بمناسبة اليوم العالمي لحقوق الإنسان.. زيارة استثنائية لنزلاء مراكز الإصلاح والتأهيل
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
أعلنت وزارة الداخلية، منح جميع نزلاء ونزيلات مراكز الإصلاح والتأهيل زيارة استثنائية، بمناسبة الاحتفال بـ «اليوم العالمي لحقوق الإنسان»، الموافق 10 ديسمبر من كل عام.
وأوضحت أن الزيارة الاستثنائية ستكون خلال الفترة من يوم 10 ديسمبر وحتى يوم 31 ديسمبر الجاري، على ألا تحتسب تلك الزيارة ضمن الزيارات المقررة للنزلاء.
يأتي ذلك في إطار حرص وزارة الداخلية على تقديم جميع أوجه الدعم والرعاية لنزلاء مراكز الإصلاح والتأهيل، وإتاحة الفرصة للقاء ذويهم بمختلف المناسبات، إعلاء لقيم حقوق الإنسان، وتطبيقا للسياسة العقابية بمنهجها الحديث.
اقرأ أيضاًإحالة المتهم بخطف طفل والتعدى عليه وقتله بالشرقية للمفتى
لعنة الميراث.. تحقيقات موسعة مع المتهم بقتل شقيقه في البدرشين
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أخبار الحوادث الأسبوع الداخلية اليوم العالمي لحقوق الإنسان حوادث حوادث الأسبوع زيارة استثنائية مراكز الإصلاح والتأهيل نزلاء مراكز الإصلاح والتأهيل وزارة الداخلية
إقرأ أيضاً:
خالد أبو بكر: منصب المجلس القومي لحقوق الإنسان ليس تشريفيًا
أكد الإعلامي خالد أبو بكر، أن منصب المجلس القومي لحقوق الإنسان ليس تشريفيًا، بل هو مسؤولية ثقيلة تحتاج إلى شخصية تعمل 16 ساعة يوميًا، ولديها علاقات دولية فاعلة، قادرة على تغيير الصورة النمطية التي يتم تصديرها عن مصر بالخارج". وأشار إلى أن السفير محمود كارم سيقوم بأعمال رئيس المجلس مؤقتًا حتى اختيار شخصية جديدة.
وقال خالد أبو بكر، خلال تقديمه برنامج “أخر النهار”، عبر فضائية “النهار”، أن استقالة السفيرة مشيرة خطاب من رئاسة المجلس القومي لحقوق الإنسان تفتح بابًا مهمًا للنقاش حول ضرورة تجديد الدماء في هذا المنصب، مشيرًا إلى أن مصر تحتاج شخصية دبلوماسية حديثة السن ومؤهلة علميًا لإدارة ملف حساس مثل حقوق الإنسان.
وتابع مقدم برنامج “أخر النهار”، أن العالم ينظر اليوم إلى ملفات حقوق الإنسان بشكل دقيق، وبالتالي فإن مصر بحاجة إلى وجه دبلوماسي جديد، نشيط، تلقى تعليمه في مؤسسات كبرى مثل هارفارد أو السوربون، ويملك القدرة على العمل المكثف والتواصل العالمي.
العمل الدولي والدبلوماسيوأشار خالد أبو بكر إلى أن هناك أهمية أن يكون رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان من أبناء وزارة الخارجية، ممن يمتلكون الخبرة التراكمية في العمل الدولي والدبلوماسي، وقادرين على تقديم صورة مصر الحقيقية أمام العالم، خاصة مع وجود تحديات داخلية وخارجية تحيط بهذا الملف.