أكثر من 39 ألف متطوع ومتطوعة ينفذون مبادرات أمانة منطقة جازان خلال العام الحالي
تاريخ النشر: 7th, December 2024 GMT
المناطق_واس
أسهم 39,466 متطوعًا ومتطوعة في تنفيذ 2068 فرصة ومبادرة تطوعية أطلقتها أمانة منطقة جازان منذ بداية العام الحالي 2024م، سعيًا من الأمانة لتمكين المشاركة المجتمعية وتعزيز ثقافة العمل التطوعي.
أخبار قد تهمك أمانة منطقة جازان تنفّذ” 4511 “جولة رقابة في أبو عريش 9 أكتوبر 2024 - 1:53 مساءً 3368 جولة رقابية صحية بمحافظة أبو عريش 12 سبتمبر 2024 - 12:27 مساءً
وأوضحت الأمانة أن المتطوعين والمتطوعات شاركوا في تنفيذ 539,229 ساعة تطوعية، بعائد اقتصادي بلغ 9,951,270 ريالًا ، فيما بلغت المساهمة في أعمال إزالة التشوهات البصرية والتحسين 47% من خلال 18,549 متطوعًا، وفي مسار الرقابة والرصد 27% بإجمالي 10,659 متطوعًا، وفي مسار الإسكان 15% بإجمالي 5919 متطوعًا، وفي مسار إكرام الموتى 4% بإجمالي 1578 متطوعًا ومتطوعة، وفي مسار حفظ النعمة 2% بإجمالي 789 متطوعًا.
وأكدت الأمانة استمرارية جهودها لزيادة نسبة المتطوعين، وتوسيع المشاركة في المبادرات والفرص التطوعية في مختلف المجالات وترسيخ وتعزيز مفاهيم وممارسات العمل التطوعي المستدام، وطرح مُبادرات ترتقي بالعمل التطوعي، مُتيحة للراغبين فرصة التطوع في المبادرات البلدية في الأمانة والبلديات المرتبطة بها في جميع محافظات منطقة جازان، من خلال حسابها الخاص بالتطوع في المنصة الوطنية للعمل التطوعي .
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمانة منطقة جازان منطقة جازان وفی مسار متطوع ا
إقرأ أيضاً:
الصبيحي: متى يتدخل الرئيس لإيقاف شلّال التقاعدات المبكرة القسريّة في أمانة عمّان.؟
صراحة نيوز- خبير التأمينات والحماية الاجتماعية
الحقوقي/ موسى الصبيحي
عدد كبير من موظفي ومستخدمي أمانة عمان الكبرى تم إنهاء خدماتهم وإحالتهم على التقاعد المبكر بشكل قسري خلال الفترة الماضية، بعد أن أخذ الأمين الضوء الأخضر من الحكومة السابقة بالهيكلة والترشيق، التي تتطلب التخلص من (7) آلاف موظف ومستخدم بإحالتهم على التقاعد المبكر بشكل قسري.
الموظفون المحالون حتى الآن رفعوا أصواتهم عالياً واستنجدوا بالنواب والإعلام والأحزاب للوقوف إلى جانبهم ورفع الظلم عنهم ولكن بدون أي فائدة.
بالأمس صدر قرار الأمانة بإحالة (53) موظفاً على التقاعد المبكر اعتباراً من 31-01-2026، ولا تزال القرارات تصدر بصيغة خاطئة لا تتوافق مع قانون الضمان الاجتماعي، فليس من صلاحية أي كان أن يحيل موظفاً على التقاعد المبكر، لأن قرار التقاعد المبكر قرار خاص بالموظف المشترك بالضمان نفسه، ولا أحد يملك أن يقرّر عنه، فالصيغة السليمة للقرار تكون بإنهاء خدمات الموظف كونه مستكملاً لشروط التقاعد المبكر فقط لا غير، وقد سبق أن صحّحت الكثير من القرارات سابقاً ولكن دون فائدة أيضاً.!
الآلاف من موظفي الأمانة تم إحالتهم وجزء منهم بمدد خدمة واشتراكات تقل كثيراً عن الثلاثين عاماً، لا بل لا تتجاوز خدمة بعضهم أل (25) عاماً ما جعلهم يحصلون على رواتب تقاعد مبكرة ضعيفة خفّضت دخلهم بنسبة وصلت إلى النصف في بعض الحالات.!
هناك ظلم كبير واضح لحق بالغالبية العظمى من هؤلاء الموظفين المحالين، وآن الأوان لكي ترفع الحكومة “الكرت” الأحمر في وجه الأمانة وتُلزمها بوقف الإحالات المبكرة على التقاعد لموظفيها إلا إذا كانت بناءً على طلبهم فقط، لا سيما وأن الحكومة اعترفت أخيراً على لسان وزير العمل بأن التقاعد المبكر القسري لموظفي القطاع العام ألحق بهم الضرر وأصابهم بالظلم كما أثّر سلباً على المركز المالي للضمان.
فهل يتدخل دولة رئيس الوزراء جعفر حسان ويوقف تقاعدات الأمانة فوراً رأفةً بالموظف أولاً ثم رأفةً بالضمان ثانياً.؟!