تعرض قناة "CBC"، بداية من يوم  الأحد الموافق 29 ديسمبر الجاري، مسلسل "القدر"، وهو من بطولة مجموعة من كبار النجوم. 

المسلسل من بطولة النجوم قصي خولي وديما قندلفت ورزان جمال، ويدور في إطار مليء بالدراما والتشويق، حول القدر وكيف يمكن أن يلعب لعبته ويغيّر كل حياة الشخص ولكن هل يغيرها للأفضل أم للأسوأ؟!  

مسلسل "القدر" يعرض في تمام الساعة الثامنة مساء على قناة "CBC".

من هو قصى الخولى بطل مسلسل القدر 

قصي خولي هو ممثل سوري، والده الإعلامي عميد خولي ، وقد درس في المعهد العالي للفنون المسرحية بدمشق الذي تخرج منه عام 1999.

بدايته الفنية كانت عام 1999 في فيلم ذاكرة صعبة. حاز على جائزة أفضل ممثل عربي لعام 2006 عن دوره في مسلسل غزلان في غابة الذئاب، كما حاز على نفس الجائزة عام 2011 عن دوره في مسلسل تخت شرقي.

في بداية حياته درس الحقوق، لكنه سرعان ما تحول إلى الفن و شارك منذ انطلاقة مسيرته الفنية عام 1999 بعدد وافر من الأعمال الفنية في المسرح والسينما والتلفزيون.

وفي المسرح شارك بعدد من المسرحيات أهمها كسور ومدينة الغرائب و الدبلوماسيون

. افتتح فى سبتمبر 2014 شركة انتاج تلفزيوني أطلق عليها اسم «مجموعة قصي خولي للإعلام».

الجمهور المصري عرف بشكلف أكبر قصي الخولي حين قدم بطولة مسلسل مصري ، وهو “ سرايا عابدين ” ، والذى شاركته فى البطولة يسرا ونور وغادة عادل .

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: رزان جمال مسلسل القدر ديما قندلفت المزيد

إقرأ أيضاً:

وول ستريت جورنال: الجيش الأميركي يغير أدواته وتكتيكاته استعدادا لحرب المحيط الهادي

قالت صحيفة وول ستريت جورنال إن عصرا مروّعا من الحروب يلوح في الأفق، مما يجبر الولايات المتحدة على إعادة التفكير في كيفية الاستعداد لصراع القوى العظمى مع الصين.

وكشفت الصحيفة -في مقال بقلم نيهاريكا ماندانا- كيف يمر الجيش الأميركي بمرحلة تحول عميقة في أدواته وتكتيكاته العسكرية استعدادا لاحتمال اندلاع صراع واسع النطاق في المحيط الهادي، ولا سيما في مواجهة الصين.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2خبير روسي: الأزمة الأفغانية الباكستانية قد تشعل حربا طاحنة بشرق آسياlist 2 of 2تجربة مسيّرة "الخفاش الشبح" تغير ملامح حروب المستقبلend of list

وبعد عقدين من الحروب غير النظامية في العراق وأفغانستان، بات الجيش الأميركي يواجه واقعا مختلفا جذريا يتميز بساحات قتال مفتوحة، وجزر متناثرة، وتفوق صاروخي وصناعي محتمل لدى الخصم، مما يفرض إعادة نظر شاملة في أساليب القتال التقليدية، كما تقول الكاتبة.

الطائرات المسيّرة أصبحت أحد الأسلحة الرائدة في الحروب الحديثة (الفرنسية)

وخلال مناورات عسكرية واسعة أُجريت في هاواي، عرض الجنود الأميركيون -حسب الكاتبة- أحدث ما لديهم من معدات خفيفة وسريعة الحركة، في مقدمتها الطائرات المسيّرة بأنواعها المختلفة، من طائرات استطلاع صغيرة إلى مسيّرات هجومية وانتحارية تدار منفردة أو ضمن أسراب.

ويعكس هذا التحول انتقال الجيش من الاعتماد على أنظمة باهظة ومعقدة إلى معدات أرخص، مرنة وقابلة للاستهلاك السريع، مشابهة لما فرضته الحرب في أوكرانيا من نماذج جديدة للقتال.

الجميع مرئي

ويؤكد قادة عسكريون أن ساحة المعركة الحديثة لم تعد تقتصر على البر والبحر والجو التقليدي، بل امتدت إلى ما يعرف بـ"السواحل الجوية" وهي المجال الجوي بين الأرض والسماء العالية، حيث تكمن الطائرات المسيّرة وتترصد وتقتل.

وفي هذا السياق، بات الجنود يتدربون على القتال بالطائرات المسيّرة وضدها، وعلى تقليص بصمتهم البصرية والإلكترونية لتفادي الرصد والاستهداف، وسط قناعة متزايدة بأن "الجميع مرئي" في الحروب الحديثة.

