عائشة السيفية تزين سماء الشعر العربي بأوبريت "الشعر يجمعنا"
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
الرؤية- ناصر العبري
افتتح الموسم الـ11 من برنامج "أمير الشعراء" بدولة الإمارات العربية المتحدة بأوبريت "الشعر يجمعنا" للشاعرة العمانية عائشة السيفية والإماراتية نجاة الظاهري.
ويسلط الأوبريت الضوء على السلام والمحبة، والاحتفاء بدور الإمارات كمركز إشعاع ثقافي. وجاء الأوبريت من ألحان محمد الأحمد ومشاركة طلاب وطالبات مدارس الإمارات الوطنية بأبوظبي.
ومن أبرز الأبيات الشعرية في هذا الأوبريت: "للشعر قلوبٌ تحملهُ - قنديلَ سلامٍ تُشعلهُ - وطناً من نورٍ منزلهُ - في سبعِ إماراتٍ كرما - في شاطئهِ يرسو العربُ - والمجدُ يرافقهُ الأدبُ".
وعلى هامش حفل الافتتاح قالت الشاعرة العمانية عائشة السيفية: "كتابة الأوبريت كانت تجربة فريدة، تعبّر عن روابط الأخوة بين الدول العربية وعن روح الشعر الذي يوحّد الشعوب، واخترنا كلمات تنقل رسالة حب وسلام، متمنين أن يكون هذا العمل إضافة مميزة إلى المشهد الثقافي الإماراتي والعربي".
وأضافت: "فوزي بلقب أمير الشعراء كان نقطة تحول في مسيرتي، وأشعر بمسؤولية كبيرة تجاه الشعر العربي، خاصة في إبراز دور المرأة كشاعرة قادرة على التعبير عن قضايا إنسانية كبرى من خلال الفن".
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
عائشة الماجدي: أعقل يا مناوي عيب والله
مناوي وخطاب ( جغرافيتنا وشعبنا ) —-
النبرة والصوت الموتور التي تحدث بها مناوي اليوم مؤشر خطير جداً في التعامل مع ملف دارفور وكلام غير مسؤول وطريقة حديث مؤسفة ومغازلته للتواصل مع مليشيا الدعم السريع أمر مرفوض تماماً …
نعم مناوي رجل مرواغ وبمسك الحبل من النُص وغير مضمون وتجاربه كثيرة في ذلك من الخطابات لكن أن يصل به الحال أن يُرسل رسالة بالشكل دا ويقول أنهم أحرار في جغرافيتهم وأحرار في شعبهم !!!
هل لمناوي شعب مُعين !!
هل لمناوي جغرافيا مُعينة !!!
دي طريقة سمجة الجغرافيا ملكية لكل سوداني والشعب هو الشعب في كل بقعة سودانية !!
أنت يا مناوي لا عندك جغرافيا اشتريتها من السوق ولا عندك شعب حقك براك !
هولاء سودانيين ودارفور أرض سودانية كاملة الدسم —
لك أن تُهرج زي ما تريد لكن اللعب بالمفردات يورد البلد مورد الهلاك ويدفع ثمن هذه الفاتورة أهلنا في دارفور …
كان على مناوي أن يتذكر جيداً أن الفرقة السادسة مُشاه للجيش صامدة في الفاشر تحرس أهلها وبلدها بصفتهم جيش سوداني لكل الناس ولكل المناطق السودانية ولم ولن تستسلم فشعارهم اما الشهادة أو رقاب الرجال ..يعاونهم في ذلك المشتركة وجهاز المخابرات وغيرهم من المقاتلين …
إذا اراد مناوي أن يرسل رسالة تلميح لإمكانية تسوية مع مليشيا الجنجو-يد فليذهب اليوم قبل الغد وهذا غير مستغرب …
الشعب السوداني ما بهددوا بالغرق يا مناوي ..
لكن كنت أظن أن مناوي رجل دولة ويستطيع تقديم خطاب متوازن وعاقل ويبعد من التجاذبات الخطيرة وطريقة المساطب الشعبية ولكن هيهات عقلية الخلا والخلافات تسيطر عليه …
مناوي رُبما فاق من رهق وتعب والجري خلف الكراسي والمناصب وتذكر أخيرًا انه حاكم لإقليم دارفور الذي تُسيطر عليه مليشيا الدعامة وهو حاكم إسفيرياً من على البُعد …
أعقل يا مناوي عيب والله –
نصر الله الجيش والمقاتلين معه
وحفظ الله الفاشر واهلها
عائشة الماجدي