«عينها مليانة وبترضى بالقليل».. 3 أبراج فلكية تكره المقارنة
تاريخ النشر: 11th, December 2024 GMT
يميل أصحاب بعض الأبراج إلى البعد عن أي مقارنة أو منافسة، فهم لا يرغبون في وضع أنفسهم في أي صراع مع غيرهم، ويبذلون أقصى جهودهم من أجل الوصول إلى أهدافهم، وفقًا لموقع «yourtango».
برج الأسديكره برج الأسد أن مقارنته بغيره، فهذا يزعجه كثيرًا ويجعله غير قادر على إنجاز مهامه على أكمل وجه، لهذا يأمل دومًا إلى بذل أقصى جهد من أجل تحقيق النجاح والتقدم، فيما يتمتع مواليد الأسد بقدرة عالية على الإصرار والجدية، تدفعهم إلى تحقيق مراكز متقدمة في كل شيء.
أصحاب برج الجدي لديهم قدرة كبيرة على تحقيق نجاحات متقدمة، إلا أنهم لا يرغبون في مقارنتهم سواء في حياتهم الشخصية أو المهنية، ما يدفعهم إلى قطع علاقاتهم مع غيرهم، لهذا كن حذرًا عند التعامل معهم.
برج الثوربرج الثور من الأبراج الحازمة والجادة لأبعد الحدود، التي تنفعل لأقل الأسباب، خاصة إذ تعلق الأمر بمهاراتهم في العمل، كأن يتخطاهم أحد ويستعين بخبرات غيرهم، فهذا يجعلهم يشعرون بالدونية، لأنهم يكرهون المقارنة والمنافسة في مجالهم المهني.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأبراج أبراج برج الجدي برج الأسد
إقرأ أيضاً:
بعد موافقة إسرائيل.. تفعيل الملحق ب السري اذا لم تستكمل عملية الإفراج عن الرهائن
صادقت الحكومة الإسرائيلية الليلة الماضية على اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وهو الاتفاق الذي جرى توقيعه في مدينة شرم الشيخ.
وكشفت هيئة البث الإسرائيلية، أنه بحسب بنود الاتفاق، يُفترض إنهاء العمليات العسكرية فورًا، مع بدء الانسحاب الأولي للقوات الإسرائيلية من القطاع فور دخول الاتفاق حيّز التنفيذ. وخلال 72 ساعة من تموضع الجيش على خط الانسحاب، سيتم الإفراج عن 20 أسيرًا أحياء و28 جثمانًا، من بينهم أربعة غير إسرائيليين.
ويتضمّن الاتفاق بندًا يُشير إلى أنه في حال لم تُستكمل عملية الإفراج عن جميع المختطفين والجثامين، فسيُفعّل "الملحق ب" السري الذي لم يُكشف عن تفاصيله بعد.
كما نصّت التفاهمات على الإفراج عن 250 من أصحاب الأحكام المؤبدة من بين 270 معتقلًا لدى مصلحة السجون الإسرائيلية، إلى جانب 1,700 من سكان غزة الذين لم يشاركوا في أحداث 7 أكتوبر، على أن يُعاد هؤلاء إلى القطاع، بينما يُبعد أصحاب المؤبدات إلى غزة أو الخارج. وتشمل الصفقة أيضًا تسليم جثامين 360 من المسلحين الفلسطينيين.
وفي ختام الوثيقة، ورد أن رئيس الحكومة الإسرائيلية ووزير الأمن مُخوّلان باتخاذ القرار بشأن إنهاء تنفيذ خطة الإفراج عن المختطفين الإسرائيليين وفقًا لما ورد في الاتفاق.