????استبشروا..
⭕والله ووالله ان أرض الجزيرة ستضيق بكم يا جنجويد..
⭕والله ان أبناءكم بالمتحركات يزرفون الدموع وهم يتسابقون من أجل المشاركة في معارك التحرير، ومن يتخطاه الاختيار يبكي بكاءا مريرا.

⭕ووالله ان العدو الان أصابه الرعب والخوف وأصبح يهرب من أمام أبناءكم في المتحركات، ويترك خلفه عتاده وعرباته.

⭕اعتباراً من اليوم والأيام التالية سترون ما يسركم.

. ومن واقع ما رأيناه وسمعناه، لن يقف احد في طريق معركة التحرير.

⭕ان المعركة بإذن الله في نهاياتها، وسنعود قريبا لارضنا الغناء والحلم الجميل.
#الطريق الي مدني.. الوعد يقترب

✒️غاندي إبراهيم

إنضم لقناة النيلين على واتساب

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

عصابة مدججة بالأسلحة البيضاء تزرع الرعب في حي سكني وتحاول اقتحام منزل أسرة آمنة بسلا

زنقة20ا سلا

رعب حقيقي عاشته ساكنة حي الرحمة قطاع “دال” بسلا، بعدما أقدمت عصابة إجرامية مكوّنة من أزيد من ستة أشخاص، ومدججة بالأسلحة البيضاء، على مهاجمة أسرة آمنة بدون أي سبب يذكر، في حادث خطير خلّف حالة من الخوف والهلع في صفوف أفراد الأسرة، من بينهم أطفال وشيوخ وساكنة الحي.

وحسب معطيات متوفرة، فقد حاول أفراد العصابة اقتحام المنزل عنوة وهم في حالة سكر متقدمة، ما اضطر أفراد الأسرة إلى الاحتماء داخل البيت، في وقت سادت فيه أجواء من الرعب وسط الحي.

وطالبت الساكنة الجهات الأمنية بفتح تحقيق عاجل في الواقعة، مع فحص وتفريغ تسجيلات كاميرات المراقبة المثبتة بالمنطقة، قصد تحديد هوية المشتبه فيهم وتوقيف أفراد العصابة، حفاظاً على أمن وسلامة المواطنين ووضع حد لمثل هذه السلوكات الإجرامية.

مقالات مشابهة

  • سجين يهرب للمرة الرابعة من سجون أوروبا المشددة بأسلوب هوليوودي
  • برنامج ترندي لحظات الرعب في جامعة براون.. ومحمد صلاح يشعل الأنفيلد
  • ملثمون يثيرون الرعب.. كيف أصبحت تغطية وجوه عملاء الهجرة مسألة دستورية أمريكية؟
  • التحرير الوطني الكولومبي يفرض حظر تجول
  • عصابة مدججة بالأسلحة البيضاء تزرع الرعب في حي سكني وتحاول اقتحام منزل أسرة آمنة بسلا
  • دعاء الشفاء .. 10 كلمات لمن أصابه تعب أو ألم في جسده
  • 2025 بين الخوف والإثارة.. أبرز أفلام الرعب لهذا العام
  • سائق توصيل يتحول إلى مفاجأة الرعب.. محاولة اختطاف وتحريض جنسي
  • عضو بمنظمة التحرير الفلسطينية: الأوضاع في غزة كارثية
  • منظمة التحرير: الأوضاع في قطاع غزة كارثية مع تدني الخدمات ونقص الإمدادات