أكثر من 43800 مستفيد من طب الأشعة في مستشفى الولادة والأطفال ببريدة
تاريخ النشر: 17th, August 2023 GMT
المناطق_القصيم
أظهرت الإحصائيات الصادرة عن مستشفى الولادة والأطفال ببريدة أن عدد المستفيدين من خدمات قسم التصوير وطب الأشعة بالمستشفى حتى نهاية شهر يوليو الماضي من العام الحالي 2023م بلغ 43871 مستفيداً.
وأوضح تجمع القصيم الصحي أن عدد المرضى المحالين لإجراء الفحوصات بالأشعة من قسم الطوارئ بلغ 18851 مستفيداً، في حين بلغ عدد المرضى المحالين للأشعة من قسم العيادات الخارجية 13076 مستفيداً.
وأشار إلى أن قسم التصوير بالأشعة في المستشفى استقبل 11944 حالة مرضية محالة من أقسام التنويم، مشيراً إلى أن عدد فحوصات الأشعة السينية بلغ 35200 فحص، فيما بلغ عدد فحوصات الموجات فوق الصوتية 5911 فحصاً.
ولفت تجمع القصيم الصحي إلى أن عدد المستفيدين من خدمات الأشعة المقطعية بلغ 1280 مستفيداً، كما بلغ عدد فحوصات الرنين المغناطيسي 1055 فحصاً، أما عدد المستفيدين من فحوصات التنظير الإشعاعي فقد كان 425 مستفيداً.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: مستشفى الولادة والأطفال مستشفى الولادة والأطفال ببريدة أن عدد
إقرأ أيضاً:
قصة ولادة في الحج.. دموع الفرح ترافق حاجّة ومولودها في جبل الرحمة
وسط الأجواء الروحانية لموسم حج 1446هـ، وفي مشهد إنساني مؤثر، شهدت شركة الماسية لخدمات الحجاج واحدة من أجمل لحظات الموسم، حين رُزقت حاجة من جمهورية غينيا كوناكري بمولودها الجديد كراما ابراهيما، وذلك أثناء وجودها في مكة المكرمة لأداء مناسك الحج.
الولادة تمت بفضل الله في أحد المستشفيات القريبة، بعد أن شعرت الحاجة بآلام المخاض المفاجئة، حيث وفرت شركة "الماسية" الرعاية الطبية الكاملة للأم والمولود، وتابعت حالتهما منذ بداية المخاض وحتى الولادة، ثم قامت بتصعيدهما معًا إلى مشعر عرفات.
وكان في استقبال الأم ومولودها في مخيم الماسية تجهيز خاص ورعاية متميزة لضمان راحتهما خلال بقائهما في المشعر، مع توفير كافة سبل الدعم الطبي والخدمي.
وقد تكللت المتابعة بالنجاح، وغمرت الفرحة والدموع عائلة الحاجة والطاقم المرافق، حيث عُدّت هذه الولادة رمزًا للرحمة والبركة التي تتنزل في هذه الأيام العظيمة.
وقال علي بندقجي، رئيس مجلس إدارة الماسية: هذه اللحظات لا تُنسى، فقد اختلطت فيها دموع الفرح بمشاعر الإيمان. نحن لا نقدم فقط خدمات لوجستية، بل نعيش مع ضيوف الرحمن لحظاتهم الإنسانية بكل ما فيها من تفاصيل، ونفخر بأننا كنا جزءًا من هذه القصة الاستثنائية.