فيديو.. الجولاني يتحدث عن مستقبل التجنيد الإجباري والرواتب
تاريخ النشر: 15th, December 2024 GMT
في مقطع فيديو متداول على مواقع التواصل الاجتماعي، ظهر زعيم هيئة تحرير الشام أبو محمد الجولاني متحدثا عن مستقبل التجنيد في سوريا.
وقال الجولاني عند سؤاله عن مصير التجنيد الإجباري: "لازلنا ندرس الأمور، مبدئيا سيكون تطوعيا، نحن غير مضطرين أن نثقل كاهل السوريين بقضية كابوس التجنيد الإجباري".
وأضاف: "ممكن في حالات الخطر الشديد أن تكون هناك تعبئة عامة".
وفي تصريح آخر، قال الجولاني إنه تتم دراسة العمل على رفع الرواتب في سوريا بنسبة 400 في المئة.
ومنذ وصول هيئة تحرير الشام إلى دمشق بقيادة الجولاني، تركزت الأنظار على خطاباته ورسائله الموجهة للداخل السوري.
وتنوعت الآراء حول هذا الخطاب، فبينما وصفه البعض بالاعتدال، رأى آخرون أنه لا يزال يحتاج إلى وضوح أكبر يبعث الطمأنينة في قلوب السوريين.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الجولاني التجنيد الإجباري الرواتب الجولاني الجولاني أبو محمد الجولاني التجنيد الجولاني التجنيد الإجباري الرواتب الجولاني شرق أوسط
إقرأ أيضاً:
مجموعات سياحية من الولايات المتحدة وأوروبا تزور مدينة بصرى الشام
درعا-سانا
زارت مجموعات سياحية من الولايات المتحدة، ودول أوروبية ضمت 35 شخصاً مدينة بصرى الشام بريف درعا الشرقي، واطلعت على الأوابد التاريخية فيها.
وفي تصريحات لـ سانا، اعتبر غارييل لوكا وهو مدير شركة سياحية رومانية، أن أهمية المدينة تأتي من تعدد الحضارات المتعاقبة عليها، والاهتمام المستمر من قبل المعنيين، في متابعة أعمال التأهيل والترميم فيها، مؤكداً أن شركته ستعمل على الترويج للمدينة، في كل أنحاء أوروبا، عبر حملات إعلانية لزيادة عدد الوفود الزائرة للمنطقة بشكل عام، ولبصرى بشكل خاص.
بدورها، أوضحت الطبيبة السويسرية كارينا موريس، أن الظروف التي تمر بها المنطقة، لم تمنعها من القدوم لزيارة المدينة، والتمتع بجمالية المباني التاريخية، والمواقع الأثرية، التي تجمع بين الفن والأدب والأديان، وتجسد التطور الرائع للحقب التاريخية التي مرت عليها.
الباحثة في الأديان البريطانية فوستار لافين، أشادت بطيب وحسن الاستقبال، متمنية عودة الحياة من جديد لبوابة الشرق، وعبرت عن إعجابها ببناء المدرج والقلعة المبهر، والطرق الهندسية والتي تدل على مستوى التقدم العلمي للحضارات التي تعاقبت على المنطقة.
الدليل السياحي الأمريكي أكسابي مور، اعتبر أن عودة سورية لأخذ مكانها الطبيعي، على الخريطة السياحية العالمية أمر رائع، لما تضمه من كنوز أثرية ومعمارية، وهي بمثابة متحف في الهواء الطلق لكثرة المواقع فيها.
يذكر أن مدينة بصرى الشام مسجلة على لوائح التراث العالمي منذ عام 1981 وتحوي أكثر من 45 موقعاً أثرياً، وتبعد عن دمشق 141 كم.
تابعوا أخبار سانا على