وزير الدفاع الإسرائيلي: هناك فرصة الآن للتوصل لاتفاق بشأن إطلاق سراح الرهائن
تاريخ النشر: 12th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال مكتب وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، أمس الأربعاء، إن هناك فرصة الآن للتوصل إلى اتفاق لإطلاق سراح جميع الرهائن الإسرائيليين المحتجزين في قطاع غزة، بما في ذلك المواطنون الأمريكيون.
جاء ذلك في مكالمة هاتفية مع نظيره الأمريكي لويد أوستن، حسب صحيفة جيروزاليم بوست الإسرائيلية.
وقال مكتب وزير الدفاع الإسرائيلي - في بيان صحفي - إنه أطلع نظيره الأمريكي على سير المفاوضات بشأن إطلاق سراح الرهائن.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس غزة إطلاق سراح الرهائن اتفاق وقف إطلاق النار
إقرأ أيضاً:
عائلات الرهائن الإسرائيليين تتهم الحكومة بـ”الخداع” وتحذر: المختطفون يدفعون الثمن
#سواليف
هاجم منتدى #عائلات #الرهائن #الإسرائيليين، الحكومة واتهمها بـ” #الخداع وعدم وجود استراتيجية لديها” لإطلاق سراح الرهائن لدى ” #حماس “، مبينا أن #المختطفين “هم من يدفعون الثمن”.
وأشار منتدى عائلات الرهائن في بيان اليوم الأحد، إلى #الهدنة_الإنسانية التي بدأت في قطاع #غزة، قائلا إن ” #خدعة #الحكومة انكشفت مرة أخرى، ألف وعد بـ”خطوة واحدة من النصر” و “نقاط تحول” في الحرب لن تخفي الحقيقة”.
وأضاف البيان أن الحكومة الإسرائيلية “ليس لديها استراتيجية لإطلاق سراح الرهائن ومواصلة القتال في غزة، وأولئك الذين يدفعون ثمن ذلك هم المختطفون ومقاتلونا وشعب إسرائيل بأسره”.
مقالات ذات صلةوتابع: “هذا ما يبدو عليه فشل استراتيجية الصفقة الجزئية، والذي كان من الممكن تجنبه لو كانت إسرائيل قد اختارت المسار المنطقي والواضح قبل أشهر، وهو مفاوضات على اتفاق شامل لإطلاق سراح جميع الرهائن وإنهاء القتال”.
واليوم الأحد، أعلن الجيش الإسرائيلي، عن تعليق تكتيكي محلي ومؤقت للأعمال العسكرية في مناطق محددة في قطاع غزة لأغراض إنسانية.
وأمس السبت، أعلن الجيش الإسرائيلي أنه سيتم فتح ممرات آمنة في غزة للسماح بدخول المساعدات الإنسانية، بما في ذلك الإسقاط الجوي للمساعدات، لتحسين الوضع الإنساني الذي يتفاقم بسبب الحصار والحرب المستمرة.
والقرار جاء في اجتماع ضم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع ووزير الخارجية وكبار المسؤولين الأمنيين، دون إشراك الوزيرين إيتمار بن غفير وبتسلئيل سموتريتش، “خصوصا بسبب التعامل مع قرارات إنسانية حساسة في ظل التوترات الكبيرة والمواقف المتشددة لهذين الوزيرين”، وفق ما ذكر موقع “واينت”.