شمسان بوست / خاص:

كشفت مصادر محلية عن تعرض مغترب يمني للقتل بطريقة مروعة أثناء عودته إلى محافظة تعز، بعد أن تم نهب سيارته وأمواله وسلاحه الشخصي.

وأوضحت المصادر أن الضحية، ويدعى أنور منصور عبده يحيى، كان عائداً من المملكة العربية السعودية إلى مسقط رأسه في منطقة إيفوع السلام بمحافظة تعز.

وأشارت إلى أن أنور تم استدراجه إلى المدينة قبل أن يُقتل بوحشية بعد تعذيبه وسرقة سيارته من نوع [تحديد النوع إن وُجد]، بالإضافة إلى سلاحه الشخصي الذي يشمل خنجراً تقليدياً “جَنبية” ومسدساً.



وذكرت المصادر أن الواقعة حدثت في ظروف غامضة، فيما لم تصدر الجهات الأمنية أي بيان رسمي حتى الآن لتوضيح ملابسات الجريمة أو التعليق عليها.

وتثير الحادثة مخاوف واسعة حول أمن وسلامة العائدين من الخارج، وسط دعوات متزايدة للجهات المعنية بالتحقيق في الجريمة وضبط الجناة لضمان عدم تكرار مثل هذه الحوادث.

المصدر: شمسان بوست

إقرأ أيضاً:

فوق السلطة: لماذا طرد بشار الأسد مرافقه الشخصي في موسكو؟

 

وتناول برنامج "فوق السلطة" -في حلقته بتاريخ (2025/5/30)- تصريحات للمحامي اللبناني جوزيف أبو فاضل قال فيها إن بشار الأسد شحن ثروة مالية هائلة إلى روسيا، لكنه تخلى عن مرافقه الشخصي، ولم يدفع له كلفة إقامته في أحد فنادق العاصمة موسكو.


وقال أبو فاضل -في لقاء بودكاست- إن الأسد ترك مرافقه ومسؤول أمنه الشخصي ويُدعى محسن محمد، إذ وصل الأمر إلى حد سؤاله ماذا سيفعل "هل سيبقى في الفندق أم سيغادره؟".

واضطر هذا المرافق للعودة إلى قاعدة حميميم الروسية في سوريا، ويجري حاليا تسوية مع الإدارة السورية الجديدة برئاسة أحمد الشرع.

وأهدى مقدم البرنامج نزيه الأحدب تصريحات أبو فاضل إلى "الذين كانوا يهتفون في سوريا: الأسد أو نحرق البلد، وشبيحة للأبد لأجل عيونك يا أسد".

وبلغة الأرقام، تشير بعض التقديرات إلى ثروة ضخمة لعائلة آل الأسد تتراوح بين 12 و16 مليار دولار أميركي، وفق ما أورد موقع قناة "فرانس 24".

ولا تأخذ هذه التقديرات في الحسبان "كل الممتلكات على غرار أطنان من السبائك الذهبية التي لم يتمكن بشار الأسد من نقلها إلى خارج البلاد عند هروبه"، حسب سكوت لوكاس المتخصص في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في جامعة برمنغهام البريطانية.

إعلان هل الهند حاقدة على تركيا؟

وتناولت الحلقة ممارسة الإعلام الهندي ما يوصف بالحقد على تركيا بسبب دعمها اللوجستي لباكستان أثناء المواجهة الخاطفة التي حدثت مؤخرا في شبه القارة الهندية.

واستحضر الإعلام العالمي في ظل ارتفاع حرارة النزاع بين الجارتين النوويتين، مصادر تسلح الدولتين، إذ تعتمد الهند على 4 مصادر أساسية هي: روسيا، وإسرائيل، وأميركا، وفرنسا، في حين تعتمد باكستان على الصين بشكل أساسي وتساعدها أيضا تركيا.

وعرضت الحلقة تصريحات للواء هندي متقاعد يهدد بسحق تركيا بالنووي بسبب دعمها لباكستان بالتسلح عبر صناعتها العسكرية، متهما الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بمحاولة إعادة إحياء الخلافة الإسلامية.

وقال مقدم البرنامج متهكما إن "الجنرال النباتي يعتبر أن الأمة الإسلامية تحتاج إذنا منه إذا قررت استعادة الخلافة"، ووصفه بأنه هارب من أحد أفلام بوليود الهندية.

وأشار الأحدب إلى أن هذا اللواء الهندي يعتقد أن "باكستان النووية ستتفرج على القنابل النووية الهندية تبيد تركيا بسبب دعمها لباكستان".

في المقابل، عرضت الحلقة أسبابًا شرحها أميرال تركي متقاعد بشأن استحالة ألا تستمر تركيا في عون باكستان ودعمها خصوصا إذا نشبت حرب بينها وبين الهند.

وكانت الأسابيع الماضية شهدت تصعيدا عسكريا بين باكستان والهند هو الأعنف منذ 3 عقود بين البلدين، قبل أن يتوصلا إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في 10 مايو/أيار الجاري.

وتناولت الحلقة عددا آخر من المواضيع، وهذه أبرزها:

 أطفال غزة سئموا تكاليف العيش في سن الفرح والبراءة. الكركديه والميرمية بدائل عن عمليات القلب المفتوح. غزة تحول النفايات إلى طاقة وبعض وزراء العرب حولوا الطاقة إلى نفايات. هل الليبيون فعلا هم أقل الشعوب العربية ثقة بحكومتهم؟ في بلجيكا الشباب ينبحون في مظاهراتهم المطلبية. 30/5/2025-|آخر تحديث: 19:44 (توقيت مكة)

مقالات مشابهة

  • جريمة مروعة في شبرا الخيمة.. شاب يقتل والده بزجاجة إثر خلاف بينهما علي توك توك
  • أراضي الـ48: مقتل شاب وإصابة آخر في جريمة إطلاق نار في اللد
  • متاجرة بالدولار المزور وسرقة مذخر أدوية.. اعتقال متهمين ببغداد وصلاح الدين
  • استعدادًا لمونديال الأندية.. شاهد المران الأول لـ حمدي فتحي بعد عودته للأهلي
  • إتلاف 150 طنا من البضائع المهربة ومنتهية الصلاحية في جمرك الراهدة بتعز
  • اختتام دورة تدريبية بتعز في مجال الإرشاد الزراعي للجمعيات التعاونية
  • مقتل مواطن وإصابة آخر نتيجة انفجار عبوة في خط دمت الضالع
  • مقتل مواطن ونجله برصاص قريب لهما في إب
  • ‏مقتل شاب في قصف إسرائيلي استهدف سيارته في جنوب لبنان
  • فوق السلطة: لماذا طرد بشار الأسد مرافقه الشخصي في موسكو؟