أحداث محافظة سوهاج خلال 24 ساعة .. إنجازات ومآسي تحت المجهر
تاريخ النشر: 13th, December 2024 GMT
شهدت محافظة سوهاج خلال الساعات الـ24 الماضية مجموعة من الأحداث المتنوعة التي تجمع بين الإنجازات التنموية والمآسي الإنسانية، نستعرض أبرزها في التقرير التالي:
إنجازات في التعليم والتنمية الاجتماعيةاختيار أكاديمي بارز ضمن مبادرة رئاسيةأعلن الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، عن اختيار الدكتور حسان النعماني، رئيس جامعة سوهاج، عضواً بمجلس أمناء المبادرة الرئاسية "تحالف وتنمية"، التي تهدف إلى تعظيم دور الابتكار ومخرجات البحث العلمي، وتحفيز الإبداع وريادة الأعمال في القطاعين العام والخاص.
نجحت جمعية الأورمان، تحت إشراف مديرية التضامن الاجتماعي بسوهاج، في تسليم 286 كشكا مجهزاً بالبضائع والديب فريزر، إضافة إلى توصيل عدادات الكهرباء إلى الأسر الأكثر احتياجاً بقرى ونجوع المحافظة، وذلك في إطار جهودها الممتدة لأكثر من عشر سنوات لدعم الفئات المستحقة.
حوادث مأساوية هزت المحافظةحريق في أخميماندلع حريق في غرفة نوم شقة بالطابق الثاني من منزل المواطن "محمود. أ"، 72 عامًا، بالمعاش، بمركز أخميم. ولم يتم الإعلان عن وقوع إصابات، فيما تم السيطرة على الحريق من قبل قوات الحماية المدنية.
مصرع عامل زراعي في جهينةلقي "حماد ح. م. أ"، 25 عامًا، مصرعه إثر إصابته بكدمة ونزيف في الصدر نتيجة سقوطه بترعة أثناء تشغيل ماكينة ري خاصة به.
لقي "جاد. ب"، 27 عامًا، عامل، مصرعه إثر إصابته بطلقين ناريين في الصدر من الناحية اليسرى، بمركز البلينا. وتواصل الأجهزة الأمنية تحقيقاتها لكشف ملابسات الحادث وضبط الجناة.
وفاة شاب بسبب صعق كهربائي في دار السلامhttps://www.elbalad.news/6412304
لقي "فارس ع. د. أ"، 16 عامًا، سائق توك توك، مصرعه نتيجة تعرضه لصعق كهربائي أثناء تواجده بمغسلة سيارات بمركز دار السلام.
تُبرز هذه الأحداث التحديات المتنوعة التي تواجهها المحافظة، ما بين العمل على تعزيز التنمية ودعم الفئات المحتاجة، وبين الحوادث المؤلمة التي تتطلب المزيد من الجهود لتعزيز السلامة المجتمعية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سوهاج ساعة جثة أخبار محافظة سوهاج المزيد
إقرأ أيضاً:
ماذا تعرف عن ساعة فلسطين التي ضربها الاحتلال في وسط طهران؟ (شاهد)
في عدوانه الأخير على العاصمة الإيرانية طهران، شنّ جيش الاحتلال الإسرائيلي غارات جوية استهدفت منشآت ومقارّ تابعة للحرس الثوري وقوات الأمن الداخلي، إلا أن اللافت كان قصف "ساعة فلسطين" الرقمية الشهيرة في ساحة فلسطين، والتي نُصبت عام 2017 كرمز لزوال الاحتلال الإسرائيلي بحلول عام 2040.
وتم تدشين الساعة خلال "يوم القدس العالمي" في آخر جمعة من شهر رمضان عام 2017، وبدأ العد التنازلي من الرقم 8411، وهو عدد الأيام المتبقية - بحسب الرؤية الإيرانية - على نهاية دولة الاحتلال.
وقد تحولت الساعة إلى أداة دعاية سياسية وإعلامية بارزة، تُستخدم في المناسبات المناهضة للتطبيع واحتفالات "يوم القدس"، كما وظفتها وسائل الإعلام الإيرانية لتأكيد خطاب "زوال إسرائيل" كأحد ركائز العقيدة الثورية.
???? ستزول بإذن الله تعالى على يد أبناء فلسطين.
**#عاجل
**
دمّرت غارة صهيونية "ساعة العد التنازلي لزوال (إسرائيل)" في ميدان فلسطين في طهران، التي كان من المقرر أن تصل إلى الصفر في عام 2040، وهو العام الذي قال خامنئي أن (إسرائيل) ستختفي من الوجود فيه#تل_أبيب_تحترق #ایران… pic.twitter.com/eAlOUdHlsR — مصطفى كامل (@mustafakamilm) June 23, 2025
رمزية تتجاوز التقنية
ولا تحمل الساعة التي أقامها الحرس الثوري وسط طهران في ظاهرها قيمة عسكرية، لكن استهدافها يكشف البعد الرمزي في الاستراتيجية الإسرائيلية الأخيرة، إذ تعكس محاولة لضرب أحد أبرز الرموز التعبوية التي تغذي وعي الأجيال الإيرانية بهدف وجودي واستراتيجي.
ويسلّط الهجوم على الساعة الضوء مجددًا على موقع "يوم القدس" في الاستراتيجية الإيرانية، بعد أن تحول إلى شعار وحدوي لدعم القضية الفلسطيني.