نادية مصطفى تؤدي العمرة لها وللموسيقار الراحل محمد سلطان
تاريخ النشر: 10th, December 2024 GMT
نشرت المطربة نادية مصطفى عبر حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي لحظات من زيارتها للحرم المكي، حيث أدت مناسك العمرة برفقة مجموعة من صديقاتها، وأعربت نادية عن سعادتها البالغة بهذه التجربة الروحانية، موضحة أنها حرصت على أداء العمرة عن والدها، وكذلك عن الموسيقار الراحل محمد سلطان، الذي اعتبرت أن له فضلًا كبيرًا في مسيرتها الغنائية.
وعلّقت نادية مصطفى على الصور التي نشرتها قائلة:
"الحمد لله رزقني عمرة مع أحلى وأغلى صحبة، عن نفسي أولًا، وعن أبي وقطعة من قلبي الحاج مصطفى رحمه الله، وعن أستاذي وأبي وأخي وصديقي الغالي ومن له فضل كبير لن أنساه ما حييت، الموسيقار الكبير أستاذ محمد سلطان".
وتابعت:
"ربنا يرحمهم ويسكنهم الفردوس الأعلى يارب اللهم تقبلها مني واجعلها مقبولة مبرورة، وألا تحرمني منها، واكتبها لي دائمًا ولكل مشتاق يا رب."
منشور نادية مصطفى عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الإجتماعي الشهير فيس بوكوأثارت كلماتها حالة من التأثر بين متابعيها، الذين عبروا عن إعجابهم بمشاعرها الصادقة وحرصها على التذكر والدعاء لمن أثروا في حياتها.
يُذكر أن الفنانة نادية مصطفى قد أحيت آخر حفلاتها الغنائية في شهر أكتوبر الماضي ضمن فعاليات مهرجان الموسيقى العربية في دورته الـ 32، وقد أُقيم الحفل على مسرح سيد درويش بمدينة الإسكندرية، تحت قيادة المايسترو حازم القصبجي، كما أحيت نادية مصطفى حفلًا آخر ضمن نفس المهرجان، ولكن هذه المرة على مسرح الجمهورية بالقاهرة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المطربة نادية مصطفى نادية مصطفى نادیة مصطفى
إقرأ أيضاً:
توكل كرمان: الزايدي قيل يماني كبير والافراج عنه ضرورة سياسية وأخلاقية وإنسانية
دعت الناشطة اليمنية الحائزة على جائزة نوبل للسلام توكل كرمان، إلى الافراج عن القيادي الحوثي الشيخ محمد الزايدي، الذي اعتقل مطلع يوليو الجاري بأحد منافذ محافظة المهرة، وكان في طريقه إلى سلطنة عمان بطريقة مشبوهة وغير قانونية.
وقالت كرمان في منشور بصفحتها على فيسبوك إن "الزايدي قيل يماني كبير، ومن بيت جمهوري عتيد، والإفراج عنه ضرورة سياسية وأخلاقية وإنسانية".
وفي وقت سابق اليوم أفادت أنباء عن الإفراج عن الشيخ القبلي محمد أحمد الزايدي، المقرّب من جماعة الحوثي، وذلك بموجب اتفاق غير معلن رسمياً جرى بين السلطات المحلية ووسطاء قبليين.
وكان الزايدي قد أُوقف سابقًا أثناء محاولته مغادرة البلاد عبر منفذ صرفيت الحدودي، وهو يحمل جواز سفر دبلوماسيًا يُعتقد أنه مزور، قيل إنه صادر عن سلطات الحوثيين ويعرّفه كضابط في القوات المسلحة.
وتحدثت تقارير عن أن عملية توقيفه ترافقت مع اشتباكات بين القوات الحكومية ومسلحين قبليين يُعتقد أنهم حاولوا تهريبه، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى من القوات اليمنية الحكومية.