وقال اللواء جيمس بارثولوميز، قائد الفرقة 25 مشاة "حقيقة ساحة المعركة الحديثة هي أن الجميع يمكن رؤيتهم".

إعلان

وأضاف اللواء أن على الجنود التعامل مع "أول احتكاك" قادم من السماء أو من الطيف الكهرومغناطيسي الذي أصبح هو الواقع الجديد، حيث تتصارع الطائرات المسيّرة وأنظمة التشويش والاستشعار، كما تشير الصحيفة.

وسلّطت الكاتبة الضوء على تغييرات هيكلية داخل الجيش، أبرزها إنشاء وحدات جديدة تجمع بين الكشافة التقليديين، ومشغلي الطائرات المسيّرة، وخبراء الحرب الإلكترونية، بهدف كشف العدو واستهدافه عبر تتبع الإشارات الرقمية لمشغلي المسيّرات.

الولايات المتحدة بدأت تقلص الاعتماد على المعدات الباهظة مثل بطاريات باتريوت (الجزيرة)

ومن الإضافات عالية التقنية في هذا المجال -كما تقول الكاتبة- جهاز قابل للارتداء لتعطيل الطائرات المسيّرة، يتكوّن من وحدتين بحجم هواتف آيفون تقريبا، إحداهما، وتسمى "وينغمان" تكتشف الطائرات القادمة، والأخرى "بيتبول" تُعطّلها أو تشوش عليها بما يشبه سهما كهرومغناطيسيا، علما أن التشويش يعني كشف الموقع.

عصر مخيف من الحروب

ومع كل ذلك يدرك الجنود أن العدو يمتلك مثل ما يمتلكونه، ولهذا أصبحت الحرب الإلكترونية أكثر أهمية من أي وقت مضى، لأن الجنود الذين يقاتلون بالموجات والإشارات غير المرئية، وكانوا في السابق في الخلف، باتوا الآن في المقدمة "وجها لوجه مع العدو"، بحسب الملازم أول أندريس رودريغيز، الخبير في هذا المجال.

ولم يعد هؤلاء المتخصصون يعملون من الخطوط الخلفية -حسب الصحيفة الأميركية- بل باتوا جزءًا من الاشتباك المباشر، مما يستدعي تدريبا قتاليا بدنيا إلى جانب مهاراتهم التقنية.

ورغم التقدم السريع في تبني التكنولوجيا، يبرز تحدٍّ رئيسي يتمثل في القدرة على الإنتاج الكمي، إذ تنتج روسيا وأوكرانيا ملايين الطائرات المسيّرة سنويا، وتمتلك الصين قدرة صناعية أكبر، في حين يخشى محللون من أن يكتفي الجيش الأميركي بتطوير نماذج متقدمة من دون امتلاك مخزون كافٍ لخوض حرب طويلة الأمد.

ولهذا يسعى الجيش الأميركي إلى تسريع آليات الشراء وتحفيز التصنيع المحلي، مانحا القادة مرونة أكبر في اقتناء التقنيات الحديثة، كما تقول الكاتبة.

وفي الخلاصة رسمت الكاتبة صورة لجيش أميركي يدخل "عصرا مخيفا" من الحروب، حيث تتقاطع التكنولوجيا الرخيصة والفتاكة مع ساحات قتال معقدة وغير متوقعة، مما يفرض على الولايات المتحدة أن تتعلم بسرعة، وأن تختبر عقائدها الجديدة ميدانيا، استعدادا لصراع محتمل قد يحدد ملامح التوازن العسكري في المحيط الهادي لعقود مقبلة.

مقالات مشابهة

  • الخيالة السلطانية تفوز بفضية في بطولة جمال الخيل العربية
  • وول ستريت جورنال: الجيش الأميركي يغير أدواته وتكتيكاته استعدادا لحرب المحيط الهادي
  • أحمد موسى: مشروع حياة كريمة عبقري يغير وجه الريف المصري للأفضل
  • بسمة داود تنضم لمسلسل "أب ولكن" بطولة محمد فراج
  • مواعيد عرض مسلسل «ميد تيرم» بطولة مواهب «كاستنج» والقنوات الناقلة
  • بطولة أحمد السعدني ودينا الشربيني.. مواعيد وقنوات عرض مسلسل «لا ترد ولا تستبدل»
  • مسلسلات رمضان 2026.. عفاف مصطفى تعلن انضمامها لمسلسل «البخت»
  • وصفة من كأس العرب 2025.. طريقة عمل المنسف الأردني والدولمة العراقي
  • إطلاق أوبرا Neon.. برنامج يغير كل شيء عن كيفية تصفح الإنترنت
  • شوربة البروكلي بالكريمة.. وصفة مغذية تساعد على الدفء في الشتاء