هو الإمام والفقيه المتبحر فى مختلف علوم الشريعة «العز بن عبدالسلام» هو القائم فى وجه الظلم والطغيان، وهو الذى كان السلاطين والملوك تهابه وتخشاه، أحزنه تفتت الدولة الأيوبية إلى دويلات عندما انقسم أولاد صلاح الدين بعد وفاته بسبب الدسائس والأحقاد، فى الوقت الذى كان الصليبيون على الأبواب، والمغول يستعدون للانقضاض على دويلات الشام، وتحالف إسماعيل الأيوبى أمير الشام مع الصليبيين ضد أخيه أمير مصر.
لم نقصد أحداً!
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حسين حلمى العز بن عبدالسلام علوم الشريعة
إقرأ أيضاً:
اين الأمير عبدالرحمن الصادق؟!
*قبل أن يترجل اللواء عبدالرحمن الصادق المهدي من القوات المسلحة توقعنا ذلك مع ترقيته لرتبة الفريق حتى يتفرغ لقيادة كيان الأنصار وحزب الأمة القومى*
*بالفعل وبعد إحالته للمعاش مباشرة مع ترقيته لرتبة الفريق قام الأمير عبدالرحمن الصادق ببعض الجولات المحددة بالداخل كرسالة على عزمه قيادة الحزب والكيان مذكرا الناس ببعض مقولات الإمام الصادق عليه الرضوان حول اصالة عضوية الأمير عبد الرحمن في الحزب والتى تعادل الجنسية بالمبلاد*
*منذ تلك التحركات المحدودة اختفى الأمير عبدالرحمن الصادق عن المشهد وترك قيادة الحزب تتجاذبها مجموعات اللواء برمة ناصر ناحية الجنجويد والسيد الدومة في الصف الوطنى وجماعة مريم وصديق المهدي القريبة من سقوط – وليس صمود- حمدوك!!*
*الأمير عبدالرحمن الصادق الأحق من غيره بقيادة حزب الأمة وكيان الأنصار والأجدر -في رأي -بذلك ورأي الكثيرين وعلى الرجل أن يتقدم ولا يتأخر أكثر!*
*بكرى المدنى*
إنضم لقناة النيلين على واتساب