوق قدراتنا."