أمانة حائل تفعّل جاهزيتها الاستباقية للحالة المطرية وتكثّف أعمالها الميدانية
تاريخ النشر: 8th, December 2025 GMT
رفعت أمانة منطقة حائل جاهزيتها الاستباقية للتعامل مع الحالة المطرية المتوقعة، من خلال تعزيز حضورها الميداني وتشغيل فرقها وكوادرها على مدار الساعة, إذ نفّذت أعمال تنظيف شبكات تصريف مياه الأمطار والمناهل والعبّارات، وشغّلت أكثر من (1000) معدّة متنوعة، بمشاركة ما يزيد على (5000) كادر بشري يعملون وفق خطط طوارئ معتمدة.
وعملت الأمانة على إدارة المواقع الحرجة عبر إعادة توزيع الآليات والتدخل الفوري، ومعالجة (199) موقعًا من آثار الأمطار، إضافة إلى تنفيذ وتوسعة مشاريع شبكات الصرف لرفع الطاقة الاستيعابية وتحسين القدرة على استيعاب كميات الأمطار.
وفي إطار رفع الكفاءة التشغيلية حسّنت الأمانة سرعة الاستجابة للبلاغات بنسبة (95%) مقارنة بالأعوام السابقة، كما نفّذت تدريبات ميدانية وفرضيات محاكاة لتعزيز جاهزية الكوادر، وفعلت في الجانب التقني غرف العمليات والمركز الموحّد للبلاغات والتطبيقات الذكية، ونسّقت مع الجهات الحكومية المختصة لضمان سرعة الاستجابة.
الأمطارحائلأمانة حائلقد يعجبك أيضاًNo stories found.المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الأمطار حائل أمانة حائل
إقرأ أيضاً:
بمشاركة جهات حكومية وخاصة.. إطلاق مبادرة «الرياض تتطوع» للارتقاء بجودة الحياة
دعت أمانة منطقة الرياض المتطوعين والمتطوعات إلى التسجيل والمشاركة في مبادرة "الرياض تتطوع" التي تنطلق يوم 8 ديسمبر الجاري، ضمن مبادرة مجتمعية تعزز حضور الأثر الإنساني في تنمية المدينة وتدعم إسهام السكان في الارتقاء بجودة الحياة داخل أحياء العاصمة.
وأتاحت الأمانة التسجيل عبر الرابط (https://nvg.gov.sa/public)، حيث تنفذ المبادرة أعمالها ضمن مسارات التطوع العام والتطوع المهاري والتطوع الاحترافي، وفق نطاقات عمل تستند إلى أولويات الاحتياج البيئي والكثافة السكانية والمناطق المرتبطة بمبادرة "الرياض الخضراء".
وتستقطب المبادرة مشاركة جهات حكومية في قطاعات التعليم والصحة والبيئة والنقل والرياضة، إضافة إلى الجهات الأمنية والعسكرية، والقطاع الخاص وشركاء الأمانة، والقطاع غير الربحي، والجهات الإعلامية، والأندية الرياضية والصحية، والقيادات الحكومية والخاصة، في إطار تعزيز روح المشاركة المجتمعية في تطوير المدينة.
وتركز أعمال "الرياض تتطوع" على تحقيق أثر مباشر قابل للقياس يشمل المواقع المنفذة وكميات النفايات المجمعة وعدد الشتلات المزروعة ومستوى مشاركة المتطوعين، إلى جانب دعم استمرارية الأثر البيئي والاجتماعي عبر شراكات تنموية تسهم في تحسين البيئة الحضرية.
وتنسجم المبادرة مع توجهات أمانة منطقة الرياض في ترسيخ ثقافة التطوع البلدي وتمكين السكان من الإسهام الفاعل في تطوير بيئتهم الحضرية عبر أعمال نوعية تدعم التنمية الحضرية وترتقي بجودة الحياة، وفق رؤية الأمانة ورسالتها وأهدافها.
يومان فقط! ✨
معًا نشكّل أثرًا لا محدود في منطقة الرياض،
انضم إلى آلاف المتطوعين وساهم في صناعة
الأثر في المدينة والمجتمع.
لا تفوّت الفرصة، سجّل الآن!https://t.co/O1jboENlHK#الرياض_تتطوع pic.twitter.com/WAhVwkCM4c