مركز شباب ريفى يتبنى اكتشاف المواهب الرياضية بالمنيا
تاريخ النشر: 8th, December 2024 GMT
تبنى مركز شباب اطسا البلد بالمنيا مبادرة الكشف عن المواهب الرياضيه للنشىء والبراعم داخل القرى والنجوع تحت رعايه السيد منتدى عكاشه وكيل وزارة الشباب والرياضة بالمنيا الذى اخذ على عاتقه تشجيع تلك الفكرة لتكون نواة البحث عن المواهب فى شتى قرى محافظه المنيا
ومركز شباب اطسا البلد يعد ضمن مركزين ريفين على مستوى محافظه المنيا حاصلين على عضويه الاتحاد المصري لكرة القدم و الكاراتيه ويحقق نتائج طيبه من خلال مسابقات الاتحادين
ومن نتاج تلك المبادرة التى مازالت وليدة والتى لم يمضى عليها أكثر من شهر لاكتشاف المواهب الرياضية وهى تفاوض نادى العين الاماراتي مع أحد ناشئين فريق مركز شباب اطسا البلد مواليد 2010
ويشرف على تلك المبادرة كل من عبدالمقصود ابراهيم حسانين رئيس مجلس إدارة مركز شباب اطسا البلد ومحمد جمعه عبدالحكم مدير إدارة شباب سمالوط ودكتور محمد عبدو المدير الفنى للفريق وكابتن محمود عمران رئيس قطاع الناشئين ووالسيد فضل محمد ناجى مدير المركز
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المنيا الاتحاد المصري لكرة القدم
إقرأ أيضاً:
اكتشاف بصمة يد تعود إلى 4 آلاف عام على قطعة جنائزية مصرية
لندن "أ.ف.ب": أعلن متحف فيتزوليام في كامبريدج بالمملكة المتحدة اكتشاف بصمة يد تعود إلى أربعة آلاف سنة على قطعة أثرية جنائزية من مصر القديمة.
البصمة موجودة تحت قاعدة منزل طيني مصغر يُعرف باسم "بيت الروح". ومثلما هو شائع في عصر الدولة الوسطى (من القرن الحادي والعشرين حتى القرن السابع عشر قبل الميلاد)، كانت هذه القطع الأثرية ترافق المتوفى إلى قبره.
وبحسب خبراء، ربما كانت تُستخدم كطبق للتقادم للآلهة أو كمكان راحة لأرواح الموتى في الحياة الأخرى.
يتميز هذا النموذج المحفوظ في متحف كامبريدج والذي يعود تاريخه إلى ما بين 2055 و1650 قبل الميلاد، بوجود مساحة مخصصة لوضع الطعام.
وقد اكتشفت أمينة المتحف بصمة اليد خلال معاينتها القطعة الأثرية.
وقالت هيلين سترودويك لوكالة فرانس برس "عندما رأيتها بأم عيني، أذهلني ذلك"، مضيفة أنها لم ترَ قط "بصمة يد كاملة كهذه".
وتابعت "عندما ترى شيئا كهذا، تشعر بقرب شديد من الشخص الذي ترك بصماته على شيء ما، وعندما يكون شيئا قديما جدا، يكون التأثر أقوى".
ويشير تحليل القطعة إلى أنها مصنوعة من إطار خشبي مغطى بالطين. ويبدو أن البصمة تُركت خلال التعامل مع القطعة قبل أن تجف.
وأوضحت سترودويك "أنّ حجمها صغير، بحجم يدي تقريبا". ولفتت إلى احتمال أن يكون "شابا" أو "متدرّبا" مكلّفا بنقل القطعة هو من ترك البصمة من غير قصد.
وسيتمكن العامّة من معاينة هذه القطعة الفنية خلال معرض مخصّص للحرفيين في مصر القديمة يحمل عنوان "صُنع في مصر القديمة" يُفتتح في الثالث من أكتوبر.
وأوضح المتحف أن المعرض سيتضمن أيضا "قطعا أثرية مُعارة بشكل استثنائي" من متحف اللوفر.