شعبة الأدوية: الدواء المصري الأقل سعرا فى الدول الأفريقية والمحيطة (فيديو)
تاريخ النشر: 9th, December 2024 GMT
أكد الدكتور على عوف رئيس شعبة الأدوية بالغرفة التجارية، أن الدواء سلعة استراتيجية وأمن قومى، وله بعد اجتماعى، والدواء المصرى من الأدوية الأكثر فاعلية وانتشارا وسمعة فى أفريقيا والدول العربية، وأسعاره هى الأقل فى الدول الأفريقية والمحيطة.
وأضاف رئيس شعبة الأدوية بالغرفة التجارية، خلال مداخلة لقناة إكسترا نيوز، أن هيئة الدواء تراقب منظومة الدواء منذ بداية دخول المادة الخام إلى سلسلة التوزيع فى الصيدليات حتى يشتريها المريض، ومنع بيع الأدوية فى السوق السوداء أو جعلها عرضة للتهريب.
تهريب الأدوية المصرية بسبب أسعارها
وأوضح رئيس شعبة الأدوية بالغرفة التجارية أنه قد يتم تهريب الأدوية المصرية بسبب ان أسعارها منخفضة عن دول أخرى بها حروب وتحتاج لأدوية كالسودان التى بها مصانع كثيرة متوقفة، ونتتبع أى كمية من الأدوية التى قد يتم تهريبها خارج مصر.
ولفت على عوف إلى أن هناك اتفاقية ما بين مصر والسودان بان أى دواء فى مصر يتم تسجيله يدخل السودان بدون أى شروط، مؤكدا أن القيادة السياسة كلف بتوطين الأدوية التى لم نقم بتصنيعها، فبعدد الوحدات نحن نغطى 92%، وبالدفع نقديا نغطى 15%.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأدوية الأدوية المصرية الدواء افريقيا بوابة الوفد شعبة الأدویة
إقرأ أيضاً:
تحسبا لهجوم روسي ألمانيا تخطط لتوسيع شبكة ملاجئها
تعمل ألمانيا على تسريع خططها لتحديث وتوسيع شبكتها من المخابئ التي تعود إلى حقبة الحرب الباردة -بما في ذلك للحماية من القنابل- وذلك ردا على المخاوف المتزايدة من هجوم روسي محتمل خلال السنوات الأربع المقبلة، وفقا لتقرير في صحيفة غارديان البريطانية.
وحذر رئيس المكتب الاتحادي للحماية المدنية والمساعدة في حالات الكوارث رالف تيسلر من أن البلاد غير مستعدة حاليا لصراع ذي نطاق واسع.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2أطفال مفقودون بسوريا.. قصة عائلة ياسين والفصل القسري الذي طمس ذاكرة الطفولةlist 2 of 2كاتبة أميركية: ماسك جاء بمنشار كهربائي وغادر بكدمة في العينend of listودعا إلى التحول العاجل للهياكل القائمة -مثل محطات المترو والأنفاق ومواقف السيارات تحت الأرض وأقبية المباني- إلى ملاجئ طوارئ قادرة على حماية مليون شخص على الأقل.
ويفضل تيسلر هذا النهج على بناء ملاجئ جديدة باهظة التكلفة وتستغرق وقتا طويلا، فحاليا من بين نحو ألفي ملجأ تعود إلى حقبة الحرب الباردة لا يعمل سوى نحو 580 ملجأ، ويحتاج معظمها إلى تجديدات كبيرة، فهذه الملاجئ العاملة لا تتسع إلا لنحو 480 ألف شخص، أي ما يعادل 0.5% فقط من سكان ألمانيا.
في المقابل، تفتخر فنلندا بـ50 ألف غرفة حماية قادرة على إيواء 4.8 ملايين شخص، أي 85% من سكانها.
كما أكد تيسلر على ضرورة تحديث أنظمة المعلومات وصفارات الإنذار وحماية تطبيقات الإنذار الحالية من القراصنة، وحث الحكومة على تخصيص 10 مليارات يورو على الأقل للدفاع المدني خلال السنوات الأربع المقبلة و30 مليار يورو خلال العقد المقبل.
وحسب ما صرح به تيسلر لصحيفة زود دويتشه تسايتونغ، فإن اعتقادا كان سائدا في ألمانيا مفاده أن الحرب ليست سيناريو يستدعي الاستعداد "لكن هذا الواقع قد تغير، ونحن قلقون من خطر اندلاع حرب عدوانية كبرى في أوروبا".
إعلانومن المتوقع أن يأتي التمويل من المليارات المتاحة بعد أن علقت ألمانيا برنامجها لتخفيف عبء الديون في مارس/آذار الماضي.
وبالإضافة إلى ذلك، دعا تيسلر إلى إنشاء خدمة حماية مدنية إلزامية أو طوعية، وحث المواطنين على تخزين إمدادات الطوارئ لمدة 72 ساعة على الأقل، مع توصية بأن تكون المدة 10 أيام.
لكن، ورغم موافقة برلين على ضرورة الاستعجال فإن صحيفة غارديان البريطانية -التي أوردت هذا الخبر- ذكرت أن التمويل لم يوفر بعد، في الوقت الذي يمضي فيه الوقت بسرعة.