نفذ مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية المشروع الطبي التطوعي لتركيب الأطراف الصناعية للاجئين الأوكرانيين في مدينة جيشوف بجمهورية بولندا، والمقام خلال الفترة من 8 وحتى 15 ديسمبر 2024م، حيث قام الفريق الطبي للتابع للمركز منذ بدء الحملة بتركيب الأطراف الصناعية لتسعة مستفيدين.

 

ويأتي ذلك في إطار المشاريع الطبية التطوعية التي تقدمها المملكة العربية السعودية عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة؛ لمساعدة الشعوب والدول المحتاجة والمتضررة حول العالم.

المصدر: صحيفة الجزيرة

كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية

إقرأ أيضاً:

العبدلي: بيان الاجتماع الثلاثي حول ليبيا “فضفاض” لا يلامس جوهر الأزمة

قال المحلل السياسي الليبي حسام الدين العبدلي، إن “الاجتماع الثلاثي الذي جمع وزراء خارجية مصر وتونس والجزائر في القاهرة، لم يخرج عن الإطار التقليدي المعتاد، إذ تكررت ذات التصريحات والمفردات الفضفاضة، التي لا تلامس جوهر الأزمة الليبية، رغم التأكيد المتكرر على ضرورة أن يكون الحل “ليبي – ليبي” ودعم لجنة “5 + 5″، والتي يرى أنها “لا تملك فعليا أي صلاحيات على الأرض، بل تعد مجرد واجهة شكلية، في حين أن القوات الفعلية المنتشرة على الأراضي الليبية لا تخضع لإمرتها أو توجيهاتها”.

وأضاف العبدلي، في تصريحات لوكالة “سبوتنيك” الروسية، أن “البيان الثلاثي تحدث عن أهمية تحقيق الاستقرار الأمني في ليبيا، مستدلين على ذلك بما تشهده العاصمة طرابلس من هدوء نسبي، إلا أن هذا الاستقرار لا يعكس واقعًا مستدامًا، في ظل تعدد الفواعل الأمنية وغياب سلطة موحدة فاعلة”.

وتابع: “الحديث نفسه يتكرر في كل الاجتماعات، بغض النظر عن الأطراف المشاركة، فيما تبقى الأزمة الليبية أكثر تعقيدا وتشابكا مما يُطرح في هذه البيانات”.

وشدد حسام الدين العبدلي على أن “إنهاء التدخلات الأجنبية لن يتحقق إلا عبر سلطة موحدة قادرة على فرض نفوذها في عموم البلاد، من خلال حكومة قوية وبرلمان فاعل”.

ومضى مؤكدًا أن “ما تمخّض عن الاجتماع من التأكيد على الحل الليبي لا ينسجم مع واقع الانقسام السياسي الحالي، إذ ترفض الأطراف المسيطرة على المشهد التخلي عن مكاسبها، ولن تجتمع على طاولة واحدة دون تدخل ورعاية مباشرة من الأمم المتحدة، التي تظل الجهة الوحيدة القادرة على إضفاء الشرعية على أي اتفاق”.

كما أكد أن “هذه الاجتماعات مفيدة على صعيد تقريب وجهات النظر بين مصر والجزائر، وتعزيز الدور التونسي كوسيط محايد، إلا أن هذه الجهود لم تُقرب بعد من الوصول إلى تسوية واقعية وشاملة للأزمة الليبية”.

مقالات مشابهة

  • “الميداني الأردني جنوب غزة” تعامل مع 31 ألف حالة منذ منتصف نيسان
  • "إغاثي الملك سلمان" يوزع مساعدات في سوريا والسودان
  • مركز الملك سلمان للإغاثة ينتزع 1.689 لغمًا عبر مشروع “مسام” في اليمن خلال أسبوع
  • “اغاثي الملك سلمان” يوزع 930 سلة غذائية في السودان
  • “اغاثي الملك سلمان” يوزع 600 حقيبة ملابس و600 حقيبة نظافة بسوريا
  • العبدلي: بيان الاجتماع الثلاثي حول ليبيا “فضفاض” لا يلامس جوهر الأزمة
  • ” إغاثي الملك سلمان” ينفذ مشاريع طبية تطوعية للجراحات المتخصصة في دمشق
  • “اغاثي الملك سلمان” ينفذ 6 مشاريع طبية تطوعية في دمشق
  • “مركز الأرصاد” ينفذ تمرين “رصد 8” لرفع الجاهزية خلال موسم الحج
  • «سلمان للإغاثة» ينفذ برنامج «نور السعودية» التطوعي لمكافحة العمى والأمراض المسببة له في أفغانستان