تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

ضربت عشرات الغارات الجوية الإسرائيلية أجواء دمشق ومحيطها اليوم الثلاثاء، مع توسع إسرائيل في غزوها لجنوب سوريا.
ونقلت صحيفة "ذا ناشيونال" عن مصادر أن هناك قصف عسكرية استمر طوال الليل، لتنتهي بقصف عنيف فجر الثلاثاء.
وأعرب سكان العاصمة السورية دمشق عن حالة من الارتباك الشديد صباح الثلاثاء مع تصاعد التوتر في المدينة بعد ساعات من الغارات الجوية على مشارفها، ولم يتضح بعد سبب سقوط القنابل هناك وما إذا كانت هناك خسائر بشرية.


وفي هذه الأثناء، تقدمت الدبابات الإسرائيلية نحو المنطقة العازلة بين إسرائيل وسوريا، فيما تجاوزت قوات الاحتلال الإسرائيلي جبل الشيخ ومواقع الجيش السوري المنسحب.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: إسرائيل وسوريا الاحتلال الإسرائيلي الغارات الجوية العاصمة السورية دمشق الغارات الجوية الإسرائيلية تصاعد التوتر عشرات الغارات الجوية قوات الاحتلال الإسرائيلي

إقرأ أيضاً:

استئناف عملية تبادل الأسرى بين الأمن السوري وقوات قسد

شهدت مدينة حلب شمال سوريا، الاثنين، استئناف عملية تبادل موقوفين بين مديرية الأمن الداخلي السوري وقوات سوريا الديمقراطية "قسد".

وأفادت وكالة الأنباء السورية "سانا" عبر منصة "إكس"، بـ"بدء عملية تبادل الموقوفين بين مديرية الأمن الداخلي في حلب وقوات سوريا الديمقراطية".

وأوضحت أن ذلك يأتي "بعد استئناف تنفيذ بنود الاتفاق الموقع مع رئاسة الجمهورية العربية السورية".

ولم تتوفر على الفور معلومة بشأن عدد الموقوفين ضمن عملية التبادل الجديدة.

وشهدت حلب في 3 نيسان/ أبريل الماضي، أول عملية تبادل موقوفين بين الأمن الداخلي و"قسد"، وشملت نحو 250 شخصا.



وفي الفترة الأخيرة أكد مسؤولون سوريون أن "قسد" تماطل في تنفيذ الاتفاق الموقع مع السلطات.

والسبت الماضي، توجه وفد من الإدارة الذاتية الكردية إلى دمشق، لبحث تنفيذ اتفاق وقع في آذار/ مارس 2025 مع الحكومة السورية، ينص على دمج مؤسسات شمال شرق سوريا ضمن إدارة الدولة، بما فيها المعابر وحقول النفط.

ويأتي اللقاء وسط تباين حول نظام الحكم، إذ تتمسك القوى الكردية بسوريا ديمقراطية لامركزية، في مقابل رفض دمشق لأي صيغة تقود إلى التقسيم.

وطالبت القوى الكردية الشهر الماضي بدولة "ديموقراطية لامركزية"، ردت عليها دمشق بتأكيد رفضها "محاولات فرض واقع تقسيمي" في البلاد.

وأعلنت الرئاسة السورية في 10 آذار/ مارس الماضي توقيع اتفاق يقضي باندماج "قسد" ضمن مؤسسات الدولة، وتأكيد وحدة البلاد ورفض التقسيم.

ووقّع الاتفاق كل من الرئيس السوري أحمد الشرع وقائد ما تعرف بقوات "قسد" فرهاد عبدي شاهين.

وفي 9 ديسمبر/ كانون الأول 2024، سيطر الجيش الوطني السوري على مدينة منبج شمال شرق حلب، وذلك في إطار عملية "فجر الحرية".

وقبلها بيوم، بسطت فصائل سورية سيطرتها على العاصمة دمشق، بعد أيام من السيطرة على مدن أخرى، منهيةً 61 عاما من حكم نظام حزب البعث الدموي، منها 53 سنة من حكم عائلة الأسد.

مقالات مشابهة

  • الغارديان: غارات إسرائيلية قاتلة تستهدف النازحين في مدارس غزة
  • شهداء ومصابون إثر غارات إسرائيلية مكثفة على مناطق بغزة
  • استئناف عملية تبادل الأسرى بين الأمن السوري وقوات قسد
  • جنوب لبنان تحت النار.. غارات إسرائيلية تهدد وقف إطلاق النار
  • "القسام" تعلن استهداف موقع وقوات إسرائيلية بقذائف هاون وصواريخ في غزة
  • مباحثات سورية أردنية لتعزيز التعاون في مجالات تكنولوجيا المعلومات وتوفير مسارات بديلة لشبكات الاتصالات
  • غزة: شهداء في غارات إسرائيلية على مراكز توزيع المساعدات
  • مباحثات سورية قطرية للتعاون في مجالات الاستجابة للطوارئ وبناء القدرات الفنية والبشرية
  • دمار كبير خلفته غارات إسرائيلية على بنايات سكنية شمال غربي غزة
  • جنوب لبنان تحت النار الإسرائيلية مجدداً: قتيل وجريح في غارات مستمرّة